مجلة «الأسرة والتنمية»: أبناء الصحفي الزريقي يطالبون بتعقب قتلته وتقديمهم للعدالة
> تعز «الأيام»:
> أصدرت مجلة «الأسرة والتنمية» بلاغا صحفيا حول قضية مقتل الصحفي عارف أحمد محمد الزريقي، مراسل المجلة في الحديدة. وقالت المجلة في بلاغها:
«إننا نضع بين أيديكم الجريمة الشنعاء التي اهتزت لها مدينة الحديدة في قضية اغتيال الإعلامي عارف أحمد محمد الزريقي مراسلنا في الحديدة، حيث أسهم الفقيد في نقل العديد من القضايا الاجتماعية والاقتصادية ونال تقدير وحب الكثيرين، وقتل غدرا وعمدا وعدوانا في منزله الكائن بالحي التجاري بمحافظة الحديدة وهو يؤدي واجبه المهني خدمة للصحافة دون اي ذنب اقترفه أو جرم ارتكبه.
إننا في مجلة «الأسرة» وكل المناضلين والمتطلعين والحالمين بوطن الحرية والأمن نتوجس قلقا وندق ناقوس الخطر في هذه البلاد ونحذر من العواقب الوخيمة التي ستلحق بالمجتمع جراء هذه الانتهاكات الخطيرة، كما نتساءل ونبحث عن الأمن الذي تتحدث عنه دولتنا بعد أن أصبح الفرد منا يخاف من إزهاق روحه في وضح النهار لا لشيء إلا لأنه يمارس حقه الإنساني والقانوني كالحركة والعمل وحرية التعبير.
إننا ننقل إليكم مناشدة واستغاثة أولاد الشهيد عارف الزريقي وهم أطفال ثلاثة بعمر الزهور: عبدالسلام وولاء وآية عارف الزريقي، الذين وجدوا أنفسهم فجأة دون أب وفقدوا حلاوة انتظار قدوم والدهم لزيارتهم في قريتهم (أديم الحضارم - التربة حجرية) التي اكتست قراها بمظاهر الحزن والسواد على فقيد الكلمة وهم يطالبون الجهات الأمنية القيام بدورها في تعقب الجناة وتقديمهم للعدالة في أقرب وقت ممكن.
ونناشد كل الإعلاميين الشرفاء ذوي الضمائر الحية ومنظمات المجتمع المدني أن يضطلعوا بدورهم حيال هذه القضية المأساوية».
«إننا نضع بين أيديكم الجريمة الشنعاء التي اهتزت لها مدينة الحديدة في قضية اغتيال الإعلامي عارف أحمد محمد الزريقي مراسلنا في الحديدة، حيث أسهم الفقيد في نقل العديد من القضايا الاجتماعية والاقتصادية ونال تقدير وحب الكثيرين، وقتل غدرا وعمدا وعدوانا في منزله الكائن بالحي التجاري بمحافظة الحديدة وهو يؤدي واجبه المهني خدمة للصحافة دون اي ذنب اقترفه أو جرم ارتكبه.
إننا في مجلة «الأسرة» وكل المناضلين والمتطلعين والحالمين بوطن الحرية والأمن نتوجس قلقا وندق ناقوس الخطر في هذه البلاد ونحذر من العواقب الوخيمة التي ستلحق بالمجتمع جراء هذه الانتهاكات الخطيرة، كما نتساءل ونبحث عن الأمن الذي تتحدث عنه دولتنا بعد أن أصبح الفرد منا يخاف من إزهاق روحه في وضح النهار لا لشيء إلا لأنه يمارس حقه الإنساني والقانوني كالحركة والعمل وحرية التعبير.
إننا ننقل إليكم مناشدة واستغاثة أولاد الشهيد عارف الزريقي وهم أطفال ثلاثة بعمر الزهور: عبدالسلام وولاء وآية عارف الزريقي، الذين وجدوا أنفسهم فجأة دون أب وفقدوا حلاوة انتظار قدوم والدهم لزيارتهم في قريتهم (أديم الحضارم - التربة حجرية) التي اكتست قراها بمظاهر الحزن والسواد على فقيد الكلمة وهم يطالبون الجهات الأمنية القيام بدورها في تعقب الجناة وتقديمهم للعدالة في أقرب وقت ممكن.
ونناشد كل الإعلاميين الشرفاء ذوي الضمائر الحية ومنظمات المجتمع المدني أن يضطلعوا بدورهم حيال هذه القضية المأساوية».