أعضاء بمحلي ردفان يلوحون بتقديم استقالاتهم ويمهلون محلي المحافظة 10 أيام لتنفيذ مطالبهم
> الحوطة «الأيام» محمد السلامي:
> لوح عدد من أعضاء المجلس المحلي لمديرية ردفان محافظة لحج بتقديم استقالة جماعية من المجلس، وأمهلوا المجلس المحلي للمحافظة عشرة أيام لتنفيذ مطالب المديرية.
جاء ذلك عقب اجتماع مشترك للمجلس المحلي للمديرية والمجلس المحلي للمحافظة عقد أمس برئاسة الاخ علي حيدرة ماطر أمين عام المجلس المحلي للمحافظة.
وفي تصريح لـ «الأيام» أوضح الاخ بديع محمد أحمد عضو المجلس المحلي لمديرية ردفان أن الاستقالة الجماعية تأتي نتيجة لاستياء أعضاء المجلس المحلي للمديرية بسبب عدم حضور معظم مدراء المكاتب التنفيذية بالمحافظة لمناقشة سير تنفيذ المشاريع التنموية بالمديرية والمتعثر منها وكذا الاوضاع الدائرة بمديريات ردفان في مجال المياه والطرقات والصحة والتربية والتعليم والتوظيف بالاضافة الى حادثة اطلاق النار بمنصة الحبيلين التي راح ضحيتها 4 وإصابة 10 آخرين».
وكان الاجتماع المشترك قد أسفر عن اتخاذ عدد من الإجراءات منها:
- تكليف مدير عام مشاريع مياه الريف بالنزول الى مديرية ردفان لدراسة الاوضاع ومعرفة الاحتياجات من المشاريع الريفية المتعثرة.
- تكليف مدير عام الوحدة التنفيذي بتغطية كهرباء ردفان وفقا لتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية بهذا الشأن.
- تكليف مدير عام مكتب الصحة بتوفير الاحتياجات اللازمة للقطاع الصحي على مستوى المديرية من خلال توفير الأثاث للوحدات الصحية الجاهزة.
- توفير جراح وتجهيز غرفة للعمليات الجراحية بمستشفى ردفان العام.
- تحديد موقع للصرف الصحي بالمديرية.
- موافاة المجلس المحلي بالمديرية بنسخ من مشاريع الطرقات المعتمدة مثل طريق دبسان البكري الخط العام للحبيلين وغيرها من مشاريع الطرقات.
- معالجة المشاريع المتعثرة في مجال الطرقات بالمديريات.
وكان الاجتماع قد وقف أمام عدد من القضايا التي تهم مديريات ردفان منها دراسة الاوضاع الخاصة بالجانب الزراعي ومتابعة الاعتمادات المخصصة وحاجة المديرية الى مشروع الحفاظ على المياه والتربة وادراجها ضمن هذا المشروع.
الى ذلك ناقش الاجتماع مشكلة البدائل للمعلمين وتقديم العمل في مشروع سد سبأ والمشاريع المتعثرة في مختلف المجالات بالإضافة الى بعض القضايا التي تهم المديرية كفتح مكتب لصندوق النظافة، الاحتياج المرفوع الى المحافظة للوظائف ومشكلة مدرسة سليك المتعثرة وتأثيث المستشفى والوحدات الصحية، معالجات مديونية المستشفى للمياه، مشكلة الصرف الصحي وتحديد موقع له، ايجاد مخطط رسمي عمراني ومعالجة قضايا أراضي المواطنين المدنيين والعسكريين المعلقة مع القطاع العسكري.
جاء ذلك عقب اجتماع مشترك للمجلس المحلي للمديرية والمجلس المحلي للمحافظة عقد أمس برئاسة الاخ علي حيدرة ماطر أمين عام المجلس المحلي للمحافظة.
وفي تصريح لـ «الأيام» أوضح الاخ بديع محمد أحمد عضو المجلس المحلي لمديرية ردفان أن الاستقالة الجماعية تأتي نتيجة لاستياء أعضاء المجلس المحلي للمديرية بسبب عدم حضور معظم مدراء المكاتب التنفيذية بالمحافظة لمناقشة سير تنفيذ المشاريع التنموية بالمديرية والمتعثر منها وكذا الاوضاع الدائرة بمديريات ردفان في مجال المياه والطرقات والصحة والتربية والتعليم والتوظيف بالاضافة الى حادثة اطلاق النار بمنصة الحبيلين التي راح ضحيتها 4 وإصابة 10 آخرين».
وكان الاجتماع المشترك قد أسفر عن اتخاذ عدد من الإجراءات منها:
- تكليف مدير عام مشاريع مياه الريف بالنزول الى مديرية ردفان لدراسة الاوضاع ومعرفة الاحتياجات من المشاريع الريفية المتعثرة.
- تكليف مدير عام الوحدة التنفيذي بتغطية كهرباء ردفان وفقا لتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية بهذا الشأن.
- تكليف مدير عام مكتب الصحة بتوفير الاحتياجات اللازمة للقطاع الصحي على مستوى المديرية من خلال توفير الأثاث للوحدات الصحية الجاهزة.
- توفير جراح وتجهيز غرفة للعمليات الجراحية بمستشفى ردفان العام.
- تحديد موقع للصرف الصحي بالمديرية.
- موافاة المجلس المحلي بالمديرية بنسخ من مشاريع الطرقات المعتمدة مثل طريق دبسان البكري الخط العام للحبيلين وغيرها من مشاريع الطرقات.
- معالجة المشاريع المتعثرة في مجال الطرقات بالمديريات.
وكان الاجتماع قد وقف أمام عدد من القضايا التي تهم مديريات ردفان منها دراسة الاوضاع الخاصة بالجانب الزراعي ومتابعة الاعتمادات المخصصة وحاجة المديرية الى مشروع الحفاظ على المياه والتربة وادراجها ضمن هذا المشروع.
الى ذلك ناقش الاجتماع مشكلة البدائل للمعلمين وتقديم العمل في مشروع سد سبأ والمشاريع المتعثرة في مختلف المجالات بالإضافة الى بعض القضايا التي تهم المديرية كفتح مكتب لصندوق النظافة، الاحتياج المرفوع الى المحافظة للوظائف ومشكلة مدرسة سليك المتعثرة وتأثيث المستشفى والوحدات الصحية، معالجات مديونية المستشفى للمياه، مشكلة الصرف الصحي وتحديد موقع له، ايجاد مخطط رسمي عمراني ومعالجة قضايا أراضي المواطنين المدنيين والعسكريين المعلقة مع القطاع العسكري.
