رشاد محمد إبراهيم شيباني إلى رحمة الله
> صنعاء «الأيام» خاص:
> انتقل إلى جوار ربه منتصف ليل أمس الجمعة المغفور له بإذن الله تعالى رشاد محمد إبراهيم شيباني عن عمر ناهز الثمانين عاماً.
والفقيد رحمه الله يعد واحداً من الرعيل الأول في الحركة الوطنية اليمنية إبان فترة الكفاح المسلح في الشطر الجنوبي سابقاً، ومناضلاً صلباً في صفوف حزب الشعب الاشتراكي، واعتقل عدة مرات وقضى فترات متفاوتة داخل السجون. وانخرط في سنوات الستينات من القرن الماضي في صفوف جبهة التحرير ثم انتقل إلى الشطر الشمالي ومنه غادر إلى القاهرة في مطلع التسعينات.
وعاد رشاد شيباني الأسبوع الماضي من العاصمة المصرية القاهرة في حالة غيبوبة ومصاباً بالشلل، وظل كذلك حتى لحظة وفاته بعد منتصف ليل أمس.
وسيشع جثمانه إلى مثواه الأخير بعد الصلاة على روحه بمسجد بني صوات بصنعاء ظهر اليوم السبت.
أسرة «الأيام» بهذا المصاب الجلل تتقدم بخالص العزاء وعظيم المواساة إلى أسرة الفقيد وأهله وذويه، سائلين المولى جل جلاله أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه ويدخله فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
والفقيد رحمه الله يعد واحداً من الرعيل الأول في الحركة الوطنية اليمنية إبان فترة الكفاح المسلح في الشطر الجنوبي سابقاً، ومناضلاً صلباً في صفوف حزب الشعب الاشتراكي، واعتقل عدة مرات وقضى فترات متفاوتة داخل السجون. وانخرط في سنوات الستينات من القرن الماضي في صفوف جبهة التحرير ثم انتقل إلى الشطر الشمالي ومنه غادر إلى القاهرة في مطلع التسعينات.
وعاد رشاد شيباني الأسبوع الماضي من العاصمة المصرية القاهرة في حالة غيبوبة ومصاباً بالشلل، وظل كذلك حتى لحظة وفاته بعد منتصف ليل أمس.
وسيشع جثمانه إلى مثواه الأخير بعد الصلاة على روحه بمسجد بني صوات بصنعاء ظهر اليوم السبت.
أسرة «الأيام» بهذا المصاب الجلل تتقدم بخالص العزاء وعظيم المواساة إلى أسرة الفقيد وأهله وذويه، سائلين المولى جل جلاله أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه ويدخله فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون.