أسرة الطالب المختفي في السودان تناشد منظمات حقوق الإنسان
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> أبلغت «الأيام» أسرة الطالب علي أحمد ناصر منصور من أبناء قرية الحبيل (قبيلة آل المارم) بمديرية الوضيع محافظة أبين.
عن اختفاء ولدها الذي انقطعت أخباره منذ العام 2005 والذي كان موفدا للدراسة من الحكومة اليمنية في كلية الشريعة والقانون بجامعة أم درمان جمهورية السودان الشقيقة .
وأفادت الأسرة بأنها سبق أن أبلغت الحكومة اليمنية وسفارتها في السودان حول حادثة الاختفاء الغامض لابنها ولم ترد من هناك أي معلومات عنه.
ثم قامت الأسرة بإرسال أحد أبنائها إلى السودان وأفادت الجهات المسئولة هناك بأن شقيقهم لا علم للسلطات السودانية عن مكانه.
وأوضحت الأسرة أنها سبق أن ناشدت فخامة رئيس الجمهورية مرتين سابقا ولم يصلها أي رد حول مصير ابنهم .
وناشدت أسرة الطالب علي أحمد منصور ومعهم قبائل آل فضل بمحافظة أبين المنظمات الحقوقية والإنسانية في اليمن للبحث والتواصل مع الحكومتين اليمنية والسودانية لمعرفة مصير ولدها الذي انقطعت أخباره منذ عام 2005م بينما كان يزاول دارسته كبقية الطلاب اليمنيين في كلية الشريعة والقانون بجمهورية السودان الشقيقة.
وحملت الأسرة وزارة التعليم العالي والحكومة اليمنية المسئولية كاملة عن مصير ابنها «وفي حال عدم التجاوب مع مناشدتنا للمرة الثالثة خلال الأعوام الأربعة المنصرمة فإننا سنضطر آسفين إلى التعاون مع أفراد قبائل آل فضل لقطع الطريق الرئيسية عدن- حضرموت حتى تتم الاستجابة لمطالبنا عن مصير ولدنا الطالب علي أحمد ناصر منصور الذي أرسلته الحكومة اليمنية للدراسة رسميا إلى السودان الشقيق».
عن اختفاء ولدها الذي انقطعت أخباره منذ العام 2005 والذي كان موفدا للدراسة من الحكومة اليمنية في كلية الشريعة والقانون بجامعة أم درمان جمهورية السودان الشقيقة .
وأفادت الأسرة بأنها سبق أن أبلغت الحكومة اليمنية وسفارتها في السودان حول حادثة الاختفاء الغامض لابنها ولم ترد من هناك أي معلومات عنه.
ثم قامت الأسرة بإرسال أحد أبنائها إلى السودان وأفادت الجهات المسئولة هناك بأن شقيقهم لا علم للسلطات السودانية عن مكانه.
وأوضحت الأسرة أنها سبق أن ناشدت فخامة رئيس الجمهورية مرتين سابقا ولم يصلها أي رد حول مصير ابنهم .
وناشدت أسرة الطالب علي أحمد منصور ومعهم قبائل آل فضل بمحافظة أبين المنظمات الحقوقية والإنسانية في اليمن للبحث والتواصل مع الحكومتين اليمنية والسودانية لمعرفة مصير ولدها الذي انقطعت أخباره منذ عام 2005م بينما كان يزاول دارسته كبقية الطلاب اليمنيين في كلية الشريعة والقانون بجمهورية السودان الشقيقة.
وحملت الأسرة وزارة التعليم العالي والحكومة اليمنية المسئولية كاملة عن مصير ابنها «وفي حال عدم التجاوب مع مناشدتنا للمرة الثالثة خلال الأعوام الأربعة المنصرمة فإننا سنضطر آسفين إلى التعاون مع أفراد قبائل آل فضل لقطع الطريق الرئيسية عدن- حضرموت حتى تتم الاستجابة لمطالبنا عن مصير ولدنا الطالب علي أحمد ناصر منصور الذي أرسلته الحكومة اليمنية للدراسة رسميا إلى السودان الشقيق».