ملتقى التصالح لأبناء الحصين يعقد اجتماعه التأسيسي
> الحصين «الأيام» خاص:
> عقد أمس بمديرية الحصين محافظة الضالع ملتقى التصالح والتسامح والتضامن لأبناء المديرية اجتماعه التأسيسي.
وشارك في الاجتماع نشطاء الحراك السلمي الجنوبي بالمديرية.. حيث جرى خلال الإجتماع انتخاب هيئة قيادية للملتقى من الشيخ فضل أحمد حسين القردعي رئيسا، أحمد عامر الحرير نائبا، فريد أبوبكر المفلحي أمينا عاما، عبدالسلام محمد عسكر مسئولا ماليا، عبيد قاسم صالح مسئولا للعلاقات العامة، أحمد حيدرة قاسم مسئولا اجتماعيا، ناجي قاسم المرفدي مسئولا ثقافيا، الشيخ مانع خالد أحمد مسئولا سياسيا عبدالله مقبل الخوبري منسقا للملتقى، قاسم أحمد جباري ناطقا رسميا، بالإضافة إلى الأخوين أحمد سلمان عبدالخالق وشائف مسعد الحرير أعضاء. إلى ذلك انتخبت لجنة للرقابة والتفتيش من الإخوة خالد عبدالله أحمد رئيسا، حسين إسماعيل عزب نائبا للرئيس، ناجي صالح الفتى وقاسم صالح عبيد وقاسم صالح الرياشي أعضاء.
وجرى خلال الاجتماع التوقيع على وثيقة مبادىء أكدت على عدالة القضية الجنوبية، مطالبين السلطة بضرورة الاعتراف بها.
وأصدر المشاركون بالاجتماع بيانا أعلنوا فيه مقاطعتهم لأي انتخابات قادمة (رئاسية، برلمانية، محلية)، مؤكدين رفضهم المشاركة في أي عملية سياسية، مطالبين السلطة بالكشف عن مصير المفقودين في حرب صيف 1994.
وأعرب المشاركون عن تضامنهم الكامل مع صحيفة «الأيام»، وإدانتهم لما تعرض له الشاب عادل عبدالله مطلق.
وشارك في الاجتماع نشطاء الحراك السلمي الجنوبي بالمديرية.. حيث جرى خلال الإجتماع انتخاب هيئة قيادية للملتقى من الشيخ فضل أحمد حسين القردعي رئيسا، أحمد عامر الحرير نائبا، فريد أبوبكر المفلحي أمينا عاما، عبدالسلام محمد عسكر مسئولا ماليا، عبيد قاسم صالح مسئولا للعلاقات العامة، أحمد حيدرة قاسم مسئولا اجتماعيا، ناجي قاسم المرفدي مسئولا ثقافيا، الشيخ مانع خالد أحمد مسئولا سياسيا عبدالله مقبل الخوبري منسقا للملتقى، قاسم أحمد جباري ناطقا رسميا، بالإضافة إلى الأخوين أحمد سلمان عبدالخالق وشائف مسعد الحرير أعضاء. إلى ذلك انتخبت لجنة للرقابة والتفتيش من الإخوة خالد عبدالله أحمد رئيسا، حسين إسماعيل عزب نائبا للرئيس، ناجي صالح الفتى وقاسم صالح عبيد وقاسم صالح الرياشي أعضاء.
وجرى خلال الاجتماع التوقيع على وثيقة مبادىء أكدت على عدالة القضية الجنوبية، مطالبين السلطة بضرورة الاعتراف بها.
وأصدر المشاركون بالاجتماع بيانا أعلنوا فيه مقاطعتهم لأي انتخابات قادمة (رئاسية، برلمانية، محلية)، مؤكدين رفضهم المشاركة في أي عملية سياسية، مطالبين السلطة بالكشف عن مصير المفقودين في حرب صيف 1994.
وأعرب المشاركون عن تضامنهم الكامل مع صحيفة «الأيام»، وإدانتهم لما تعرض له الشاب عادل عبدالله مطلق.