صحفيو شبوة يدينون ما تعرض له الزميل زيين عطية من تهديد
> عتق «الأيام» خاص:
> أكد الصحفيون في محافظة شبوة أن ما تعرض له الزميل زبين عطية مراسل «الأيام» في بيحان «مؤشر خطير يؤكد جلياً بأن هنالك منحني آخر قد اتخذه ضعفاء النفوس وهو تحول التهديدات والمضايقات من أقوال الى أفعالى.
وقالوا في بيان صادر عنهم أمس الأربعاء 2008/1/9م:«لقد تابع الصحفيون في شبوة ما تعرض له الزميل زبين عطية مراسل «الأيام» من إطلاق نار استهدف حياته عندما كان في طريقه من مدينة عتق مركز المحافظة الى مديرية عسيلان في الساعة الـ(8:10) مساء يوم الاحد (2008/1/6م).
إننا نعتبر ما تعرض له مراسل «الأيام» في بيحان عملية مدبرة يقف وراءها أعداء الكلمة الصادقة ومناهضو الحرية الذين يحاولون تحجيم الأقلام الشريفة من خلال التهديد والوعيد تارة والترهيب والقتل تارة أخرى وذلك لتبقى الأجواء مهيأة لهم ليعيثوا في الارض فساداً. إلا أننا نؤكد ونجزم أن هذه التهديدات الهوجاء التي يصدرها تجاهنا ضعفاء النفوس لن تثنينا إطلاقا عن مواصلة مشوارنا الإعلامي والصحفي في نقل الحقائق لكشف أوكار الفساد والمفسدين مهما تعرضت حياتنا للخطر انطلاقا من عملنا المهني ورسالتنا السامية».
وقالوا في بيان صادر عنهم أمس الأربعاء 2008/1/9م:«لقد تابع الصحفيون في شبوة ما تعرض له الزميل زبين عطية مراسل «الأيام» من إطلاق نار استهدف حياته عندما كان في طريقه من مدينة عتق مركز المحافظة الى مديرية عسيلان في الساعة الـ(8:10) مساء يوم الاحد (2008/1/6م).
إننا نعتبر ما تعرض له مراسل «الأيام» في بيحان عملية مدبرة يقف وراءها أعداء الكلمة الصادقة ومناهضو الحرية الذين يحاولون تحجيم الأقلام الشريفة من خلال التهديد والوعيد تارة والترهيب والقتل تارة أخرى وذلك لتبقى الأجواء مهيأة لهم ليعيثوا في الارض فساداً. إلا أننا نؤكد ونجزم أن هذه التهديدات الهوجاء التي يصدرها تجاهنا ضعفاء النفوس لن تثنينا إطلاقا عن مواصلة مشوارنا الإعلامي والصحفي في نقل الحقائق لكشف أوكار الفساد والمفسدين مهما تعرضت حياتنا للخطر انطلاقا من عملنا المهني ورسالتنا السامية».