مقتل 18 شخصا على الاقل من عناصر طالبان وخمسة جنود أفغان
> كابول «الأيام» د.ب.أ :
> قال بيان للجيش الامريكي إن 18 شخصا على الاقل ممن يشتبه في أنهم من مسلحي حركة طالبان وخمسة جنود أفغان قتلوا عندما هاجمت عناصر من طالبان موقعا عسكريا في إقليم باكتيكا جنوب شرق أفغانستان أمس الأحد.
وقال البيان إن وحدة الجيش الافغاني التي خضعت لتدريبات تكتيكية مع فريق من قوات التحالف ردت على الهجمات بتوجيه نيران الهاون والمدفعية من قواعد مجاورة لقوات التحالف واستخدام دعم من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة.
وقال يوسف ستانيزاي المتحدث باسم الداخلية الافغانية إن 21 من عائلة واحدة أصيبوا بجروح صباح أمس الأحد في إقليم كونار شرق البلاد عندما سقط صاروخ على منزلهم.
وكانت مصادر في قوات التحالف قد أعلنت أمس الأول السبت أن ثلاثة من قوات التحالف قتلوا في اشتباكات مع متمردي طالبان في شمال شرق أفغانستان.
وأصيب جنديان في هجوم أول أمس الجمعة في إقليم نوريستان.
ولم يحدد البيان جنسية الجنود أو ملابسات الاصابة لكن أغلبية جنود قوات التحالف العاملة في شرق البلاد قوات أمريكية.
ورفضت قوة المساعدة الامينة الدولية (إيساف) تكهنات تشير إلى أنها ستنسحب من إقليم هلماند جنوب أفغانستان بسبب تزايد أعمال العنف.
وأوضح ديفيد ريتشاردز قائد قوة إيساف إنه لا توجد مثل هذه الخطط.
يذكر أنه منذ اضطلاع قوة إيساف بقيادة جنوب أفغانستان من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة في نهاية شهر تموز/يوليو الماضي قتل العديد من الجنود في هجمات لحركة طالبان أو هجمات غير مقصودة.
وقال البيان إن وحدة الجيش الافغاني التي خضعت لتدريبات تكتيكية مع فريق من قوات التحالف ردت على الهجمات بتوجيه نيران الهاون والمدفعية من قواعد مجاورة لقوات التحالف واستخدام دعم من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة.
وقال يوسف ستانيزاي المتحدث باسم الداخلية الافغانية إن 21 من عائلة واحدة أصيبوا بجروح صباح أمس الأحد في إقليم كونار شرق البلاد عندما سقط صاروخ على منزلهم.
وكانت مصادر في قوات التحالف قد أعلنت أمس الأول السبت أن ثلاثة من قوات التحالف قتلوا في اشتباكات مع متمردي طالبان في شمال شرق أفغانستان.
وأصيب جنديان في هجوم أول أمس الجمعة في إقليم نوريستان.
ولم يحدد البيان جنسية الجنود أو ملابسات الاصابة لكن أغلبية جنود قوات التحالف العاملة في شرق البلاد قوات أمريكية.
ورفضت قوة المساعدة الامينة الدولية (إيساف) تكهنات تشير إلى أنها ستنسحب من إقليم هلماند جنوب أفغانستان بسبب تزايد أعمال العنف.
وأوضح ديفيد ريتشاردز قائد قوة إيساف إنه لا توجد مثل هذه الخطط.
يذكر أنه منذ اضطلاع قوة إيساف بقيادة جنوب أفغانستان من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة في نهاية شهر تموز/يوليو الماضي قتل العديد من الجنود في هجمات لحركة طالبان أو هجمات غير مقصودة.