في بيان صادر عن الهيئة الإدارية للمتقاعدين بالضالع ..نؤكد أننا مع ردفان وإلى جانبها ورهن إشارتها في كل الظروف
> الضالع «الأيام» خاص:
> عقدت الهيئة الادارية لجمعية المتقاعدين العسكريين والمدنيين بمحافظة الضالع برئاسة الأخ د.عبده المعطري، أمس اجتماعا استثنائيا.
وجاء في بيان صدر بهذا الخصوص أن الهيئة أقرت خلال اجتماعها ما يلي:
-1 رفع برقية شكر وتقدير لكل أبناء الضالع بمختلف مديرياتهم وانتماءاتهم السياسية لمشاركتهم الفاعلة في مهرجان ردفان الكبير في الذكرى الـ44 لقيام ثورة 14أكتوبر المجيدة عام 63م، وقد كان موكب الضالع مميزا ورائعا في التنظيم والاكثر حضورا، كما وكيفا، وما كان لهذا النجاح أن يحصل لولا جهود الخيرين في المديريات والمناطق وفي مقدمتهم الهيئة الادارية لجمعية المتقاعدين محافظة الضالع.
-2 نؤكد من جديد إدانتنا للجريمة البشعة التي ارتكبت بحق أبناء ردفان عشية انطلاق الثورة وفي منصة الاحتفالات لا لشيء ارتكبوه وإنما أرادوا أن يعبروا عن فرحتهم بهذه المناسبة ويخلدوا مأثرة نضالية كان لآبائهم الدور الأكبر في انتصارها، وعليه نؤكد أننا مع ردفان وإلى جانبهم في كل الظروف فقد كان لأبناء الضالع دورهم في فتح حصاركم عام 1963م وها هم اليوم رهن إشارتكم.
-3 تدعو الهيئة الإدارية كافة منتسبيها إلى المشاركة الفاعلة في مهرجان تأبين شهيدي النضال السلمي وليد صالح عبادي ومحمد قائد حمادي يوم الاثنين الموافق 2007/10/29 في ملعب الصمود الرياضي، وهذا المهرجان سيكون شبيها بمهرجان ردفان تخليدا للأرواح الطاهرة والدماء الزكية التي تسفك اليوم في كل محافظات الجنوب لا لذنب اقترفوه وإنما لأنهم رفعوا اصواتهم مطالبين بالحقوق كشركاء في وحدة 22 مايو 1990م التي تمكسنا بها ونرفض غيرها.
-4 ولتوضيح ما نشر في صحيفة «الأيام» التي نعلن تضامننا معها بالقول والفعل في عددها رقم (5222) والخاص بالكشف التوضيحي لعدد المتقاعدين في محافظات الجمهورية والذي حدد رقم (2067) متقاعدا بمحافظة الضالع، فإن هذا الرقم غير صحيح، خاصة إذا ما علمنا ان محافظة الضالع لم تنشأ إلا عام 1998م وكان قبلها متقاعدو الضالع ينسبون إلى محافظتي لحج وعدن واحيانا إلى اماكن عملهم مثل مأرب، ومعظمهم إلى أمانة العاصمة.
ومن ناحية أخرى هؤلاء المتقاعدون من ضباط الجيش فقط، ومعظم أبناء الضالع وضعوا في البيوت في (حزب خليك في البيت)، كما نعلن أن الهيئة الإدارية للمتقاعدين لم تشارك في الاجتماع الاخير المنعقد بعدن يوم 2007/10/20 وأن من شارك فيه لا يمثل إلا نفسه.
وجاء في بيان صدر بهذا الخصوص أن الهيئة أقرت خلال اجتماعها ما يلي:
-1 رفع برقية شكر وتقدير لكل أبناء الضالع بمختلف مديرياتهم وانتماءاتهم السياسية لمشاركتهم الفاعلة في مهرجان ردفان الكبير في الذكرى الـ44 لقيام ثورة 14أكتوبر المجيدة عام 63م، وقد كان موكب الضالع مميزا ورائعا في التنظيم والاكثر حضورا، كما وكيفا، وما كان لهذا النجاح أن يحصل لولا جهود الخيرين في المديريات والمناطق وفي مقدمتهم الهيئة الادارية لجمعية المتقاعدين محافظة الضالع.
-2 نؤكد من جديد إدانتنا للجريمة البشعة التي ارتكبت بحق أبناء ردفان عشية انطلاق الثورة وفي منصة الاحتفالات لا لشيء ارتكبوه وإنما أرادوا أن يعبروا عن فرحتهم بهذه المناسبة ويخلدوا مأثرة نضالية كان لآبائهم الدور الأكبر في انتصارها، وعليه نؤكد أننا مع ردفان وإلى جانبهم في كل الظروف فقد كان لأبناء الضالع دورهم في فتح حصاركم عام 1963م وها هم اليوم رهن إشارتكم.
-3 تدعو الهيئة الإدارية كافة منتسبيها إلى المشاركة الفاعلة في مهرجان تأبين شهيدي النضال السلمي وليد صالح عبادي ومحمد قائد حمادي يوم الاثنين الموافق 2007/10/29 في ملعب الصمود الرياضي، وهذا المهرجان سيكون شبيها بمهرجان ردفان تخليدا للأرواح الطاهرة والدماء الزكية التي تسفك اليوم في كل محافظات الجنوب لا لذنب اقترفوه وإنما لأنهم رفعوا اصواتهم مطالبين بالحقوق كشركاء في وحدة 22 مايو 1990م التي تمكسنا بها ونرفض غيرها.
-4 ولتوضيح ما نشر في صحيفة «الأيام» التي نعلن تضامننا معها بالقول والفعل في عددها رقم (5222) والخاص بالكشف التوضيحي لعدد المتقاعدين في محافظات الجمهورية والذي حدد رقم (2067) متقاعدا بمحافظة الضالع، فإن هذا الرقم غير صحيح، خاصة إذا ما علمنا ان محافظة الضالع لم تنشأ إلا عام 1998م وكان قبلها متقاعدو الضالع ينسبون إلى محافظتي لحج وعدن واحيانا إلى اماكن عملهم مثل مأرب، ومعظمهم إلى أمانة العاصمة.
ومن ناحية أخرى هؤلاء المتقاعدون من ضباط الجيش فقط، ومعظم أبناء الضالع وضعوا في البيوت في (حزب خليك في البيت)، كما نعلن أن الهيئة الإدارية للمتقاعدين لم تشارك في الاجتماع الاخير المنعقد بعدن يوم 2007/10/20 وأن من شارك فيه لا يمثل إلا نفسه.