اعتقال سبعة مسلمين في جنوب تايلاند
الشرطة التايلاندية تعتقل سبعة رجال مسلمين
> بانكوك «الأيام» رويترز :
> اعتقلت الشرطة التايلاندية سبعة رجال مسلمين أمس الأحد قالت تقارير إعلامية إنهم أعضاء في جماعة متشددة في أقصى الجنوب التايلاندي المسلم.
واعتقل السبعة خلال مداهمة على منزل مستأجر في إقليم يالا وهو أحد ثلاثة أقاليم في أقصى الجنوب شهدت مقتل أكثر من 2300 شخص على مدى ثلاثة أعوام من الاضطرابات.
وقال فومفيت بيباتبيتشفوم رئيس شرطة المنطقة للصحفيين "لدينا أدلة على أن أحد الرجال السبعة متورط في احداث عنف عديدة في منطقة موانج بإقليم يالا. ويتم التحقيق مع الستة الآخرين."
ولم يدل بالمزيد من التفاصيل إلا أن تقارير في الإذاعة وموقع صحيفة على الانترنت قالت إن السبعة الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و33 عاما لهم صلة بجماعة متشددة تدعى (آر كيه كيه) أو "جماعة الدورية
الصغيرة" بلغة الملايو.
وظهرت الجماعة للمرة الأولى في تقرير لصحيفة بانكوك بوست في يناير كانون الثاني من عام 2006 الذي وصفها بأنها واحدة من جماعات متشددة عديدة تعمل في المنطقة التي تقطنها أغلبية متحدثة بلغة الملايو بالقرب من الحدود مع ماليزيا.
ولم تعلن أية جماعة مسؤوليتها رسميا عن أعمال العنف وعلى الرغم من وجود 30 ألف من أفراد الجيش والشرطة في المنطقة إلا أنه لم تظهر إشارات على هدوء الهجمات بالقنابل والرصاص التي تحدث بشكل شبه يومي.
وفي أحدث الوقائع أمس الأول قالت الشرطة إن أربعة مسلمين من بينهم معلم ديني ومستشار إقليمي سابق قتلوا رميا بالرصاص في إقليم ناراثيوات.
الشرطة التايلاندية تعتقل سبعة رجال مسلمين
واعتقل السبعة خلال مداهمة على منزل مستأجر في إقليم يالا وهو أحد ثلاثة أقاليم في أقصى الجنوب شهدت مقتل أكثر من 2300 شخص على مدى ثلاثة أعوام من الاضطرابات.
وقال فومفيت بيباتبيتشفوم رئيس شرطة المنطقة للصحفيين "لدينا أدلة على أن أحد الرجال السبعة متورط في احداث عنف عديدة في منطقة موانج بإقليم يالا. ويتم التحقيق مع الستة الآخرين."
ولم يدل بالمزيد من التفاصيل إلا أن تقارير في الإذاعة وموقع صحيفة على الانترنت قالت إن السبعة الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و33 عاما لهم صلة بجماعة متشددة تدعى (آر كيه كيه) أو "جماعة الدورية
الصغيرة" بلغة الملايو.
وظهرت الجماعة للمرة الأولى في تقرير لصحيفة بانكوك بوست في يناير كانون الثاني من عام 2006 الذي وصفها بأنها واحدة من جماعات متشددة عديدة تعمل في المنطقة التي تقطنها أغلبية متحدثة بلغة الملايو بالقرب من الحدود مع ماليزيا.
ولم تعلن أية جماعة مسؤوليتها رسميا عن أعمال العنف وعلى الرغم من وجود 30 ألف من أفراد الجيش والشرطة في المنطقة إلا أنه لم تظهر إشارات على هدوء الهجمات بالقنابل والرصاص التي تحدث بشكل شبه يومي.
وفي أحدث الوقائع أمس الأول قالت الشرطة إن أربعة مسلمين من بينهم معلم ديني ومستشار إقليمي سابق قتلوا رميا بالرصاص في إقليم ناراثيوات.