فيما تعز بحث أوضاع «المهمشين» وقضايا التنمية الإجتماعية وتحقيق المواطنة المتساوية ..اعتداءات على ناشط حقوقي وصحفي بالتربة
> تعز «الأيام» خاص:
> عقد يوم امس لقاء موسع ضم الاخوة بديع المخلافي رئيس جمعية الامال التنموية لرعاية الفئات المهمشة بتعز بالسيدة اطياف الوزير ممثلة الصندوق الوطني الديمقراطية في اليمن والشرق الاوسط بفندق (سوفتيل) بتعز.
وجرى خلال اللقاء شرح اهداف الجمعية وخطتها المستقبلية ونظرتها لمعالجة قضايا المهمشين من قبل رئيس الجمعية معربا عن امتنانه لـرئيسة الصندوق على زيارتها للجمعية.
من جانبها ابدت السيدة الوزير استعدادا تاما لدعم الجمعية والتنسيق لها بدعم مشاريع مستقبلية تهدف لتحقيق المواطنة المتساوية والتنمية الاجتماعية.
وأشادت الوزير بدور الجمعية الفاعل والايجابي في المجالات الصحية والتنموية منوهة بتحديد زيارة قادمة للجمعية في يناير القادم و حضر اللقاء الاخوة عبدالغني عقلان وهزاع قائد سالم وعدد من قيادات الجمعية.
وتعرض الناشط الحقوقي عضو الحزب الاشتراكي الشيخ عبدالكريم أحمد راوح النعمان لاعتداء بالضرب بعد إلقائه كلمة المنظمات الجماهيرية بمهرجان الشمايتين أمس الأول في الشارع، ولاذ المعتدي بالفرار.
كما تعرض يوم أمس الكاتب والشاعر إيهاب الحامي، مراسل «المستقلة» بالشمايتين ومجلة «الأسرة» لاعتداء بالضرب المبرح في فرزة القريشة بالتربة من قبل أب وابنه أمام مرأى ومسمع الناس، بحجة أن الشاعر ألقى قصيدة في المهرجان، وبعد الضرب هدداه بعدم تكرار كتابة الشعر. إيهاب الحامي قال: «لا أعرف الجناة من قبل وجاءني الأب وقال: أسمعنا آخر قصيدة، فألقيت بيتين من الشعر، والثالثة كانت لكمة على وجهي و(من كتب لُبج)».
وجرى خلال اللقاء شرح اهداف الجمعية وخطتها المستقبلية ونظرتها لمعالجة قضايا المهمشين من قبل رئيس الجمعية معربا عن امتنانه لـرئيسة الصندوق على زيارتها للجمعية.
من جانبها ابدت السيدة الوزير استعدادا تاما لدعم الجمعية والتنسيق لها بدعم مشاريع مستقبلية تهدف لتحقيق المواطنة المتساوية والتنمية الاجتماعية.
وأشادت الوزير بدور الجمعية الفاعل والايجابي في المجالات الصحية والتنموية منوهة بتحديد زيارة قادمة للجمعية في يناير القادم و حضر اللقاء الاخوة عبدالغني عقلان وهزاع قائد سالم وعدد من قيادات الجمعية.
وتعرض الناشط الحقوقي عضو الحزب الاشتراكي الشيخ عبدالكريم أحمد راوح النعمان لاعتداء بالضرب بعد إلقائه كلمة المنظمات الجماهيرية بمهرجان الشمايتين أمس الأول في الشارع، ولاذ المعتدي بالفرار.
كما تعرض يوم أمس الكاتب والشاعر إيهاب الحامي، مراسل «المستقلة» بالشمايتين ومجلة «الأسرة» لاعتداء بالضرب المبرح في فرزة القريشة بالتربة من قبل أب وابنه أمام مرأى ومسمع الناس، بحجة أن الشاعر ألقى قصيدة في المهرجان، وبعد الضرب هدداه بعدم تكرار كتابة الشعر. إيهاب الحامي قال: «لا أعرف الجناة من قبل وجاءني الأب وقال: أسمعنا آخر قصيدة، فألقيت بيتين من الشعر، والثالثة كانت لكمة على وجهي و(من كتب لُبج)».