حاجز التردد
> «الأيام الرياضي» محمد معوضة:
> لفتت انتباهي الشهادات المتعددة من قبل اعضاء وفد الاتحاد العربي لكرة القدم ووفدي جزر القمر وجيبوتي عن حسن التنظيم والاعداد لتصفيات المجموعة الاولى من بطولة كأس العرب التاسعة (14-20 الجاري)، وتبادر الى ذهني سؤال مفاده: لماذا كل هذا التردد الذي كان عن استضافة بطولات سابقة ،وكيف نخسر عاملي الارض والجمهور ونفوت فرص الاستفادة من هكذا استضافات؟!
هل هو الخوف من الفشل ام التردد الناتج عن غياب الثقة بالنفس؟
قيادة الاتحاد اليمني لكرة القدم الحالية اثبتت شجاعة غير مسبوقة اكدت عليها بالثقة بالنفس والاعتداد بالروح اليمنية القادرة على خوض غمار المنافسة ،والتميز في دنيا التنظيم والاعداد ، في دلالة تؤكد الحقيقة التي كانت غائبة من قبل أننا قادرون على كل شيء طالما هناك الشجاعة الكاملة والثقة بالنفس والارادة المتمكنة من توفير الامكانيات وإيصالها إلى المكان الصحيح دون لغط هنا أو هناك.
يبقى على الاتحاد الخوض في غمار استضافات كبرى مستقبلاً والدخول في معترك المنافسة التي غابت عنه منتخباتنا الوطنية لكرة القدم ،وأولى ابجديات العمل الصحيح في هذا المعترك تقتضي:
- إتاحة الفرصة الكاملة للجهاز الفني المقتدر.
- توفير كافة الامكانات اللازمة.
- إبعاد الذين «بدون عمل» عن المنتخبات والاتحاد ،وتعيين البديل الفاهم المتمكن من عمله والقادر على الانجاز.
ولتكن هذه الاستضافة رغم تواضعها بداية للدخول في عالم الاستفادة من القدرة على الانجاز في معترك التنافس الرائع والتميز المطلوب ولتكن هناك حقيقة دائماً تسبق التوجهات :اننا يمانيون قادرون على كل شيء .. فقط دعونا نعمل.
هل هو الخوف من الفشل ام التردد الناتج عن غياب الثقة بالنفس؟
قيادة الاتحاد اليمني لكرة القدم الحالية اثبتت شجاعة غير مسبوقة اكدت عليها بالثقة بالنفس والاعتداد بالروح اليمنية القادرة على خوض غمار المنافسة ،والتميز في دنيا التنظيم والاعداد ، في دلالة تؤكد الحقيقة التي كانت غائبة من قبل أننا قادرون على كل شيء طالما هناك الشجاعة الكاملة والثقة بالنفس والارادة المتمكنة من توفير الامكانيات وإيصالها إلى المكان الصحيح دون لغط هنا أو هناك.
يبقى على الاتحاد الخوض في غمار استضافات كبرى مستقبلاً والدخول في معترك المنافسة التي غابت عنه منتخباتنا الوطنية لكرة القدم ،وأولى ابجديات العمل الصحيح في هذا المعترك تقتضي:
- إتاحة الفرصة الكاملة للجهاز الفني المقتدر.
- توفير كافة الامكانات اللازمة.
- إبعاد الذين «بدون عمل» عن المنتخبات والاتحاد ،وتعيين البديل الفاهم المتمكن من عمله والقادر على الانجاز.
ولتكن هذه الاستضافة رغم تواضعها بداية للدخول في عالم الاستفادة من القدرة على الانجاز في معترك التنافس الرائع والتميز المطلوب ولتكن هناك حقيقة دائماً تسبق التوجهات :اننا يمانيون قادرون على كل شيء .. فقط دعونا نعمل.