> «الأيام الرياضي» خاص:
>تلقت «الأيام الرياضي» تعقيباً من الأخ نائف عبدالله امدوبا، نائب رئيس نادي خنفر حول ما جاء في الخبر الموسوم (في المباراة المعادة بين الجيل وخنفر) والذي نشرته "الأيام" في عددها رقم 4654 بتاريخ 6/12/2005م حيث جاء في التعقيب ما يلي:
- إنه من الطبيعي ان تكون هناك أعصاب مشدودة في مباراة مصيرية كتلك التي جرت فيها الأحداث، والتي كانت من الطرفين ولم تكن من طرف واحد، كما أننا كنا نشعر بالظلم الذي وقع علينا في إعادة المباراة، والتي كانت نتيجتها لصالحنا ولم نكن متسببين في إيقافها.
- إن الاحداث التي حصلت كانت بعيدة عن إداريي ولاعبي خنفر، وإن من تسبب فيها هم عمال الملعب والمقاول خوفاً على معداتهم.
- لم أعتد شخصياً على مراقب المباراة أحمد الهبة، وبإمكانكم أن تسألوه، وما حدث هو أنني اتجهت اليه أكثر من مرة لإيقاف المباراة في ظل الخروقات الحاصلة بدخول جماهير الجيل الى الملعب، وأنا أعترف أنني ضربت الطاولة الخاصة بالمراقب بيدي، وهو خطأ أنا أعترف به وأعتذر عنه.
- ما أتمناه أن يكون هناك نقل أكثر دقة للأحداث حتى لا يكون هناك أي ضرر على أحد في ظل ما يربطنا بالناس من علاقات طيبة في المجتمع الرياضي.
شاكراً لـ "الأيام الرياضي" صدقها في التعامل مع الجميع كصحيفة دائماً متميزة.
- إنه من الطبيعي ان تكون هناك أعصاب مشدودة في مباراة مصيرية كتلك التي جرت فيها الأحداث، والتي كانت من الطرفين ولم تكن من طرف واحد، كما أننا كنا نشعر بالظلم الذي وقع علينا في إعادة المباراة، والتي كانت نتيجتها لصالحنا ولم نكن متسببين في إيقافها.
- إن الاحداث التي حصلت كانت بعيدة عن إداريي ولاعبي خنفر، وإن من تسبب فيها هم عمال الملعب والمقاول خوفاً على معداتهم.
- لم أعتد شخصياً على مراقب المباراة أحمد الهبة، وبإمكانكم أن تسألوه، وما حدث هو أنني اتجهت اليه أكثر من مرة لإيقاف المباراة في ظل الخروقات الحاصلة بدخول جماهير الجيل الى الملعب، وأنا أعترف أنني ضربت الطاولة الخاصة بالمراقب بيدي، وهو خطأ أنا أعترف به وأعتذر عنه.
- ما أتمناه أن يكون هناك نقل أكثر دقة للأحداث حتى لا يكون هناك أي ضرر على أحد في ظل ما يربطنا بالناس من علاقات طيبة في المجتمع الرياضي.
شاكراً لـ "الأيام الرياضي" صدقها في التعامل مع الجميع كصحيفة دائماً متميزة.
