«حضرموت الجامع» يدعو للمشاركة في وقفة احتجاجية كبرى غدا
> المكلا «الأيام»
> وجه مؤتمر حضرموت الجامع نداء لجميع أطياف المجتمع الحضرمي حاضرة وبادية بمختلف شرائحهم ومكوناتهم من قوى سياسية وحزبية واتحادات نقابية ومنظمات مهنية واجتماعية وشعبية وشخصيات عامة إلى المشاركة في الوقفة الاحتجاجية الكبرى عصر غد الأحد في مدينة المكلا، وذلك استجابة لدعوة لجنة التصعيد، المنبثقة عن اللقاء التشاوري الموسع العام لقيادات السلطة والمكونات والشخصيات الاجتماعية المنعقد في 13 يوليو الماضي.
وقال في نداء أطلقه أمس "لنتجمع من أجل حضرموت، ومع الإجماع الحضرمي لانتزاع حقوقنا العادلة، والإنصاف لمطالبنا المشروعة، ودعمًا وتأييدًا لخطوات وإجراءات السلطة المحلية، واتباعها كل الطرق السليمة لنيل الحقوق والايفاء بمتطلبات الخدمات واستحقاقات التنمية والاستقرار بما في ذلك القرار الشجاع بوقف تصدير شحنات النفط من آبار حضرموت".
وفيما يلي نص النداء:
انطلاقًا من موقفنا الداعم لأهل حضرموت وتحركاتهم الشعبية، وحقهم في التعبير السلمي لرفع الضيم والتهميش عنهم ، ووقف العبث والنهب لمقدراتهم ، والمطالبة بحقوقهم العادلة والمشروعة.. نطلق هذا النداء لجميع أطياف المجتمع الحضرمي حاضرة وبادية بمختلف شرائحهم ومكوناتهم من قوى سياسية وحزبية واتحادات نقابية ومنظمات مهنية واجتماعية وشعبية وشخصيات عامة إلى المشاركة في الوقفة الاحتجاجية الكبرى عصر غد الأحد في مدينة المكلا استجابة لدعوة لجنة التصعيد، المنبثقة عن اللقاء التشاوري الموسع العام لقيادات السلطة والمكونات والشخصيات الاجتماعية المنعقد في 13 يوليو الماضي.
لنتجمع من أجل حضرموت، ومع الإجماع الحضرمي لانتزاع حقوقنا العادلة، والإنصاف لمطالبنا المشروعة، ودعمًا وتأييدًا لخطوات وإجراءات السلطة المحلية، واتباعها كل الطرق السليمة لنيل الحقوق والايفاء بمتطلبات الخدمات واستحقاقات التنمية والاستقرار بما في ذلك القرار الشجاع بوقف تصدير شحنات النفط من آبار حضرموت.
أيها الشعب العظيم
إن اصطفافكم وتلاحمكم في هذه اللحظة التاريخية هو تأكيد على رغبتكم الصادقة في تغيير هذا الواقع المرير من تدني في الخدمات وحرمان من أبسط حقوق الحياة وعدالة المواطنة ، ومطالبة الحكومة بإعادة النظر في التعامل مع قضايا وملفات حضرموت وتنفيذها التزاماتها كافة دون تنصل او تمنن، وكذا للتعبير عن رفض الاجحاف والسيطرة والاستحواذ الذي طال حضرموت والاستيلاء والنهب لخيراتها وثرواتها ، فلنرفع معًا أصواتنا عاليًا من أجل حضرموت ومستقبل اجيالها، ولنحمي نخبتها الفتية ونعظم السلام لها، ونؤازر دورها في حفظ الأمن والاستقرار..
فلتكن مشاركتنا في الوقفة الاحتجاجية واعية ورشيدة ونظهر فيها للعالم جسارة الحضارم وقوتهم وعمق حضارتهم، وترابط وحدة نسيجهم الاجتماعي الواحد".
وقال في نداء أطلقه أمس "لنتجمع من أجل حضرموت، ومع الإجماع الحضرمي لانتزاع حقوقنا العادلة، والإنصاف لمطالبنا المشروعة، ودعمًا وتأييدًا لخطوات وإجراءات السلطة المحلية، واتباعها كل الطرق السليمة لنيل الحقوق والايفاء بمتطلبات الخدمات واستحقاقات التنمية والاستقرار بما في ذلك القرار الشجاع بوقف تصدير شحنات النفط من آبار حضرموت".
وفيما يلي نص النداء:
انطلاقًا من موقفنا الداعم لأهل حضرموت وتحركاتهم الشعبية، وحقهم في التعبير السلمي لرفع الضيم والتهميش عنهم ، ووقف العبث والنهب لمقدراتهم ، والمطالبة بحقوقهم العادلة والمشروعة.. نطلق هذا النداء لجميع أطياف المجتمع الحضرمي حاضرة وبادية بمختلف شرائحهم ومكوناتهم من قوى سياسية وحزبية واتحادات نقابية ومنظمات مهنية واجتماعية وشعبية وشخصيات عامة إلى المشاركة في الوقفة الاحتجاجية الكبرى عصر غد الأحد في مدينة المكلا استجابة لدعوة لجنة التصعيد، المنبثقة عن اللقاء التشاوري الموسع العام لقيادات السلطة والمكونات والشخصيات الاجتماعية المنعقد في 13 يوليو الماضي.
لنتجمع من أجل حضرموت، ومع الإجماع الحضرمي لانتزاع حقوقنا العادلة، والإنصاف لمطالبنا المشروعة، ودعمًا وتأييدًا لخطوات وإجراءات السلطة المحلية، واتباعها كل الطرق السليمة لنيل الحقوق والايفاء بمتطلبات الخدمات واستحقاقات التنمية والاستقرار بما في ذلك القرار الشجاع بوقف تصدير شحنات النفط من آبار حضرموت.
أيها الشعب العظيم
إن اصطفافكم وتلاحمكم في هذه اللحظة التاريخية هو تأكيد على رغبتكم الصادقة في تغيير هذا الواقع المرير من تدني في الخدمات وحرمان من أبسط حقوق الحياة وعدالة المواطنة ، ومطالبة الحكومة بإعادة النظر في التعامل مع قضايا وملفات حضرموت وتنفيذها التزاماتها كافة دون تنصل او تمنن، وكذا للتعبير عن رفض الاجحاف والسيطرة والاستحواذ الذي طال حضرموت والاستيلاء والنهب لخيراتها وثرواتها ، فلنرفع معًا أصواتنا عاليًا من أجل حضرموت ومستقبل اجيالها، ولنحمي نخبتها الفتية ونعظم السلام لها، ونؤازر دورها في حفظ الأمن والاستقرار..
فلتكن مشاركتنا في الوقفة الاحتجاجية واعية ورشيدة ونظهر فيها للعالم جسارة الحضارم وقوتهم وعمق حضارتهم، وترابط وحدة نسيجهم الاجتماعي الواحد".
