الجيش الإسرائيلي يقتل فلسطينيا بالقرب من الخليل
> تل أبيب «الأيام» وكالات :
>
قالت متحدثة عسكرية إسرائيلية إن الجيش قتل فلسطينيا بالقرب من مدينة الخليل بالضفة الغربية مساء أمس الجمعة,وقالت المتحدثة إن الرجل وهو في أوائل العشرينات من العمر كان يحاول أن يقطع السياج المحيط بقاعدة عسكرية عندما اكتشف وجوده الجنود الإسرائيليون وأطلقوا طلقات تحذيرية أفى البداية ثم أصابوه في مقتل.
ومن جهة اخرى قال مسؤول في حركة المقاومة الاسلامية حماس أمس الجمعة انها لن تعرقل خطط الحفر لاستخراج الغاز الطبيعي قبالة سواحل قطاع غزة بعد ان سيطرت الحركة على القطاع الساحلي منذ اسبوع.
وقال سامي ابو زهري المسؤول الرفيع في حماس ان الحركة لن تعرقل الاتفاق بين مجموعة الغاز البريطانية بي.جي جروب والسلطة الفلسطينية للحفر بحثا عن الاحتياطات التي اكتشفت قبالة ساحل غزة عام 2000.
واستدرك بقوله ان حماس تريد ان تعدل بعض اجزاء الاتفاق الذي تم التوصل اليه بين بي.جي وصندوق الاستثمار الفلسطيني الذي يسيطر عليه الرئيس الفلسطيني محمود عباس والتي قال ابو زهري انها "تضر المصالح الفلسطينية".
وكانت قوات حماس هزمت حركة فتح المدعومة من الغرب خلال معارك دامية للسيطرة على غزة.
وبموجب الاتفاق الحالي فان بي.جي تعتزم بيع الغاز الطبيعي الى اسرائيل. وكانت بريطانيا ودول غربية اخرى فرضت عزلة على حركة حماس بسبب رفضها الاعتراف باسرائيل ونبذ العنف.
وقال ابوزهري "لن تكون هناك مشكلة في التعاون مع الشركة البريطانية لكن من المهم اعادة النظر في بعض الاشياء في هذا الأمر."
وفي ديسمبر كانون الأول عام 2000 أتمت بي.جي حفر بئر للغاز الطبيعي قبالة ساحل غزة وسط مؤشرات على احتياطات محتملة قدرها 1.4 تريليون قدم مكعبة قال صندوق الاستثمار الفلسطيني ان قيمتها تقدر بنحو 1.3 مليار دولار,ولم يمكن محادثة بي.جي لسؤالها التعقيب.
وقال ابوزهري "من السابق لأوانه مناقشة هل تريد حماس بدء مفاوضات مباشرة مع الشركة البريطانية بشأن استخراج الغاز الطبيعي قبالة شواطيء غزة." واستدرك بقوله "اننا لا نريد قلب الاوضاع القائمة."
ومن جهة اخرى قال مسؤول في حركة المقاومة الاسلامية حماس أمس الجمعة انها لن تعرقل خطط الحفر لاستخراج الغاز الطبيعي قبالة سواحل قطاع غزة بعد ان سيطرت الحركة على القطاع الساحلي منذ اسبوع.
وقال سامي ابو زهري المسؤول الرفيع في حماس ان الحركة لن تعرقل الاتفاق بين مجموعة الغاز البريطانية بي.جي جروب والسلطة الفلسطينية للحفر بحثا عن الاحتياطات التي اكتشفت قبالة ساحل غزة عام 2000.
واستدرك بقوله ان حماس تريد ان تعدل بعض اجزاء الاتفاق الذي تم التوصل اليه بين بي.جي وصندوق الاستثمار الفلسطيني الذي يسيطر عليه الرئيس الفلسطيني محمود عباس والتي قال ابو زهري انها "تضر المصالح الفلسطينية".
وكانت قوات حماس هزمت حركة فتح المدعومة من الغرب خلال معارك دامية للسيطرة على غزة.
وبموجب الاتفاق الحالي فان بي.جي تعتزم بيع الغاز الطبيعي الى اسرائيل. وكانت بريطانيا ودول غربية اخرى فرضت عزلة على حركة حماس بسبب رفضها الاعتراف باسرائيل ونبذ العنف.
وقال ابوزهري "لن تكون هناك مشكلة في التعاون مع الشركة البريطانية لكن من المهم اعادة النظر في بعض الاشياء في هذا الأمر."
وفي ديسمبر كانون الأول عام 2000 أتمت بي.جي حفر بئر للغاز الطبيعي قبالة ساحل غزة وسط مؤشرات على احتياطات محتملة قدرها 1.4 تريليون قدم مكعبة قال صندوق الاستثمار الفلسطيني ان قيمتها تقدر بنحو 1.3 مليار دولار,ولم يمكن محادثة بي.جي لسؤالها التعقيب.
وقال ابوزهري "من السابق لأوانه مناقشة هل تريد حماس بدء مفاوضات مباشرة مع الشركة البريطانية بشأن استخراج الغاز الطبيعي قبالة شواطيء غزة." واستدرك بقوله "اننا لا نريد قلب الاوضاع القائمة."