> رام الله «الأيام» د.ب.ا:
ذكر موقع “روتر” الإخباري الإسرائيلي على الانترنت مساء أمس الأحد نقلا عن مصادر في المخابرات الفلسطينية أن قطاع غزة يوشك على تمرد كبير ضد حكم حركة حماس فيه وخاصة من قبل التجار.
وأشارت المصادر إلى أن مسألة التمرد لا تتعدى كونها مجرد مسألة وقت ليس أكثر.
وجاء في تقرير الموقع الإسرائيلي أنه وعلى ضوء الوضع السائد حاليا في قطاع فقد طلب مسئولون من حماس من إسرائيل السماح بفتح المعابر الحدودية لقطاع غزه وإدخال البضائع له ووقف الضغط العسكري على القطاع.
وتقول المصادر ذاتها: “إن مسئولي حماس تعهدوا مقابل فتح المعابر بوقف إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون تجاه سديروت والكيبوتسات المجاورة لقطاع غزة”.
ونقل الموقع عن المصادر قولها إن حماس ستقوم باتخاذ إجراءات ضد نشطاء حركة الجهاد الإسلامي ليوقفوا إطلاق الصواريخ نحو الأهداف الإسرائيلية.
وجاء في التقرير أن حكومة إسرائيل تميل إلى الموافقة على عرض حماس بهدف أن تمر فترات الأعياد اليهودية بهدوء، مشيرا إلى معارضة مسئولين في فتح الشديدة لاقتراح حماس وميول إسرائيل للموافقة علي العرض الحمساوي.
وقال التقرير إن الرئيس عباس بعث برسائل لإسرائيل طالب فيها الجيش الإسرائيلي بعدم الاستجابة لعرض حماس حتى تتنازل عن حكمها في قطاع غزه وإعادة الوضع لما كان عليه في السابق.
وأشارت المصادر إلى أن مسألة التمرد لا تتعدى كونها مجرد مسألة وقت ليس أكثر.
وجاء في تقرير الموقع الإسرائيلي أنه وعلى ضوء الوضع السائد حاليا في قطاع فقد طلب مسئولون من حماس من إسرائيل السماح بفتح المعابر الحدودية لقطاع غزه وإدخال البضائع له ووقف الضغط العسكري على القطاع.
وتقول المصادر ذاتها: “إن مسئولي حماس تعهدوا مقابل فتح المعابر بوقف إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون تجاه سديروت والكيبوتسات المجاورة لقطاع غزة”.
ونقل الموقع عن المصادر قولها إن حماس ستقوم باتخاذ إجراءات ضد نشطاء حركة الجهاد الإسلامي ليوقفوا إطلاق الصواريخ نحو الأهداف الإسرائيلية.
وجاء في التقرير أن حكومة إسرائيل تميل إلى الموافقة على عرض حماس بهدف أن تمر فترات الأعياد اليهودية بهدوء، مشيرا إلى معارضة مسئولين في فتح الشديدة لاقتراح حماس وميول إسرائيل للموافقة علي العرض الحمساوي.
وقال التقرير إن الرئيس عباس بعث برسائل لإسرائيل طالب فيها الجيش الإسرائيلي بعدم الاستجابة لعرض حماس حتى تتنازل عن حكمها في قطاع غزه وإعادة الوضع لما كان عليه في السابق.