نقول لا.. لمن يشعل الحرائق
نعم.. نقول لا لمن يشعل الحرائق بل علينا أن نعمل جميعًا كأبناء عدن كبارًا وصغارًا نساءً ورجالًا كبرائها وعقالها ووجاهاتها وكل عشاقها ومحبيها أن يعملون كرجال إطفاء (الدفاع المدني) يطفئون الحرائق ولا يشعلونها.
الطبيب الجراح الطبيب الإنسان الذي في داخله كتلة من الإنسانية والرحمة أقولها وبكل تواضع وبدون ألقاب وبكل تجرد لن يرضى بها أقول ذلك ليس نفاقا ولا مجاملة ولا تزلفا ولا مواربة ولكني بعد أن رأيت كل تلك التراشقات وذلك الكم من المنشورات المؤججة والمحرضة والمثيرة للشغب والفوضى والتي ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب ورغم كل ما تعرض له من سب وقذف وقدح وشتم وإساءة فلم يرد بمثلها لأنه وبكل بساطة ابن عدن.
والله أن الأمر هين وبسيط وسهل لو تعاملنا معه بروية وبعقل وبحكمة وحلم ومسؤولية وبنية الصلح والحل والتقريب، الخلاف سنة في أمم قد خلت، أو المشادة الكلامية التي حصلت بين أبنائنا وهم قرة أعيننا وأحبابنا جميعًا وبدون استثناء ولا نلمز أحدا على الآخر والخلاف يحصل بين الأخوة والأصدقاء والجيران وزملاء المهنة والعمل وحله ومعالجته بسيطة جدًّا والصلح خير وهي أن نجمع الشباب ونجلس معهم جلسة الآباء مع الأبناء ونؤلف ونقرب بينهم بقلوبهم ونقرب بين وجهات النظر ونعمل على معالجة الأمر على قاعدة لا ضرر ولا ضرار ونجعل الكل واحدًا. منهم من يعتذر للآخر عما بدر منه ونعمل التزامات وضوابط بينهم على أساس أن تكون علاقتهم ببعض علاقة أخوية يسودها الاحترام والتعاون ومن تخلف عن ذلك ليس من الناس ويكون عرضة للإجراءات القانونية والتي تقوم بها السلطة المحلية بالمديرية وهي الجهة المختصة بذلك.
وأن ما صدر من قرار الرفع للعربات التي تعيل أسرًا كثيرة والتي يعمل بها الشباب من أبناء عدن والذين يحملون الشهادات الدراسية العليا والمختلفة وما أجبرهم على ذلك العمل هو البطالة وعدم قدرة الدولة على توفير الوظائف والأعمال لهم بحسب شهاداتهم والكل يعلم بذلك ناهيك عن الوضع الاقتصادي والمعيشي والاجتماعي الصعب التي خلفته الحرب وعليه فإننا نرى أن هذا القرار هو عبارة عن عقوبة جماعية قاسية.. قرار غير مدروس متسرع وغير واعٍ وغير منطقي وغير واقعي فهو لم يعالج المشكلة ولم يجد لها الحل المناسب بل خلق مشكلة أكبر منها ولها تبعاتها وما بعدها وما سوف يترتب على ذلك القرار الخاطئ من تبعات.
من حق كل أبناء عدن الحصول على أي مساحة للعمل فيها بجانب سوق الحجاز أو أي مكان مناسب وذلك بالتفاهم والتنسيق مع السلطة المحلية في مديرية المنصورة بما لا يتعارض مع المنظر العام واللوائح ووفقا للظروف وللواقع الإنساني والاقتصادي والمعيشي والاجتماعي التي تمر به مدينة عدن وحال أبنائها أقول أبنائها بدون استثناء فخالد الوالي هو أحد أبناء عدن له مالهم وعليه ما عليهم وما حصل عبارة عن مشكلة عارضة بين الشباب وبإمكاننا جميعًا التعاون ونشترك في حلها ومعالجتها وأن نعمل على تجاوزها لما يخدم مصلحة الشباب جميعًا وأقولها بكل صدق وصراحة بأن الطبيب الجراح الإنسان د.عبدالناصر الوالي لن يرضى بهذا القرار الذي يترتب عليه مضرة على الشباب في أعمالهم وأرزاقهم وحرمان أسر كثيرة من العيش الكريم والحصول على لقمة العيش الحلال بسبب خلاف بسيط هناك من عمل على توسيعه وتأجيجه وتجييره لمصالح وأهداف ناس لا تحب لعدن وأبنائها الخير..
