«الأيام الرياضي» تزور الملتقى الكشفي الأول للجوالة والمتقدم بمحافظة أبين .. أعمال رائعة في مختلف المجالات الإبداعية والفنون الكشفية
من الأنشطة الذهنية في الملتقى الكشفي
> «الأيام الرياضي» شكري حسين :
> 
تتواصل بمدرسة 22 مايو بزنجبار فعاليات الملتقى الكشفي الأول (الجوالة والمتقدم) بحماس منقطع النظير، حيث يتلقى أكثر من مائة كشاف مهارات التدريب وتنمية القدرات الذاتية في شتى المجالات، إلى جانب المحاضرات التوعوية والدروس في القرآن الكريم دون إغفال الورش الداخلية تماشياً مع المرحلتين (الجوالة والرواد الرهوط، والمتقدم).. بالإضافة إلى الأعمال الريادية والفنون الكشفية.. ويكتسب الملتقى الشبابي بعاصمة المحافظة أهمية بالغة كونه الأول على مستوى المحافظة ويتزامن مع الإجازة الصيفية.
< الأخ حسين البهام، مدير عام مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة مفوض عام الكشافة أشاد بدور القائمين على الملتقى وتنوع فعالياته، وقال في معرض رده على الاستفادة من مثل هكذا فعالية:«دون شك الملتقى الكشفي يكتسب أهمية بالغة لكونه يتزامن مع بدء الإجازة الصيفية حيث يتعلم الشباب المشاركون فيه الكثير من المهارات والقدرات إلى جانب تعلم حب الانتماء للوطن وغرس الفضيلة والأخلاق الحميدة، بعيداً عن التطرف والغلو الذي لا يستفيد منه إلا أعداء الوطن».
وأضاف:«نشعر بارتياح بالغ وكبير تجاه ما يعتمل في الملتقى، ويحدونا أمل كبير أيضاً في الاستفادة من هذه المخيمات الصيفية التي حرصنا هذه المرة على توسيع رقعتها بحيث تشمل جميع مديريات المحافظة انطلاقاً من حرصنا على استفادة أكبر عدد ممكن من شباب وفتيات المحافظة وبما يتلاءم مع توجيهات فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح، الذي يولي قطاع الشباب جل اهتماماته».
وأثنى الأخ حسين البهام مدير عام مكتب الشباب والرياضة في سياق حديثه على أولياء أمور الطلاب وتفاعلهم مع المخيمات الصيفية ودفعهم لأبنائهم وحثهم على المشاركة فيها لإيمانهم بأهميتها، حيث يستفيد الأبناء ويقضون أوقات فراغهم في الأشياء التي تعود عليهم وعلى أسرهم بالنفع والفائدة.
معرض علمي وأعمال ريادة
المتأمل للأعمال الإبداعية التي سطرها شباب الملتقى لا يمكنه إلا التصفيق بحرارة لروعة الأعمال الريادية التي تنم عن المهارات الفائقة التي اكتسبها شباب الملتقى من حيث حسن التنظيم والدقة في الأعمال الريادية.. إلى جانب ما احتواه المعرض العلمي من إبداعات خلاقة عكست وإلى حد بعيد مستوى الإلمام والتحصيل العلمي، الذي تلقاه المشاركون،ومدى الاستفادة من المحاضرات والدروس سواء أكانت علمية أو دينية.
نشاطات متنوعة
حرص القائمون على الملتقى بقيادة المدير العام لمكتب الشباب، ونائبه حمدي سعيد بلعيدي وأحمد ناصر عوض ماطر، مفوض التدريب بالمحافظة على تنوع فعاليات الملتقى، حيث احتوى إلى جانب تطوير المهارات والقدرات والمحاضرات على الأنشطة الرياضية،وإقامة المسابقات والزيارات التعارفية والرحلات،إلى جانب مشاريع الخدمة العامة والعمل على تحفيز المشاركين واستنهاض هممهم، وإذكاء روح التنافس بينهم من خلال توزيع الجوائز اليومية على نشطاء الملتقى:«الكشاف المثالي، وصاحب أحسن عمل ريادي وأحسن لاعب» وغيرها.
