اتحاد الأدباء ونقابة الصحفيين بالمكلا يبديان توجسهما من محاولة خنق نجل الكاتب والمحرر في «الأيام» علي سالم اليزيدي
> المكلا «الأيام» خاص:
> نددت نقابة الصحفيين واتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين بساحل حضرموت بقيام شخص مجهول بعد صلاة المغرب يوم أمس بالتوجه إلى منزل الصحفي المعروف علي سالم اليزيدي واستدعاء ابنه الأكبر فراس (15 سنة) في غفلة لحظة ما بعد الإفطار، وبحسن نية نزل فراس إلى عند بوابة المنزل وقابل هذا الشخص الذي هاجمه فجأة وحاول خنقه أمام مرأى من أهله وأطلق الشتائم القبيحة والتوعد والتهديد.
وقال البيان التضامني الموجه للرأي العام بهذا الخصوص:«إن التوجس الذي نبديه في هذا الإعلان حول ما حدث لنجل الكاتب علي سالم اليزيدي - وهو صحفي وكاتب وأديب وأحد مؤسسي نقابة الصحفيين واتحاد الأدباء وقلم يدافع عن الحق والصدق - هذا التوجس مما بدر من شخص مجهول نحو بيت وعائلة الأستاذ علي سالم اليزيدي أكان صدفة أم بخفايا لا نعلمها يحق لنا هنا أن نسجل موقفنا مع زميلنا اليزيدي وندين الاعتداء على ابنه فراس ونطالب بالكشف عن ملابسات الحادث وخفاياه.
وحيا الاتحاد والنقابة اجهزة الامن لمباشرتها في الضبط والقبض على هذا الشخص المجهول الذي ظهر ان اسمه (ع.ع.ب) وهو لايتردد عن هذه المنطقة ولا له صلة علاقة الا بشقة مشبوهة في حي باعبود التجأ اليها عندما لاحقه احد جيران اليزيدي.
وعقب فرار هذا الشخص وقبل القاء القبض عليه بعد ما يقرب من ساعتين بتعاون مركز باعبود ومدير البحث الجنائي العقيد صالح الجابري قام ابناء حي باعبود بالتوافد الى المكان ومحاصرة الشقة حتى قدوم الشرطة وتسجيل بلاغ في مركز باعبود حول الحادثة من قبل الاستاذ اليزيدي وجاره احمد باظروس وجاره ياسر سالم جابر وعدد من سكان الحارة.
وقال البيان التضامني الموجه للرأي العام بهذا الخصوص:«إن التوجس الذي نبديه في هذا الإعلان حول ما حدث لنجل الكاتب علي سالم اليزيدي - وهو صحفي وكاتب وأديب وأحد مؤسسي نقابة الصحفيين واتحاد الأدباء وقلم يدافع عن الحق والصدق - هذا التوجس مما بدر من شخص مجهول نحو بيت وعائلة الأستاذ علي سالم اليزيدي أكان صدفة أم بخفايا لا نعلمها يحق لنا هنا أن نسجل موقفنا مع زميلنا اليزيدي وندين الاعتداء على ابنه فراس ونطالب بالكشف عن ملابسات الحادث وخفاياه.
وحيا الاتحاد والنقابة اجهزة الامن لمباشرتها في الضبط والقبض على هذا الشخص المجهول الذي ظهر ان اسمه (ع.ع.ب) وهو لايتردد عن هذه المنطقة ولا له صلة علاقة الا بشقة مشبوهة في حي باعبود التجأ اليها عندما لاحقه احد جيران اليزيدي.
وعقب فرار هذا الشخص وقبل القاء القبض عليه بعد ما يقرب من ساعتين بتعاون مركز باعبود ومدير البحث الجنائي العقيد صالح الجابري قام ابناء حي باعبود بالتوافد الى المكان ومحاصرة الشقة حتى قدوم الشرطة وتسجيل بلاغ في مركز باعبود حول الحادثة من قبل الاستاذ اليزيدي وجاره احمد باظروس وجاره ياسر سالم جابر وعدد من سكان الحارة.