> عصام باحشوان

المضحك أن المصداقية الإعلامية قلّت إن لم تكن انتهت مع انتشار الإعلاميين وتحولوا إلى أبواق فتنة ومطبلين.
مع انتشار المنظمات وكثرتها إلا أن مستوى الفقر في ازدياد والأمراض في انتشار، مع أن المفروض أن تقل المشكلات الاجتماعية بسبب كثافة تواجد المنظمات التي من اختصاصها معالجة المشكلات الاجتماعية.

مصطلح الناشطين أصبح يطلق على الكثيرين مع ذلك الكثير من المضطهدين والمظلومين لم يجدوا من يدافع عن حقوقهم.
(عندما يكون الهدف هو الوظيفة والمال واللقب ليس إلا.. فإن النتيجة تكون صفر).