> تعز «الأيام» خاص:
تحتفل جمعية معاذ العلمية لخدمة القرآن الكريم والسنة النبوية يوم غد الخميس بتخرج الدفعة التاسعة من حفاظ القرآن الكريم والبالغ عددهم 335 حافظا وحافظة.
ويقام بالمناسبة مهرجان تكريمي للحفاظ في صالة نادي تعز السياحي برعاية الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر رئيس مجلس النواب والقاضي أحمد عبدالله الحجري محافظ تعز.
وصرح لـ «الأيام» الأخ أحمد سعيد فرحان مدير الجمعية بأن الحلقات القرآنية النموذجية ودور القرآن الكريم التابعة لجمعية معاذ تؤتي اليوم أكلها قطوفا دانية حصادها 335 حافظا وحافظة ليصل إجمالي الحفاظ الذين تخرجوا خلال تسع دفع إلى 1150 حافظا ، مشيرا إلى أن 2703 طلاب ينتظمون في الحلقات القرآنية النموذجية وأن إجمالي الذين استفادوا من الدورات الشرعية والتأهيلية والمراكز الصيفية لتعليم القرآن الكريم التي نظمتها الجمعية خلال السنوات الماضية من الذكور والإناث 33.365 شخصا.
بالإضافة إلى توزيع 30 ألف مصحف خلال الأعوام الماضية.
وأضاف أحمد سعيد فرحان أن العمل على نشر وتشجيع وتحفيظ القرآن الكريم على أوسع نطاق وتدريس القراءات والمحافظة على أسانيدها وتربية النشء على حب القرآن والعمل به والسعي إلى توحيد جهود وإمكانات الخيرين لخدمة القرآن الكريم والسنة النبوية تأتي في مقدمة أهداف الجمعية.
وقال: «ندين بالشكر والامتنان والفضل- بعد الله عز وجل- لكل من عمل وساهم وشارك في تخريج هؤلاء الحفاظ وكذلك كل من دعم ورعى أنشطة الجمعية الأخرى كالحلقات العلمية وبناء المساجد والمصليات في المؤسسات العامة».
ويقام بالمناسبة مهرجان تكريمي للحفاظ في صالة نادي تعز السياحي برعاية الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر رئيس مجلس النواب والقاضي أحمد عبدالله الحجري محافظ تعز.
وصرح لـ «الأيام» الأخ أحمد سعيد فرحان مدير الجمعية بأن الحلقات القرآنية النموذجية ودور القرآن الكريم التابعة لجمعية معاذ تؤتي اليوم أكلها قطوفا دانية حصادها 335 حافظا وحافظة ليصل إجمالي الحفاظ الذين تخرجوا خلال تسع دفع إلى 1150 حافظا ، مشيرا إلى أن 2703 طلاب ينتظمون في الحلقات القرآنية النموذجية وأن إجمالي الذين استفادوا من الدورات الشرعية والتأهيلية والمراكز الصيفية لتعليم القرآن الكريم التي نظمتها الجمعية خلال السنوات الماضية من الذكور والإناث 33.365 شخصا.
بالإضافة إلى توزيع 30 ألف مصحف خلال الأعوام الماضية.
وأضاف أحمد سعيد فرحان أن العمل على نشر وتشجيع وتحفيظ القرآن الكريم على أوسع نطاق وتدريس القراءات والمحافظة على أسانيدها وتربية النشء على حب القرآن والعمل به والسعي إلى توحيد جهود وإمكانات الخيرين لخدمة القرآن الكريم والسنة النبوية تأتي في مقدمة أهداف الجمعية.
وقال: «ندين بالشكر والامتنان والفضل- بعد الله عز وجل- لكل من عمل وساهم وشارك في تخريج هؤلاء الحفاظ وكذلك كل من دعم ورعى أنشطة الجمعية الأخرى كالحلقات العلمية وبناء المساجد والمصليات في المؤسسات العامة».
