ندوة فكرية ثقافية حول جذور الفكر الحوثي وارتباطه بالمذهب الجعفري
> لودر «الأيام» خاص:
> أقيمت أمس الثلاثاء بمدرسة الشهيد ناجي بمدرية لودر محافظة أبين ندوة بعنوان «مخاطر الفتنة الحوثية ومنهجها الصفوي» نظمها منسق منظمات المجتمع المدني بمديرية لودر الاخ عبدالله صالح القفيش بمشاركة المنتدى الثقافي العوذلي ونقابة المهن التعليمية.
حضر الندوة الاخوان عبدالله قاسم العوسجي عضو محلي محافظة أبين وعوض علي عوض النخعي الامين العام لمحلي لودر وعدد من أعضاء المجلس المحلي بلودر وقيادات أمنية وعسكرية وشخصيات اجتماعية وحشد من طلاب المديرية.
وقد افتتحت الندوة بكلمة ألقاها الأخ عبدالله صالح القفيش، تطرق فيها الى ما يحمله الخطاب الحوثي من خطورة على وحدة الصف الوطني ووحدة البلد.. دعيا للوقوف صفا واحدا لاجتثاث الفتنة.
ثم ألقيت مداخلات من قبل الإخوة عبدالله قاسم العوسجي، عضو المجلس المحلي بمحافظة أبين وعوض علي عوض النخعي، الأمين العام للمجلس المحلي بلودر والعقيد يحيى الشومي، أركان حرب معسكر لودر وعدد من المثقفين من بينهم الإخوة أحمد عمر حسين وعبدالله محمد عبدالله ابو نجم، ومحمد احمد الضريبي رئيس المنتدى الثقافي العوذلي.
وشدد المتحدثون في مداخلاتهم على ضرورة ان تضطلع المؤسسات التنويرية بدورها كدور الثقافة والاندية والجوامع وكل مؤسسات المجتمع المدني في محاربة الأفكار الهدامة والدخيلة على مجتمعنا وعقيدتنا الاسلامية السمحاء ومن أجل الحفاظ على وحدة الوطن من الآفات والمخاطر التي تحدق بها.
حضر الندوة الاخوان عبدالله قاسم العوسجي عضو محلي محافظة أبين وعوض علي عوض النخعي الامين العام لمحلي لودر وعدد من أعضاء المجلس المحلي بلودر وقيادات أمنية وعسكرية وشخصيات اجتماعية وحشد من طلاب المديرية.
وقد افتتحت الندوة بكلمة ألقاها الأخ عبدالله صالح القفيش، تطرق فيها الى ما يحمله الخطاب الحوثي من خطورة على وحدة الصف الوطني ووحدة البلد.. دعيا للوقوف صفا واحدا لاجتثاث الفتنة.
ثم ألقيت مداخلات من قبل الإخوة عبدالله قاسم العوسجي، عضو المجلس المحلي بمحافظة أبين وعوض علي عوض النخعي، الأمين العام للمجلس المحلي بلودر والعقيد يحيى الشومي، أركان حرب معسكر لودر وعدد من المثقفين من بينهم الإخوة أحمد عمر حسين وعبدالله محمد عبدالله ابو نجم، ومحمد احمد الضريبي رئيس المنتدى الثقافي العوذلي.
وشدد المتحدثون في مداخلاتهم على ضرورة ان تضطلع المؤسسات التنويرية بدورها كدور الثقافة والاندية والجوامع وكل مؤسسات المجتمع المدني في محاربة الأفكار الهدامة والدخيلة على مجتمعنا وعقيدتنا الاسلامية السمحاء ومن أجل الحفاظ على وحدة الوطن من الآفات والمخاطر التي تحدق بها.