أملي وثقتي كبيرة في أخي وصديقي العزيز الطبيب الجراح الطبيب الإنسان أن يقول كلمته كما عهدناه دائمًا وينهي الموضوع والله من وراء القصد.
الطبيب الجراح الطبيب الإنسان الذي في داخله كتلة من الإنسانية والرحمة أقولها وبكل تواضع وبدون ألقاب وبكل تجرد لن يرضى بها أقول ذلك ليس نفاقا ولا مجاملة ولا تزلفا ولا مواربة ولكني بعد أن رأيت كل تلك التراشقات وذلك الكم من المنشورات المؤججة والمحرضة والمثيرة للشغب والفوضى والتي ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب ورغم كل ما تعرض له من سب وقذف وقدح وشتم وإساءة فلم يرد بمثلها لأنه وبكل بساطة ابن عدن.
والله أن الأمر هين وبسيط وسهل لو تعاملنا معه بروية وبعقل وبحكمة وحلم ومسؤولية وبنية الصلح والحل والتقريب، الخلاف سنة في أمم قد خلت، أو المشادة الكلامية التي حصلت بين أبنائنا وهم قرة أعيننا وأحبابنا جميعًا وبدون استثناء ولا نلمز أحدا على الآخر والخلاف يحصل بين الأخوة والأصدقاء والجيران وزملاء المهنة والعمل وحله ومعالجته بسيطة جدًّا والصلح خير وهي أن نجمع الشباب ونجلس معهم جلسة الآباء مع الأبناء ونؤلف ونقرب بينهم بقلوبهم ونقرب بين وجهات النظر ونعمل على معالجة الأمر على قاعدة لا ضرر ولا ضرار ونجعل الكل واحدًا. منهم من يعتذر للآخر عما بدر منه ونعمل التزامات وضوابط بينهم على أساس أن تكون علاقتهم ببعض علاقة أخوية يسودها الاحترام والتعاون ومن تخلف عن ذلك ليس من الناس ويكون عرضة للإجراءات القانونية والتي تقوم بها السلطة المحلية بالمديرية وهي الجهة المختصة بذلك.
وأن ما صدر من قرار الرفع للعربات التي تعيل أسرًا كثيرة والتي يعمل بها الشباب من أبناء عدن والذين يحملون الشهادات الدراسية العليا والمختلفة وما أجبرهم على ذلك العمل هو البطالة وعدم قدرة الدولة على توفير الوظائف والأعمال لهم بحسب شهاداتهم والكل يعلم بذلك ناهيك عن الوضع الاقتصادي والمعيشي والاجتماعي الصعب التي خلفته الحرب وعليه فإننا نرى أن هذا القرار هو عبارة عن عقوبة جماعية قاسية.. قرار غير مدروس متسرع وغير واعٍ وغير منطقي وغير واقعي فهو لم يعالج المشكلة ولم يجد لها الحل المناسب بل خلق مشكلة أكبر منها ولها تبعاتها وما بعدها وما سوف يترتب على ذلك القرار الخاطئ من تبعات.
من حق كل أبناء عدن الحصول على أي مساحة للعمل فيها بجانب سوق الحجاز أو أي مكان مناسب وذلك بالتفاهم والتنسيق مع السلطة المحلية في مديرية المنصورة بما لا يتعارض مع المنظر العام واللوائح ووفقا للظروف وللواقع الإنساني والاقتصادي والمعيشي والاجتماعي التي تمر به مدينة عدن وحال أبنائها أقول أبنائها بدون استثناء فخالد الوالي هو أحد أبناء عدن له مالهم وعليه ما عليهم وما حصل عبارة عن مشكلة عارضة بين الشباب وبإمكاننا جميعًا التعاون ونشترك في حلها ومعالجتها وأن نعمل على تجاوزها لما يخدم مصلحة الشباب جميعًا وأقولها بكل صدق وصراحة بأن الطبيب الجراح الإنسان د.عبدالناصر الوالي لن يرضى بهذا القرار الذي يترتب عليه مضرة على الشباب في أعمالهم وأرزاقهم وحرمان أسر كثيرة من العيش الكريم والحصول على لقمة العيش الحلال بسبب خلاف بسيط هناك من عمل على توسيعه وتأجيجه وتجييره لمصالح وأهداف ناس لا تحب لعدن وأبنائها الخير..
أملي وثقتي كبيرة في أخي وصديقي العزيز الطبيب الجراح الطبيب الإنسان أن يقول كلمته كما عهدناه دائمًا وينهي الموضوع والله من وراء القصد.