صعوبات لا تحول دون عملية الإبداع
على الرغم من الصعوبات الجمة التي يعانيها المشاركون في الملتقى والخاصة بعدم وصول المخصصات وضآلة المبلغ المحدد لها، إلا أن ذلك لم يشكل عائقاً أمام إبداعات المشاركين الذين تفاعلوا مع البرنامج المعد من قبل القائمين عليه بشكل رائع عكس مدى حب الشباب وتعلقهم بالأعمال الكشفية، وذوبانهم في محيط (الإبداع)، الذي سطرته أناملهم في مختلف المجالات (رياضية، علمية، وأعمال ريادية) .
من الأنشطة الرياضية في الملتقى
< الأخ حسين البهام، مدير عام مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة مفوض عام الكشافة أشاد بدور القائمين على الملتقى وتنوع فعالياته، وقال في معرض رده على الاستفادة من مثل هكذا فعالية:«دون شك الملتقى الكشفي يكتسب أهمية بالغة لكونه يتزامن مع بدء الإجازة الصيفية حيث يتعلم الشباب المشاركون فيه الكثير من المهارات والقدرات إلى جانب تعلم حب الانتماء للوطن وغرس الفضيلة والأخلاق الحميدة، بعيداً عن التطرف والغلو الذي لا يستفيد منه إلا أعداء الوطن».
وأضاف:«نشعر بارتياح بالغ وكبير تجاه ما يعتمل في الملتقى، ويحدونا أمل كبير أيضاً في الاستفادة من هذه المخيمات الصيفية التي حرصنا هذه المرة على توسيع رقعتها بحيث تشمل جميع مديريات المحافظة انطلاقاً من حرصنا على استفادة أكبر عدد ممكن من شباب وفتيات المحافظة وبما يتلاءم مع توجيهات فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح، الذي يولي قطاع الشباب جل اهتماماته».
وأثنى الأخ حسين البهام مدير عام مكتب الشباب والرياضة في سياق حديثه على أولياء أمور الطلاب وتفاعلهم مع المخيمات الصيفية ودفعهم لأبنائهم وحثهم على المشاركة فيها لإيمانهم بأهميتها، حيث يستفيد الأبناء ويقضون أوقات فراغهم في الأشياء التي تعود عليهم وعلى أسرهم بالنفع والفائدة.
من الأنشطة الذهنية في الملتقى الكشفي
المتأمل للأعمال الإبداعية التي سطرها شباب الملتقى لا يمكنه إلا التصفيق بحرارة لروعة الأعمال الريادية التي تنم عن المهارات الفائقة التي اكتسبها شباب الملتقى من حيث حسن التنظيم والدقة في الأعمال الريادية.. إلى جانب ما احتواه المعرض العلمي من إبداعات خلاقة عكست وإلى حد بعيد مستوى الإلمام والتحصيل العلمي، الذي تلقاه المشاركون،ومدى الاستفادة من المحاضرات والدروس سواء أكانت علمية أو دينية.
نشاطات متنوعة
حرص القائمون على الملتقى بقيادة المدير العام لمكتب الشباب، ونائبه حمدي سعيد بلعيدي وأحمد ناصر عوض ماطر، مفوض التدريب بالمحافظة على تنوع فعاليات الملتقى، حيث احتوى إلى جانب تطوير المهارات والقدرات والمحاضرات على الأنشطة الرياضية،وإقامة المسابقات والزيارات التعارفية والرحلات،إلى جانب مشاريع الخدمة العامة والعمل على تحفيز المشاركين واستنهاض هممهم، وإذكاء روح التنافس بينهم من خلال توزيع الجوائز اليومية على نشطاء الملتقى:«الكشاف المثالي، وصاحب أحسن عمل ريادي وأحسن لاعب» وغيرها.
من أعمال الريادة والفنون الكشفية (بوابة الملتقى)
على الرغم من الصعوبات الجمة التي يعانيها المشاركون في الملتقى والخاصة بعدم وصول المخصصات وضآلة المبلغ المحدد لها، إلا أن ذلك لم يشكل عائقاً أمام إبداعات المشاركين الذين تفاعلوا مع البرنامج المعد من قبل القائمين عليه بشكل رائع عكس مدى حب الشباب وتعلقهم بالأعمال الكشفية، وذوبانهم في محيط (الإبداع)، الذي سطرته أناملهم في مختلف المجالات (رياضية، علمية، وأعمال ريادية) .