خلال زيارة السفير الأميركي لمعهد النور للمكفوفين..مديرة المعهد :نثمن عالياً الدعم السخي للسفير الأميركي
> عدن «الأيام» خاص:
> 
قام السفير الأمريكي بزيارة لمعهد النور للمكفوفين في مديرية المعلا بحضور نائب مدير الجمعية اليمنية لمكافحة العمى والدكتورة ريم الكاف، وسلّم شيكاً بمبلغ 8500 دولار دعما لنشاط المعهد.
وقالت الأخت ماجدة هزاع، مديرة المعهد لـ «الأيام»: إن زيارة السفير جاءت لتكلل الدعم الذي يحظى به المعهد، حيث سلم السفير شيكا بمبلغ 8500 دولار للمعهد دعما ومساندة للمكفوفين لشراء أدوات موسيقية.
وأضافت قائلة: نحن نقدر ونحترم جهود السفير ونثمن هذا الدعم السخي، وهي ليست جديدة عليهم فزوجة السفير زارت المعهد وتفقدت أحوال المعهد والمكفوفين عن قرب أكثر من مرة، ونحن حظينا اليوم بهذا الدعم بعد شراكتنا مع جمعية مكافحة العمى في عدن التي توحدنا معها في المهام والهدف ووضعنا يدنا بيدها لخدمة هذه الفئة ونحن بإذن الله سنقوم يوم الأربعاء بتوزيع الشهادات .
الجدير ذكره أن المعهد استطاع إبراز هذه الفئة في معظم المشاركات والاحتفاليات ونال إعجاب الحاضرين بقدرته على أبراز المكفوفين كفئة مبدعة، وخاصةً في الجانب الفني، وشارك في أول مشاركة جماعية للمراكز والجمعيات العام الماضي مع 15 جمعية واعتبرت تلك المشاركة واحدة من أهم عوامل دمج المعاقين في المجتمع، وبرز في كثير من الاحتفاليات، ليكون بذلك حقق التألق الذي يليق به كأول معهد في الجزيرة العربية.
وقالت الأخت ماجدة هزاع، مديرة المعهد لـ «الأيام»: إن زيارة السفير جاءت لتكلل الدعم الذي يحظى به المعهد، حيث سلم السفير شيكا بمبلغ 8500 دولار للمعهد دعما ومساندة للمكفوفين لشراء أدوات موسيقية.
وأضافت قائلة: نحن نقدر ونحترم جهود السفير ونثمن هذا الدعم السخي، وهي ليست جديدة عليهم فزوجة السفير زارت المعهد وتفقدت أحوال المعهد والمكفوفين عن قرب أكثر من مرة، ونحن حظينا اليوم بهذا الدعم بعد شراكتنا مع جمعية مكافحة العمى في عدن التي توحدنا معها في المهام والهدف ووضعنا يدنا بيدها لخدمة هذه الفئة ونحن بإذن الله سنقوم يوم الأربعاء بتوزيع الشهادات .
الجدير ذكره أن المعهد استطاع إبراز هذه الفئة في معظم المشاركات والاحتفاليات ونال إعجاب الحاضرين بقدرته على أبراز المكفوفين كفئة مبدعة، وخاصةً في الجانب الفني، وشارك في أول مشاركة جماعية للمراكز والجمعيات العام الماضي مع 15 جمعية واعتبرت تلك المشاركة واحدة من أهم عوامل دمج المعاقين في المجتمع، وبرز في كثير من الاحتفاليات، ليكون بذلك حقق التألق الذي يليق به كأول معهد في الجزيرة العربية.