بحث عن مواقع لاستقبال اللاجئين قريبة من منافذ الإنزال البحري في أبين وشبوة
> أحور «الأيام» أحمد المدحدح:
> بدأ وفد من مكتب المفوضية السامية للاجئين التابع للأمم المتحدة باليمن مهمة يقوم خلالها بالاطلاع على المنافذ البحرية في محافظتي أبين وشبوة التي يتم فيها انزال اللاجئين الأفارقة القادمين عبر البحر الى اليمن.
وقد وصل الوفد يوم أمس الى مديرية أحور بمحافظة أبين والتقى فور وصوله بكل من الإخوة محمد أحمد النخعي، مدير عام المديرية وأحمد محمد إحمد، الأمين العام للمجلس المحلي بأحور والرائد صالح الشقي، مدير أمن المديرية.
وخلال اللقاء أبلغ الوفد قيادة مديرية أحور بطبيعة مهمته، مشيرا الى ان المفوضية السامية للاجئين تسعى لإقامة مواقع لاستقبال اللاجئين القادمين تكون قريبة من المنافذ التي يجري بها انزالهم على السواحل اليمنية بمحافظتي أبين وشبوة.
وأوضح الوفد ان من شأن مواقع الاستقبال المزمع اقامتها مساعدة اللاجئين في الحصول على الخدمات الضرورية عند وصولهم كالغذاء والشراب والدواء تهيئة لنقلهم الى معسكر الإيواء في منطقة خرز بمحافظة لحج.
وعبر الوفد عن شكره وتقديره للسلطة المحلية بمديرية أحور على ما تقدمه من تعاون تجاه استقبال اللاجئين وتجميعهم داخل مبنى الإدارة المحلية والمساعدة في نقلهم.
يذكر ان اللاجئين الأفارقة بمن فيهم الصوماليون يعانون متاعب عديدة عند تجميعهم بأحور بسبب عدم توفر الاحتياجات الضرورية لهم وأهمها الماء والغذاء.
وقد وصل الوفد يوم أمس الى مديرية أحور بمحافظة أبين والتقى فور وصوله بكل من الإخوة محمد أحمد النخعي، مدير عام المديرية وأحمد محمد إحمد، الأمين العام للمجلس المحلي بأحور والرائد صالح الشقي، مدير أمن المديرية.
وخلال اللقاء أبلغ الوفد قيادة مديرية أحور بطبيعة مهمته، مشيرا الى ان المفوضية السامية للاجئين تسعى لإقامة مواقع لاستقبال اللاجئين القادمين تكون قريبة من المنافذ التي يجري بها انزالهم على السواحل اليمنية بمحافظتي أبين وشبوة.
وأوضح الوفد ان من شأن مواقع الاستقبال المزمع اقامتها مساعدة اللاجئين في الحصول على الخدمات الضرورية عند وصولهم كالغذاء والشراب والدواء تهيئة لنقلهم الى معسكر الإيواء في منطقة خرز بمحافظة لحج.
وعبر الوفد عن شكره وتقديره للسلطة المحلية بمديرية أحور على ما تقدمه من تعاون تجاه استقبال اللاجئين وتجميعهم داخل مبنى الإدارة المحلية والمساعدة في نقلهم.
يذكر ان اللاجئين الأفارقة بمن فيهم الصوماليون يعانون متاعب عديدة عند تجميعهم بأحور بسبب عدم توفر الاحتياجات الضرورية لهم وأهمها الماء والغذاء.