> لا نعرف تحت أي مسمى أعطى الإداري الكريم في النادي المئوي العريق لنفسه حق الحديث والرد بإسم كل ابناء النادي عن بعض التناولات التي نطرحها ويطرحها غيرنا لبعض الأمور التي تحصل ما بين الحين والآخر، والتي عندما نتنظاولها إنما من دواعي الحرص ليس إلاّ.

الإداري الكريم يبدو أنه قد نسى ما كان يعمله في فترة كان فيها خارج الأسوار من أمور لا نود ذكرها بتبنيه تيارا مضادا لعجلة دوران الكرة في الفريق الكروي الذي كان قاب قوسين او ادنى من الفوز بالدوري لولا... .

الخلاصة: نقول لهذا الإداري إن في النادي من هم أحرص على الرد إذا حاول أحد التطاول من خلال أي تناولات وسيكون لردهم صدى وتأثيرا، لأنهم في الاصل يحبون النادي لإسمه وكفى.