منحة قدرها مليونا يورو لدعم حقوق الإنسان والديمقراطية في اليمن
> صنعاء «الأيام» خاص:
> قررت المفوضية الأوروبية منح وزارة حقوق الإنسان اليمنية مبلغ وقدره مليونا يورو «كمنحة لمساعدة جهودها في حماية وتعزيز حقوق الإنسان والديمقراطية بشكل فعلي أكثر».
ورد ذلك في تصريح صحفي صدر عن المفوضية أمس الثلاثاء.. جاء فيه:
«بالرغم من ان اليمن مصنفة من بين الـ 49 دولة الأقل تطورا مع ما يقارب 50% من اجمالي السكان يعيشون تحت خط الفقر المدقع ونمط من التمييز في النوع الإجتماعي حددت اليمن اهدافا لتطورها انسجاما مع بيان صنعاء ومع الرؤية الإستراتيجية 2025م.
ولذا فالإتحاد الأوروبي وبالاتفاق مع اليمن سوف يقدم (2) مليون يورو كمنحة تحت برنامج مساعدات الإتحاد الأوروبي لليمن لعام 2005م، حيث ان مجال تعزيز الديمقراطية والتعددية السياسية يعتبر أحد أولويات هذا البرنامج.
ويشمل هذا الدعم ثلاثة مجالات وهي تعزيز قدرة وزارة حقوق الإنسان اليمنية، وتطوير آليات التشاور الفعلي بين منظمات حقوق الإنسان غير الحكومية والمؤسسات الحكومية، وكذا تقديم الدعم المالي والفني للمنظمات غير الحكومية.
ولأن الإتحاد الأوروربي دائما يضع الأهمية القصوى لمجالات حماية وتعزيز التعددية السياسية والديمقراطية فاليمن جعلت هذه المجالات من أولوياتها، وبالعمل معا مع الإتحاد الأوروبي فإنها سوف تشق الطريق لتحقيق اهدافها المرجوة».
ورد ذلك في تصريح صحفي صدر عن المفوضية أمس الثلاثاء.. جاء فيه:
«بالرغم من ان اليمن مصنفة من بين الـ 49 دولة الأقل تطورا مع ما يقارب 50% من اجمالي السكان يعيشون تحت خط الفقر المدقع ونمط من التمييز في النوع الإجتماعي حددت اليمن اهدافا لتطورها انسجاما مع بيان صنعاء ومع الرؤية الإستراتيجية 2025م.
ولذا فالإتحاد الأوروبي وبالاتفاق مع اليمن سوف يقدم (2) مليون يورو كمنحة تحت برنامج مساعدات الإتحاد الأوروبي لليمن لعام 2005م، حيث ان مجال تعزيز الديمقراطية والتعددية السياسية يعتبر أحد أولويات هذا البرنامج.
ويشمل هذا الدعم ثلاثة مجالات وهي تعزيز قدرة وزارة حقوق الإنسان اليمنية، وتطوير آليات التشاور الفعلي بين منظمات حقوق الإنسان غير الحكومية والمؤسسات الحكومية، وكذا تقديم الدعم المالي والفني للمنظمات غير الحكومية.
ولأن الإتحاد الأوروربي دائما يضع الأهمية القصوى لمجالات حماية وتعزيز التعددية السياسية والديمقراطية فاليمن جعلت هذه المجالات من أولوياتها، وبالعمل معا مع الإتحاد الأوروبي فإنها سوف تشق الطريق لتحقيق اهدافها المرجوة».