الشيخ محمد بن راشد يسعى لشراء ليفربول
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> وكأن شراء الأندية الإنكليزية بات هدفا ً يصبو إليه كبار رجال الأعمال العرب وبخاصة الإماراتيين ، فلم تكد تمر بضعة أيام قليلة على إتمام صفقة بيع نادي مانشستر سيتي لمجموعة أبو ظبي يونايتد للتطوير والاستثمار.
وما أحدثته تلك الصفقة من ضجة كبيرة داخل إنكلترا وخارجها نظرا ً للأرقام الخرافية التي وضعها المالك الجديد للنادي دكتور سليمان الفهيم لشراء نخبة من أبرز اللاعبين على مستوى القارة العجوز ، إلا وأن فاجأتنا تقارير صحافية إنكليزية بكشفها عن أن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ، نائب رئيس دولة الإمارات و حاكم إمارة دبي في طريقه للتقدم بعرض لشراء نادي ليفربول حيث سيستعين بأمواله للاستثمار في النادي ، بحسب ما أفادت صحيفة الميرور البريطانية.
وأزاحت الصحيفة النقاب عن أن الثري «النفطي» الكبير ، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قد جعل مؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية، الذراع الاستثمارية لحكومة دبي هي الجهة المنوطة بالشراء إذا ما تحصل على فرصة شراء نادي «الأنفيلد» من ملاكه الأميركيين توم هيكس و جورج جيليت.
وقالت الصحيفة أن الشيخ الإماراتي سوف يغمر الكثير من ثروته كي يستطيع مسايرة متطلبات البريميرليغ ، كما كشفت مصادر مطلعة عن أن ذلك سيسمح له باستثمار المزيد من الأموال في ليفربول.
الصحيفة أكدت على أن المناخ المالي الحالي لن يسمح بتحقيق ذلك مع ليفربول ، في الوقت الذي يبدي فيه الملياردير العربي الشيخ محمد بن راشد ، جاهزيته لغمر النادي بأمواله من أجل القيام ببناء ستاد رياضي جديد بالإضافة للاستثمار بشكل كبير في الفريق من خلال صفقات بيع وشراء اللاعبين والحملات الإعلانية والرعاة الرسميين ، إلخ .. وقالت الصحيفة أنه يرغب في منافسة مجموعة أبو ظبي المالك الجديد لنادي مانشستر سيتي وهو يدرك الآن أن ليفربول أقل من المان سيتي في مجال الاستثمارات الخالصة.. وبرغم تصنيفه من ضمن أثرى أثرياء العالم، إلا أنه مصر على عدم دفع أموال مبالغ فيها لملاك النادي الأميركيين.. وقد علمت الصحيفة أن هيكس وجيليت يرغبان في بيع النادي فقط إذا دفع الشيخ محمد 300 مليون إسترليني أخرى إضافة ً للقيمة التي حددتها الشركة الإماراتية وهو 450 مليون إسترليني ما يعني أنهما يريدان بيع النادي بقيمة إجمالية تقدر بنحو 750 مليون إسترليني !!
وما أحدثته تلك الصفقة من ضجة كبيرة داخل إنكلترا وخارجها نظرا ً للأرقام الخرافية التي وضعها المالك الجديد للنادي دكتور سليمان الفهيم لشراء نخبة من أبرز اللاعبين على مستوى القارة العجوز ، إلا وأن فاجأتنا تقارير صحافية إنكليزية بكشفها عن أن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ، نائب رئيس دولة الإمارات و حاكم إمارة دبي في طريقه للتقدم بعرض لشراء نادي ليفربول حيث سيستعين بأمواله للاستثمار في النادي ، بحسب ما أفادت صحيفة الميرور البريطانية.
وأزاحت الصحيفة النقاب عن أن الثري «النفطي» الكبير ، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قد جعل مؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية، الذراع الاستثمارية لحكومة دبي هي الجهة المنوطة بالشراء إذا ما تحصل على فرصة شراء نادي «الأنفيلد» من ملاكه الأميركيين توم هيكس و جورج جيليت.
وقالت الصحيفة أن الشيخ الإماراتي سوف يغمر الكثير من ثروته كي يستطيع مسايرة متطلبات البريميرليغ ، كما كشفت مصادر مطلعة عن أن ذلك سيسمح له باستثمار المزيد من الأموال في ليفربول.
الصحيفة أكدت على أن المناخ المالي الحالي لن يسمح بتحقيق ذلك مع ليفربول ، في الوقت الذي يبدي فيه الملياردير العربي الشيخ محمد بن راشد ، جاهزيته لغمر النادي بأمواله من أجل القيام ببناء ستاد رياضي جديد بالإضافة للاستثمار بشكل كبير في الفريق من خلال صفقات بيع وشراء اللاعبين والحملات الإعلانية والرعاة الرسميين ، إلخ .. وقالت الصحيفة أنه يرغب في منافسة مجموعة أبو ظبي المالك الجديد لنادي مانشستر سيتي وهو يدرك الآن أن ليفربول أقل من المان سيتي في مجال الاستثمارات الخالصة.. وبرغم تصنيفه من ضمن أثرى أثرياء العالم، إلا أنه مصر على عدم دفع أموال مبالغ فيها لملاك النادي الأميركيين.. وقد علمت الصحيفة أن هيكس وجيليت يرغبان في بيع النادي فقط إذا دفع الشيخ محمد 300 مليون إسترليني أخرى إضافة ً للقيمة التي حددتها الشركة الإماراتية وهو 450 مليون إسترليني ما يعني أنهما يريدان بيع النادي بقيمة إجمالية تقدر بنحو 750 مليون إسترليني !!