شرف محفوظ واتحاد جدة والعيسي الإنسان الرائع
> «الأيام الرياضي» أنيس مدهش المعمري - الشيخ عثمان/ عدن
> شرف التلال المحفوظ اسم على مسمى، فهو ذو أخلاق عالية وتواضع شديد ونجومية بارزة، وإلى جانب كل ذلك هو دائم التضحيات في سبيل ناديه ووطنه فقد خدمهما بكل ما يملك من حب وإخلاص ونكران للذات حتى اللحظة.
هذا اللاعب الكبير ومشروع المدرب الناجح القادم وصل إلى هذا المستوى الرائع بالعمل الجاد والصادق ، فاستحق أن يكون نجم النجوم في الداخل، وهداف العرب على مستوى الوطن العربي الكبير، ومدرباً وقائداً لفريقه في أحلك الظروف..وكم كنا نتمنى من كل قلوبنا المحبة له والله أعلم بما في قلوبنا له من مكانة خاصة.
كنا نتمنى أن يبقى معنا في الفريق يقوده إلى الانتصارات ويزرع البسمة في كل الشفاه اليمنية.
ولن ننسى أنه كان له شرف إخراج فريقه من عنق زجاجة الدوري المنصرم برفعه إلى المرتبة الثالثة في الدوري بعد أن كان مهدداً بالهبوط، ولن ننسى ما قدمه في ملعب 22 مايو بعدن و5 يوليو الجزائري من تشريف للكرة اليمنية والتلالية وإعلاء شأن الوطن رياضياً.
حقاً إنه يستحق تسمية (السفير) لأنه سبق أن فعل ذلك من قبل خارجياً، وعلى ملعب الشهيد الحبيشي عندما سجل هدفه الشهير المعمد بالدم في المباراة الدولية أمام الرفاع البحريني .
ولكن نحن للأسف لم نرد الوفاء بالوفاء له فمهرجان اعتزاله صار أشبه بالمهزلة سنة تجيء وسنة تروح ولا أثر له بسبب عدم وجود إمكانية استقدام الفريق الذي سيشارك في مباراة اعتزاله ، ولولا كرم الشيخ أحمد صالح العيسي الذي أبدى استعداده لاستقدام اتحاد جدة السعودي ليلعب في مهرجان اعتزاله لكان شرف أصيب بالإحباط.. فشكرا للعيسي.
هذا اللاعب الكبير ومشروع المدرب الناجح القادم وصل إلى هذا المستوى الرائع بالعمل الجاد والصادق ، فاستحق أن يكون نجم النجوم في الداخل، وهداف العرب على مستوى الوطن العربي الكبير، ومدرباً وقائداً لفريقه في أحلك الظروف..وكم كنا نتمنى من كل قلوبنا المحبة له والله أعلم بما في قلوبنا له من مكانة خاصة.
كنا نتمنى أن يبقى معنا في الفريق يقوده إلى الانتصارات ويزرع البسمة في كل الشفاه اليمنية.
ولن ننسى أنه كان له شرف إخراج فريقه من عنق زجاجة الدوري المنصرم برفعه إلى المرتبة الثالثة في الدوري بعد أن كان مهدداً بالهبوط، ولن ننسى ما قدمه في ملعب 22 مايو بعدن و5 يوليو الجزائري من تشريف للكرة اليمنية والتلالية وإعلاء شأن الوطن رياضياً.
حقاً إنه يستحق تسمية (السفير) لأنه سبق أن فعل ذلك من قبل خارجياً، وعلى ملعب الشهيد الحبيشي عندما سجل هدفه الشهير المعمد بالدم في المباراة الدولية أمام الرفاع البحريني .
ولكن نحن للأسف لم نرد الوفاء بالوفاء له فمهرجان اعتزاله صار أشبه بالمهزلة سنة تجيء وسنة تروح ولا أثر له بسبب عدم وجود إمكانية استقدام الفريق الذي سيشارك في مباراة اعتزاله ، ولولا كرم الشيخ أحمد صالح العيسي الذي أبدى استعداده لاستقدام اتحاد جدة السعودي ليلعب في مهرجان اعتزاله لكان شرف أصيب بالإحباط.. فشكرا للعيسي.