احتجاز خمسة من أبناء مأمور ميفعة الأسبق على خلفية توزيع منشورات
> ميفعة «الأيام» جمال شنيتر:
> اعتقلت قوات الأمن بمديرية ميفعة صباح أمس الأربعاء خمسة من أبناء وأحفاد الأخ ناصر سالم عبد السيد، مأمور مديرية ميفعة الأسبق على خلفية توزيع منشورات في مدينة جول الريدة، والتي صادرتها الأجهزة الأمنية من الأسواق في يوم عيد الوحدة.
وعلمت «الأيام» أن المعتقلين الخمسة هم: عبدالعزيز ناصر سالم، معلم بمدرسة قعطبة للتعليم الأساسي ورمزي ناصر سالم، موظف في الاتصالات ومحمد ناصر سالم، عاطل عن العمل وحفيداه مصطفى أمين ناصر سالم، طالب بثانوية جول الريدة ويوسف أمين ناصر، طالب بمدرسة السبعين للتعليم الأساسي، بينما لا يزال كل من الشاب عبدالواسع صالح بلخير وهو من ناشطي نادي الكفاح الرياضي والحدث صالح هادي باكركر محتجزين منذ يوم الثلاثاء، ليرتفع عدد المحتجزين في سجن الأمن العام إلى سبعة شبان.
مراسل «الأيام» زار سجن الأمن العام إلا انه لم يسمح له بالتصوير، غير أنه التقى من نافدة السجن بالمعتقلين الذين أكدوا براءتهم من تهمة توزيع المنشورات، حيث أفادوا بأنهم قد وجدوا تلك المنشورات مرمية على الخط العام في الصباح وقد جعلهم فضولهم يطلعون على تلك المنشورات.
يذكر أن الأخ ناصر سالم عبد السيد تولى مهمة مأمور مديرية ميفعة عقب أحداث يناير 1986م ثم انتقل مأمورا لمديرية عرما بشبوة ومع مطلع الوحدة اعتزل العمل السياسي والحزبي نهائيا وليست له أي أنشطة سياسية أو حزبية منذ نحو 15 عاما.
وعلمت «الأيام» أن المعتقلين الخمسة هم: عبدالعزيز ناصر سالم، معلم بمدرسة قعطبة للتعليم الأساسي ورمزي ناصر سالم، موظف في الاتصالات ومحمد ناصر سالم، عاطل عن العمل وحفيداه مصطفى أمين ناصر سالم، طالب بثانوية جول الريدة ويوسف أمين ناصر، طالب بمدرسة السبعين للتعليم الأساسي، بينما لا يزال كل من الشاب عبدالواسع صالح بلخير وهو من ناشطي نادي الكفاح الرياضي والحدث صالح هادي باكركر محتجزين منذ يوم الثلاثاء، ليرتفع عدد المحتجزين في سجن الأمن العام إلى سبعة شبان.
مراسل «الأيام» زار سجن الأمن العام إلا انه لم يسمح له بالتصوير، غير أنه التقى من نافدة السجن بالمعتقلين الذين أكدوا براءتهم من تهمة توزيع المنشورات، حيث أفادوا بأنهم قد وجدوا تلك المنشورات مرمية على الخط العام في الصباح وقد جعلهم فضولهم يطلعون على تلك المنشورات.
يذكر أن الأخ ناصر سالم عبد السيد تولى مهمة مأمور مديرية ميفعة عقب أحداث يناير 1986م ثم انتقل مأمورا لمديرية عرما بشبوة ومع مطلع الوحدة اعتزل العمل السياسي والحزبي نهائيا وليست له أي أنشطة سياسية أو حزبية منذ نحو 15 عاما.