> عبدالقوي الأشول

الحال الذي جعله يأخذ بمعي وراء تجوال هؤلاء القوم على السواحل الجنوبية والشمالية للمتوسط، وهو ما جعلهم يحدثون تغييراً ملحوظاً في الخارطة السلالية لجزء شاسع من العالم، واصفاً ذلكم الحراك بالحراك الحضاري الناقل لأسباب التطور والتقدم.
الباحث أو المؤلف ذهب إلى ما ه حقيقة الاقتدارلديه.
فقد لا نقر هكذا ب جذور عربية ومستمدة من لغة العرب ولهجتهم خصوصاً الحميرية.
أما الفصل الثالث: مشاقر يمانية.. فلم يجد بداً من اعتبار أكاليل الفرح أو المشاقر الحميرية هي ذات الصفة فيما يعتبره اليونانيون تيجان نصر كأغصان الزيتون التي توضع على رأس اللاعبين أو المحاربين...إلخ .
باب آخر عنوانه: وجوه يافع الثلاثة..
وقد استطاع الباحث في هذا ال اختلفنا مع الباحث لا بد أن نجد في كتابه هذا ما يدهشنا ويدفعنا لقراءة أحداث التاريخ من زاوية الباحث نفسها، الذي لا شك أنه يمتلك عقلا بشريا خلابا.