مشروع فرنسي لدعم اللامركزية وآخر ياباني للاتصالات اللاسلكية بعدن
> عدن «الأيام» أحمد سعيد كرامة:
> 
استقبل د. عدنان عمر الجفري محافظ عدن، بمكتبه صباح أمس السيد حسن دحمان، مدير المشروع الفرنسي لدعم اللامركزية.
حيث أكد مدير المشروع الفرنسي لدعم اللامركزية على الدعم الفرنسي في هذا المجال من خلال تقديم الدعم المادي لإقامة دورات تدريبية في مجال السلطة المحلية في اليمن، وإنشاء مركز للتطوير والتدريب سيكون له فروع في جميع محافظات الجمهورية اليمنية يعنى بتخريج كوادر مؤهلة لمساعدة السلطة المحلية على طريق اللامركزية.
كما أكد على التعاون الفرنسي اليمني في شتى المجالات.
من جانبه أكد الأخ محافظ عدن أن «هذا المشروع يعد من المشاريع المهمة على طريق توسيع صلاحيات السلطة المحلية واللامركزية»، موضحا أن «السلطة المحلية في محافظة عدن تتطلع إلى مزيد من الدعم أكانت في مشاريع السلطة المحلية أو ميناء عدن وكذا مساعدتنا في جانب تنظيم البطولات الدولية في كرة القدم بحكم الخبرة الفرنسية الطويلة في هذا المجال»، طالبا من الأصدقاء الفرنسيين مساعدتنا في تنظيم بطولة خليجي 20 المزمع إقامتها في مدينة عدن، موجها الشكر والتقدير للحكومة الفرنسية لاهتمامها باليمن من خلال إقامة عدة مشاريع مهمة.
حضر اللقاء الأخوة أكرم الشيخ وكيل مساعد في وزارة الادارة المحلية، خالد عبدالمجيد مسؤول المشروع في البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، محمد حسن عضو الفريق المشترك في مشروع دعم اللامركزية.
كما استقبل د. عدنان عمر الجفري محافظ عدن أمس في مكتبه نائب السفير الياباني السيد ماتاهيرو ياماجوتشي، حيث قاما بعد اللقاء بتدشين عمل مشروع الاتصالات اللاسلكية لعمال النظافة في المحافظة والمقدم من حكومة اليابان كمنحة بلغت قيمتها 86 ألف دولار، وبعدد 70 جهازا لاسلكيا، يتم تثبيتها على سيارات النظافة وتستخدم كوسيلة اتصال بين عمال النظافة بما يساعد على إنجاز الأعمال وتسييرها.
وعبر نائب السفير الياباني عن سعادته لرؤية عدد من السيارات التي قدمتها الحكومة اليابانية كهدايا لصندوق النظافة في العام 1994 مازالت تمارس عملها.. وأبدى استعداد بلاده لتزويد مكتب النظافة بقطع غيار للسيارات المتوقفة عن العمل.
من جانبه عبر محافظ عدن عن امتنانه لهذه المنحة وقال: «إننا نقدر ونثمن الدعم الياباني لليمن ولمحافظة عدن على وجه الخصوص في مجال نظافة المدينة، ونطمح من الجانب الياباني زيادة الدعم في مجالات أخرى مثل قطاع التعليم والصحة».
حضر حفل التدشين الأخوان عبدالكريم شائف أمين عام المجلس المحلي للمحافظة، وأحمد سالم ربيع علي وكيل المحافظة، وعدد من المسؤولين بالمحافظة وأعضاء المجلس المحلي ومسؤولون في صندوق النظافة وتحسين المدينة.
حيث أكد مدير المشروع الفرنسي لدعم اللامركزية على الدعم الفرنسي في هذا المجال من خلال تقديم الدعم المادي لإقامة دورات تدريبية في مجال السلطة المحلية في اليمن، وإنشاء مركز للتطوير والتدريب سيكون له فروع في جميع محافظات الجمهورية اليمنية يعنى بتخريج كوادر مؤهلة لمساعدة السلطة المحلية على طريق اللامركزية.
كما أكد على التعاون الفرنسي اليمني في شتى المجالات.
من جانبه أكد الأخ محافظ عدن أن «هذا المشروع يعد من المشاريع المهمة على طريق توسيع صلاحيات السلطة المحلية واللامركزية»، موضحا أن «السلطة المحلية في محافظة عدن تتطلع إلى مزيد من الدعم أكانت في مشاريع السلطة المحلية أو ميناء عدن وكذا مساعدتنا في جانب تنظيم البطولات الدولية في كرة القدم بحكم الخبرة الفرنسية الطويلة في هذا المجال»، طالبا من الأصدقاء الفرنسيين مساعدتنا في تنظيم بطولة خليجي 20 المزمع إقامتها في مدينة عدن، موجها الشكر والتقدير للحكومة الفرنسية لاهتمامها باليمن من خلال إقامة عدة مشاريع مهمة.
حضر اللقاء الأخوة أكرم الشيخ وكيل مساعد في وزارة الادارة المحلية، خالد عبدالمجيد مسؤول المشروع في البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، محمد حسن عضو الفريق المشترك في مشروع دعم اللامركزية.
كما استقبل د. عدنان عمر الجفري محافظ عدن أمس في مكتبه نائب السفير الياباني السيد ماتاهيرو ياماجوتشي، حيث قاما بعد اللقاء بتدشين عمل مشروع الاتصالات اللاسلكية لعمال النظافة في المحافظة والمقدم من حكومة اليابان كمنحة بلغت قيمتها 86 ألف دولار، وبعدد 70 جهازا لاسلكيا، يتم تثبيتها على سيارات النظافة وتستخدم كوسيلة اتصال بين عمال النظافة بما يساعد على إنجاز الأعمال وتسييرها.
وعبر نائب السفير الياباني عن سعادته لرؤية عدد من السيارات التي قدمتها الحكومة اليابانية كهدايا لصندوق النظافة في العام 1994 مازالت تمارس عملها.. وأبدى استعداد بلاده لتزويد مكتب النظافة بقطع غيار للسيارات المتوقفة عن العمل.
حضر حفل التدشين الأخوان عبدالكريم شائف أمين عام المجلس المحلي للمحافظة، وأحمد سالم ربيع علي وكيل المحافظة، وعدد من المسؤولين بالمحافظة وأعضاء المجلس المحلي ومسؤولون في صندوق النظافة وتحسين المدينة.