مواطنو الغيظة يتساءلون عن معالجات وزارة الكهرباء لانقطاعات الكهرباء كل صيف
> الغيظة «الأيام» خاص:
> يتساءل مواطنو المهرة عن طبيعة المعالجات التي وضعتها وزارة الكهرباء للانقطاعات المستمرة في مدينة الغيظة خاصة مع قدوم فصل الصيف.
ويأتي هذا السؤال بسبب المعاناة مع انقطاعات التيار الكهربائي كل صيف منذ زمن لعدة ساعات وأحيانا ليوم أو يومين.
وعادة تداهم الإطفاءات السكان بشكل فجائي، الأمر الذي يتسبب بعطب وإتلاف الأجهزة الكهربائية عند المواطنين خاصة الحساسة منها، التي أنفق فيها الأهالي الآلاف من الريالات.
ويقول أهالي الغيظة بأنهم أصبحوا «مدمنين على الانقطاعات المتواصلة للتيار الكهربائي»، ملقين اللوم على مؤسسة كهرباء الغيظة، التي ترمي تقصيرها على الشبكة الداخلية لمدينة الغيظة،في حين أن الانقطاعات لم يلحظها المواطنون إلا في فصل الصيف من كل عام بعاصمة المحافظة.
ويتابعون:«لانريد من وزير الكهرباء عملية توليد بالطاقة النووية بل ما نريد هو حل مشكلة الانقطاعات والإطفاءات التي تداهم منازلنا مع قدوم كل صيف بالغيظة».
ويأتي هذا السؤال بسبب المعاناة مع انقطاعات التيار الكهربائي كل صيف منذ زمن لعدة ساعات وأحيانا ليوم أو يومين.
وعادة تداهم الإطفاءات السكان بشكل فجائي، الأمر الذي يتسبب بعطب وإتلاف الأجهزة الكهربائية عند المواطنين خاصة الحساسة منها، التي أنفق فيها الأهالي الآلاف من الريالات.
ويقول أهالي الغيظة بأنهم أصبحوا «مدمنين على الانقطاعات المتواصلة للتيار الكهربائي»، ملقين اللوم على مؤسسة كهرباء الغيظة، التي ترمي تقصيرها على الشبكة الداخلية لمدينة الغيظة،في حين أن الانقطاعات لم يلحظها المواطنون إلا في فصل الصيف من كل عام بعاصمة المحافظة.
ويتابعون:«لانريد من وزير الكهرباء عملية توليد بالطاقة النووية بل ما نريد هو حل مشكلة الانقطاعات والإطفاءات التي تداهم منازلنا مع قدوم كل صيف بالغيظة».