منزل رئيس جمعية المهمشين في المسيمير مهدد بالانهيار فوق أسرته
> المسيمير «الأيام» محمد مرشد عقابي:
> تعرض منزل الأخ علي درهم عبدالله، رئيس جمعية المهمشين في مديرية المسيمير محافظة لحج، عصر أمس للتشققات في السطح والأساس بسبب الأمطار الغزيرة التي هطلت على المديرية خلال الأيام الثلاثة الماضية، وكذا تسرب مياه الصرف الصحي، مما جعل المنزل مهددا بالانهيار في أية لحظة على رؤوس أطفاله وزوجته.
وجراء ذلك قام المواطن علي درهم بإخلاء منزله من أفراد أسرته عصر أمس بعدما برزت التشققات في سقف المنزل حتى لا يتعرضوا لأي مكروه بسبب عدم صلاحيته للسكن.
وقد قامت «الأيام» بزيارة المنزل للتعرف على حجم الأضرار التي لحقت به والتقت بالأخ علي درهم الذي قال: «هناك إهدار للحق العام والخاص من قبل قيادة السلطة المحلية في المديرية، وخصوصا أعضاء المجلس المحلي الذين يقومون باعتماد مشروع وهمي من ميزانية المديرية لردم المستنقعات التي توجد في الشارع العام بجوار منزلي هذه السنة، إلا أننا لم نر منهم أي تنفيذ، وكأنهم يريدون إبادتنا».
وأضاف: «نحن الفقراء والمساكين قاطنون في حي مسجد (السنة)، وليس معنا من نشكو إليه هذا الاسترخاص بحياتنا إلا الله ثم صحيفة «الأيام» الغراء».
وأضاف: «تعرض منزلي لهبوط وتشققات كبيرة بسبب مياه الصرف الصحي والأمطار التي تتسرب من الشارع العام، والسلطة المحلية في المديرية تتجاهل ما يحصل لنا وكأنها تريدنا أن نموت، وهي تعلم أننا فقراء وليس لدينا القدرة على بناء أو شراء منازل غيرها».
وطالب في ختام حديثه محافظ المحافظة وقيادة السلطة المحلية بالمحافظة بـ «النظر إلى ما يجري لمنزلي الوحيد الذي أسكنه وأسرتي، ودعمي لإصلاحه لكيلا نصبح من المنكوبين».
وجراء ذلك قام المواطن علي درهم بإخلاء منزله من أفراد أسرته عصر أمس بعدما برزت التشققات في سقف المنزل حتى لا يتعرضوا لأي مكروه بسبب عدم صلاحيته للسكن.
وقد قامت «الأيام» بزيارة المنزل للتعرف على حجم الأضرار التي لحقت به والتقت بالأخ علي درهم الذي قال: «هناك إهدار للحق العام والخاص من قبل قيادة السلطة المحلية في المديرية، وخصوصا أعضاء المجلس المحلي الذين يقومون باعتماد مشروع وهمي من ميزانية المديرية لردم المستنقعات التي توجد في الشارع العام بجوار منزلي هذه السنة، إلا أننا لم نر منهم أي تنفيذ، وكأنهم يريدون إبادتنا».
وأضاف: «نحن الفقراء والمساكين قاطنون في حي مسجد (السنة)، وليس معنا من نشكو إليه هذا الاسترخاص بحياتنا إلا الله ثم صحيفة «الأيام» الغراء».
وأضاف: «تعرض منزلي لهبوط وتشققات كبيرة بسبب مياه الصرف الصحي والأمطار التي تتسرب من الشارع العام، والسلطة المحلية في المديرية تتجاهل ما يحصل لنا وكأنها تريدنا أن نموت، وهي تعلم أننا فقراء وليس لدينا القدرة على بناء أو شراء منازل غيرها».
وطالب في ختام حديثه محافظ المحافظة وقيادة السلطة المحلية بالمحافظة بـ «النظر إلى ما يجري لمنزلي الوحيد الذي أسكنه وأسرتي، ودعمي لإصلاحه لكيلا نصبح من المنكوبين».