مخالفة قرار جمهوري يتسبب بإغلاق مستشفى الثورة بإب
> إب «الأيام» نبيل مصلح:
> تسبب إضراب أطباء وموظفي مستشفى الثورة العام في محافظة إب بإغلاق العيادات الخارجية في المستشفى وشللا تاما في الخدمات الطبية والعلاجية.
ويواصل أطباء وممرضون وفنيون في المستشفى إضرابهم عن العمل لليوم الخامس على التوالي للمطالبة بتنفيذ القرار الجمهوري و رحيل قيادة المستشفى السابقة ووقف الفساد والتدهور الذي تشهده المستشفى.
وأفادت مصادر محلية لـ«الأيام» أن المستشفى يشهد انفلاتا وغيابا للأطباء والممرضين في أقسامه الطبية وأن العيادات الخارجية أغلقت وتزايد الانفلات مع تأخر صرف المرتبات و أن أحد عمال الصيانة تحول إلى طبيب يقوم بمعاينة المرضى بسبب الإضراب وغياب الكادر الطبيي داخل المستشفى.
وتصاعدت الاحتجاجات عقب صدور قرار في شهر أبريل الماضي قضى بإقالة مدير المستشفى السابق د. علي قعشة وتعيين د. محمد يحيى المجاهد مديرا جديدا للمستشفى، حيث ووجه القرار بالرفض من قبل المدير السابق الذي استعان بمجموعات مسلحة لحمايته داخل المستشفى.
ودعا أطباء وممرضين وإداريين المدير السابق إلى النأي بنفسه عن الصراعات والتسليم الفوري للمستشفى وتجنيب المهنة صراعات ومماحكات سياسية.
ويواصل أطباء وممرضون وفنيون في المستشفى إضرابهم عن العمل لليوم الخامس على التوالي للمطالبة بتنفيذ القرار الجمهوري و رحيل قيادة المستشفى السابقة ووقف الفساد والتدهور الذي تشهده المستشفى.
وأفادت مصادر محلية لـ«الأيام» أن المستشفى يشهد انفلاتا وغيابا للأطباء والممرضين في أقسامه الطبية وأن العيادات الخارجية أغلقت وتزايد الانفلات مع تأخر صرف المرتبات و أن أحد عمال الصيانة تحول إلى طبيب يقوم بمعاينة المرضى بسبب الإضراب وغياب الكادر الطبيي داخل المستشفى.
وتصاعدت الاحتجاجات عقب صدور قرار في شهر أبريل الماضي قضى بإقالة مدير المستشفى السابق د. علي قعشة وتعيين د. محمد يحيى المجاهد مديرا جديدا للمستشفى، حيث ووجه القرار بالرفض من قبل المدير السابق الذي استعان بمجموعات مسلحة لحمايته داخل المستشفى.
ودعا أطباء وممرضين وإداريين المدير السابق إلى النأي بنفسه عن الصراعات والتسليم الفوري للمستشفى وتجنيب المهنة صراعات ومماحكات سياسية.