تحرير 14 أسيرا حوثيا في جبهة الجوف
> «الأيام» غرفة الأخبار
> قال رئيس لجنة شؤون الأسرى التابعة لـجماعة الحوثي، وعضو وفد الجماعة المفاوض، عبد القادر المرتضى، أمس، عبر حسابه على تويتر، "بعون الله وتوفيقه تم اليوم، تحرير 14 من أسرى الجيش واللجان الشعبية في جبهة الجوف"، موضحاً أن صفقة تبادل الأسرى تمت "عبر تفاهمات محلية".
وكان المرتضى أعلن، الثلاثاء الماضي، تحرير 5 من أسرى الجماعة في جبهة الجوف وفق صفقة تبادل مع الجيش اليمني، قادتها وساطة محلية.
كما دعا المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن جريفيثس، مؤخرا، الأطراف اليمنية إلى إطلاق سراح كافة الأسرى، بسبب مخاطر تفشي فيروس كورونا.
وقال جريفيثس، عبر تويتر، "أصبحت الحاجة لإطلاق سراح جميع الأسرى والمحتجزين على خلفية النزاع في اليمن بموجب التزامات الأطراف في اتفاق تبادل الأسرى أكثر إلحاحا بسبب خطر فيروس كورونا".
ورحبت الحكومة اليمنية، على لسان وزير خارجيتها محمد الحضرمي، السبت الماضي، بدعوة جريفيثس.
كما رحبت جماعة الحوثي، على لسان مسؤول الدائرة القانونية في لجنة شؤون الأسرى، أحمد أبو حمرة، بدعوة المبعوث الأممي، وأكدت استعدادها للإفراج عن كافة الأسرى.
وأعلنت الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر، في 16 فبراير الماضي، في ختام أعمال الاجتماع الثالث للجنة تبادل الأسرى والمحتجزين بين الحكومة اليمنية و "الحوثيين"، التي استمرت 7 أيام في العاصمة الأردنية عمّان.. أعلنت عن اتفاق الطرفين على خطة مفصلة لإتمام أول عملية تبادل واسعة النطاق منذ بداية النزاع.
ووفقا لجماعة الحوثي، تضمن الاتفاق المستند إلى اتفاق السويد، في مرحلته الأولى الإفراج عن 900 من أسرى الجماعة، مقابل 520 من الحكومة اليمنية.
هذا وتبادلت الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي في ديسمبر الماضي ضمن جولة مفاوضات ستوكهولم، قوائم بنحو 15 ألف أسير لدى الطرفين، ضمن آلية لتفعيل اتفاق تبادل الأسرى، إلا أن تنفيذها لا يزال متعثرا كما هو حال اتفاق إعادة انتشار القوات من مدينة الحديدة وموانئها، وإعلان تفاهمات تعز، في ظل اتهامات متبادلة بعرقلة التنفيذ.
وكان المرتضى أعلن، الثلاثاء الماضي، تحرير 5 من أسرى الجماعة في جبهة الجوف وفق صفقة تبادل مع الجيش اليمني، قادتها وساطة محلية.
كما دعا المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن جريفيثس، مؤخرا، الأطراف اليمنية إلى إطلاق سراح كافة الأسرى، بسبب مخاطر تفشي فيروس كورونا.
وقال جريفيثس، عبر تويتر، "أصبحت الحاجة لإطلاق سراح جميع الأسرى والمحتجزين على خلفية النزاع في اليمن بموجب التزامات الأطراف في اتفاق تبادل الأسرى أكثر إلحاحا بسبب خطر فيروس كورونا".
ورحبت الحكومة اليمنية، على لسان وزير خارجيتها محمد الحضرمي، السبت الماضي، بدعوة جريفيثس.
كما رحبت جماعة الحوثي، على لسان مسؤول الدائرة القانونية في لجنة شؤون الأسرى، أحمد أبو حمرة، بدعوة المبعوث الأممي، وأكدت استعدادها للإفراج عن كافة الأسرى.
وأعلنت الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر، في 16 فبراير الماضي، في ختام أعمال الاجتماع الثالث للجنة تبادل الأسرى والمحتجزين بين الحكومة اليمنية و "الحوثيين"، التي استمرت 7 أيام في العاصمة الأردنية عمّان.. أعلنت عن اتفاق الطرفين على خطة مفصلة لإتمام أول عملية تبادل واسعة النطاق منذ بداية النزاع.
ووفقا لجماعة الحوثي، تضمن الاتفاق المستند إلى اتفاق السويد، في مرحلته الأولى الإفراج عن 900 من أسرى الجماعة، مقابل 520 من الحكومة اليمنية.
هذا وتبادلت الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي في ديسمبر الماضي ضمن جولة مفاوضات ستوكهولم، قوائم بنحو 15 ألف أسير لدى الطرفين، ضمن آلية لتفعيل اتفاق تبادل الأسرى، إلا أن تنفيذها لا يزال متعثرا كما هو حال اتفاق إعادة انتشار القوات من مدينة الحديدة وموانئها، وإعلان تفاهمات تعز، في ظل اتهامات متبادلة بعرقلة التنفيذ.
