أضواء على بطولة كأس الخليج العربي الثامنة عشرة بالإمارات
> «الأيام الرياضي» خالد أحمد واكد/عدن
> في هذا العدد نطل عليكم من جديد لإعطائكم فكرة موجزة عن منتخب الكويت لكرة القدم الذي سيشارك في خليجي 18 في الإمارات العربية المتحدة.. فإلى موضوعنا المتواضع عن هذا المنتخب العريق والكبير:
دولة الكويت
يقدر عدد سكان دولة الكويت الشقيقة بحوالى 2.700.000 نسمة، ومساحتها تقدر بحوالى 17.818 كيلو متر مربع، وهي دولة تهتم كثيراً بالرياضة والرياضيين كاهتمامها ببقية المجالات.. وقد تأسس الاتحاد الكويتي لكرة القدم في عام 1962م.. وتعد أندية القادسية وكاظمة والعربي والسالمية أبرز الأندية الكويتية.. علماً بأن الكويت من الدول الرئيسية التي شاركت منذ أول بطولة أقيمت في العام 1970 في البحرين.. واستطاعت الفوز باللقب الأول، لتتواصل رحلات الكرة الكويتية مع الألقاب الخليجية وهي مرشح دائم لتحقيق اللقب، لما تمتلكه من تاريخ حافل بالإنجازات، ونجوم مبدعين على جانب كبير من المستوى المهاري الرفيع، وهو المنتخب الذي لم يغب أبداً عن المشاركة منذ انطلاقة بطولات الخليج.
والمنتخب الكويتي لديه نقاط قوة لا يستهان بها كالنجم فرج لهيب، وبدر المطوع، وخالد الفضلي، وخالد عبدالقدوس وفهد الفهد، وغيرهم من الذين تمكنوا من إضفاء صورة جديدة وجميلة على الكرة الكويتية بقيادة المدرب الروماني (ميهاي) الذي استطاع أن يعيد الحيوية للأزرق وروح المنافسة لدى اللاعبين ورغبة العودة إلى منصات التتويج من جديد.
ورغم أن المهمة صعبة لكنها غير مستحيلة على الكويتيين فهم الأدرى والأعرف بالطريق إلى منصة التتويج، والمسؤولية الملقاة على عاتقهم كبيرة وينبغي أن يكونوا عند حسن ظن جمهورهم بهم.
دولة الكويت
يقدر عدد سكان دولة الكويت الشقيقة بحوالى 2.700.000 نسمة، ومساحتها تقدر بحوالى 17.818 كيلو متر مربع، وهي دولة تهتم كثيراً بالرياضة والرياضيين كاهتمامها ببقية المجالات.. وقد تأسس الاتحاد الكويتي لكرة القدم في عام 1962م.. وتعد أندية القادسية وكاظمة والعربي والسالمية أبرز الأندية الكويتية.. علماً بأن الكويت من الدول الرئيسية التي شاركت منذ أول بطولة أقيمت في العام 1970 في البحرين.. واستطاعت الفوز باللقب الأول، لتتواصل رحلات الكرة الكويتية مع الألقاب الخليجية وهي مرشح دائم لتحقيق اللقب، لما تمتلكه من تاريخ حافل بالإنجازات، ونجوم مبدعين على جانب كبير من المستوى المهاري الرفيع، وهو المنتخب الذي لم يغب أبداً عن المشاركة منذ انطلاقة بطولات الخليج.
والمنتخب الكويتي لديه نقاط قوة لا يستهان بها كالنجم فرج لهيب، وبدر المطوع، وخالد الفضلي، وخالد عبدالقدوس وفهد الفهد، وغيرهم من الذين تمكنوا من إضفاء صورة جديدة وجميلة على الكرة الكويتية بقيادة المدرب الروماني (ميهاي) الذي استطاع أن يعيد الحيوية للأزرق وروح المنافسة لدى اللاعبين ورغبة العودة إلى منصات التتويج من جديد.
ورغم أن المهمة صعبة لكنها غير مستحيلة على الكويتيين فهم الأدرى والأعرف بالطريق إلى منصة التتويج، والمسؤولية الملقاة على عاتقهم كبيرة وينبغي أن يكونوا عند حسن ظن جمهورهم بهم.