هذا هو الصقر الذي عرفناه!

> «الأيام الريــاضـي» يحيى حمود أحمد

> ها هو الصقر التعزي يعود ويؤكد لمن حاول أن يشكك في قدراته وإمكانيات لاعبيه أنه مخطئ، فما مر به الفريق البطل في بداية الدوري العام لأندية الأولى أمر عادي جدا ويحصل في كل بقاع العالم.

الصقر الذي عزف سيمفونية التتويج في الموسم الماضي وأزاح فرقا كبيرة من طريقه وتربع على عرش الكرة اليمنية ودخل مرحلة جديدة في تاريخه جعلته صاحب حضور مؤثر بين فرق الريادة ، ربما عانى ضغطا من أمور تدخل في نطاق الجانب النفسي،نظرا لمشاركته الأولى في المحفل الآسيوي،وكان يحتاج للوقت فقط، وهو ما كان.

وها هو الصقر من جديد يعود ويتواجد في المراكز الأولى باقتدار وإن شاء الله تكون الجولات القادمة محملة بالكثير من التألق للصقراوية لخطف اللقب من جديد.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى