تسيبي لفني .. على سوريا ان تتحمل مسؤولية حمايتها لحماس
وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي لفني
> موسكو «الأيام» ا.ف.ب :
>
اعتبرت وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي لفني ان على سوريا ان تتحمل مسؤولية حماية حركة حماس بعد احتجاز جندي اسرائيلي، في مقابلة مع وكالة انباء انترفاكس الروسية أمس الأول الإثنين.
وقالت لفني التي تزور روسيا ان "سوريا التي تحمي (حماس) وتؤوي قادتها، ان تدرك انه لا يمكنها ان تتهرب من مسؤوليتها".
وهدد مسؤولون اسرائيليون صراحة باستهداف خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس المقيم في دمشق والذي اعتبروه وراء عملية خطف الجندي خلال هجوم على موقع عسكري اسرائيلي جنوب قطاع غزة في 25 حزيران/يونيو تبنته ثلاث مجموعات بينها الجناح العسكري لحركة حماس.
واعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت الأحد الماضي ان "مفتاح الازمة" موجود في دمشق وهدد بضرب خالد مشعل.
وحلقت اربع طائرات حربية اسرائيلية الاسبوع الماضي فوق احد قصور الرئيس الاسد في شمال سوريا، كما اكدت اسرائيل.
وحمل المندوب الاميركي في الامم المتحدة جون بولتون دمشق مسؤولية الوضع الخطير في الشرق الاوسط، نتيجة "دعمها الارهاب".
ودان بشار الاسد أمس الأول الإثنين "المواقف العدوانية الاسرائيلية والاتهامات الباطلة التي توجهها اسرائيل الى القوى الوطنية" خلال اجتماع عقده في دمشق مع القيادة المركزية للجبهة الوطنية التقدمية.
وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي لفني
وقالت لفني التي تزور روسيا ان "سوريا التي تحمي (حماس) وتؤوي قادتها، ان تدرك انه لا يمكنها ان تتهرب من مسؤوليتها".
وهدد مسؤولون اسرائيليون صراحة باستهداف خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس المقيم في دمشق والذي اعتبروه وراء عملية خطف الجندي خلال هجوم على موقع عسكري اسرائيلي جنوب قطاع غزة في 25 حزيران/يونيو تبنته ثلاث مجموعات بينها الجناح العسكري لحركة حماس.
واعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت الأحد الماضي ان "مفتاح الازمة" موجود في دمشق وهدد بضرب خالد مشعل.
وحلقت اربع طائرات حربية اسرائيلية الاسبوع الماضي فوق احد قصور الرئيس الاسد في شمال سوريا، كما اكدت اسرائيل.
وحمل المندوب الاميركي في الامم المتحدة جون بولتون دمشق مسؤولية الوضع الخطير في الشرق الاوسط، نتيجة "دعمها الارهاب".
ودان بشار الاسد أمس الأول الإثنين "المواقف العدوانية الاسرائيلية والاتهامات الباطلة التي توجهها اسرائيل الى القوى الوطنية" خلال اجتماع عقده في دمشق مع القيادة المركزية للجبهة الوطنية التقدمية.