لليوم الثاني على التوالي اعتصام عدد من المتقاعدين والعائدين العسكريين أمام ديوان محافظة إب
أثناء اعتصام المتقاعدين والعائدين بإب أمس
> إب «الأيام» نبيل مصلح:
> لليوم الثاني على التوالي تجمع أمس عدد كبير من المتقاعدين والعائدين العسكريين أمام ديوان محافظة إب مطالبين بمساواتهم ببقية المحافظات وبالعائدين منذ عام 1994م بموجب توجيهات رئيس الجمهورية، مؤكدين أن اللجنة العسكرية في صنعاء لم تعد تقبل ملفاتهم.
وقال أحد المعتصمين ويدعى صالح محمد الورد:«نحن أبناء محافظة اب المنقطعين عن الخدمة العسكرية منذ عام 94م وحسب إحصائيات وزارة الدفاع، التي ذكرت من قبل فخامة رئيس الجمهورية وتم نشرها في «الأيام» يصل عددنا إلى 6912، وقد تقدمنا إلى اللجنة الموجودة بالمحافظة بملفات تم قبول تلك الملفات ولكن عند إرسالها إلى اللجنة في صنعاء لم يتم قبولها أسوة بالمحافظات الأخرى».
وأضاف:«نحن نطالب بالمساواة أسوة بزملائنا في المحافظات الأخرى خاصة ونحن قد خسرنا الكثير أثناء المتابعة في إب وصنعاء ولم نلق أي استجابة ونحن مضطرون إلى رفع العلم الأحمر ومواصلة الاعتصام والذهاب إلى باب مقر الرئاسة والإضراب عن الطعام حتى ننال حقوقنا وإعادتنا إلى الخدمة العسكرية».
وأوضح قائلا:«حتى اليوم تم نشر أسماء عدد من الإخوة من المحافظات الأخرى إلا نحن في إب لم ينظروا إلينا حتى اليوم وسوف نواصل الاعتصام ثم الإضراب ونناشد الرئيس بالنظر إلينا فنحن نعيل أسراً».
أثناء اعتصام المتقاعدين والعائدين بإب أمس
وقال أحد المعتصمين ويدعى صالح محمد الورد:«نحن أبناء محافظة اب المنقطعين عن الخدمة العسكرية منذ عام 94م وحسب إحصائيات وزارة الدفاع، التي ذكرت من قبل فخامة رئيس الجمهورية وتم نشرها في «الأيام» يصل عددنا إلى 6912، وقد تقدمنا إلى اللجنة الموجودة بالمحافظة بملفات تم قبول تلك الملفات ولكن عند إرسالها إلى اللجنة في صنعاء لم يتم قبولها أسوة بالمحافظات الأخرى».
وأضاف:«نحن نطالب بالمساواة أسوة بزملائنا في المحافظات الأخرى خاصة ونحن قد خسرنا الكثير أثناء المتابعة في إب وصنعاء ولم نلق أي استجابة ونحن مضطرون إلى رفع العلم الأحمر ومواصلة الاعتصام والذهاب إلى باب مقر الرئاسة والإضراب عن الطعام حتى ننال حقوقنا وإعادتنا إلى الخدمة العسكرية».
وأوضح قائلا:«حتى اليوم تم نشر أسماء عدد من الإخوة من المحافظات الأخرى إلا نحن في إب لم ينظروا إلينا حتى اليوم وسوف نواصل الاعتصام ثم الإضراب ونناشد الرئيس بالنظر إلينا فنحن نعيل أسراً».