> مانيلا «الأيام» د.ب.أ :
الضابط لورنس سان خوان
وقال سان خوان الذي فر من السجن في كانون ثان/يناير الماضي لكن أعيد أسره بعد ذلك بشهر إنه انضم إلى الحملات المختلفة ضد الحكومة معتقدا أن تلك الجهود يمكن أن تسوي المشكلات في الجيش.
وأضاف "لم أتوقع على الاطلاق أن السعي لتحقيق هدفي كان سيقودني إلى محادثات مع الحزب الشيوعي الفلبيني وجيش الشعب الجديد..لقد أعمتني الانانية والغطرسة والغرور".
وقال سان خوان أن من بين المتمردين اليساريين الذي التقى بهم تيرسو الكانتارا ومن يزعم أنه عضو باللجنة المركزية للحزب الشيوعي.
وقدم اعتذاره للجيش وأسرته بسبب "الاضرار" الذي سببها لهما وأكد مجددا ولاءه للدستور وسلسلة القيادة بالقوات المسلحة.