بطولة انجلترا .. ليفربول يوقف نزيف النقاط وينعش آماله في المنافسة على اللقب بثنائية لتوريس
> لندن «الأيام الرياضي» ا.ف.ب:
> 
قاد المهاجم الدولي الإسباني فرناندو توريس فريقه ليفربول إلى إيقاف نزيف النقاط وإنعاش آماله في المنافسة على لقب الدوري الساعي إليه للمرة الأولى منذ عام 1990 بتسجيله هدفي الفوز في مرمى تشلسي 2/صفر أمس الاحد على ستاد «أنفيلد رود» في ختام المرحلة الرابعة والعشرين من الدوري الانجليزي لكرة القدم.
وسجل توريس الهدفين في الدقيقتين 89 والثالثة من الوقت بدل الضائع رافعا رصيده إلى 7 أهداف هذا الموسم، علما بأنها المرة الاولى التي يهز فيها توريس الشباك منذ 13 مرحلة.
ونجح ليفربول في تجديد فوزه على تشلسي بعدما كان تغلب عليه في عقر داره «ستانفورد بريدج» 1/صفر ذهابا، وأوقف نزيف النقاط في مبارياته الاربع الاخيرة التي سقط فيها في فخ التعادل وأدت إلى تراجعه الى المركز الثالث.
بيد أن ليفربول تمكن أمس من الانفراد بالمركز الثاني برصيد 51 نقطة بفارق نقطتين خلف مانشستر يونايتد حامل اللقب في العامين الاخيرين والفائز على ضيفه إيفرتون 1/صفر أمس الأول السبت في افتتاح المرحلة.
وهي الخسارة الرابعة لتشلسي هذا الموسم فتراجع الى المركز الثالث.
يذكر أن مانشستر يونايتد يملك مباراة مؤجلة أمام فولهام سيخوضها في 18 فبراير الحالي.
وكان ليفربول الطرف الافضل طيلة المباراة وأهدر لاعبوه العديد من الفرص الحقيقية للتسجيل لكنه انتظر إلى الدقائق الاخيرة لحسمها في صالحه مستغلا النقص العددي في صفوف تشلسي بعد طرد فرانك لامبارد في الدقيقة 61.
واستبعد مدرب ليفربول الاسباني رافائيل بينيتيز مجددا المهاجم الإيرلندي روبي كين من التشكيلة ولم يكن حتى على مقاعد الاحتياط مفضلا عليه الفرنسي دافيد نغوغ..وبدأ ليفربول المباراة مهاجما بيد أن تشلسي عرف كيف يمتص حماس لاعبي أصحاب الارض بالإضافة إلى تألق حارس مرماه الدولي التشيكي العملاق بيتر تشيك.
وكانت أخطر فرصة في المباراة لليفربول عندما أطلق الاسباني تشابي ألونسو كرة قوية من 25 مترا أبعدها الحارس تشيك بصعوبة إلى ركنية لم تثمر (11)، ثم أطلق الارجنتيني خافيير ماسكيرانو كرة قوية من 20 مترا تصدى لها تشيك على دفعتين (19).
وكاد توريس يفعلها عندما تلقى كرة عرضية من كويت فهيأها لنفسه داخل المنطقة وأطلقها قوية بيمناه بيد أنها ارتطمت بالمدافع البرازيلي أليكس وارتدت خارج المنطقة (32).
وكاد أشلي كول يسجل خطأ في مرمى فريقه عندما أطلق الاسباني البرت رييرا كرة قوية من خارج المنطقة ارتدت من الحارس تشيك وارتطمت بقدم كول ومرت بجوار القائم الايمن (43)وتابع ليفربول افضليته في الشوط الثاني وكاد الهولندي ديرك كاوت يفعلها اثر خطأ فادح في ابعاد الكرة امام المرمى لكن تسديدة الهولندي مرت بجوار القائم الايمن لتشيك (52)، ثم تسديدة قوية للاسباني فرناندو توريس من داخل المنطقة بيد انها ارتطمت بقدم المدافع اليكس (54).
وتلقى تشلسي ضربة موجعة بطرد لاعب وسطه فرانك لامبارد بسبب تدخل بحق الونسو (61).وتدخل المدافع البرتغالي جوزيه بوسينغوا في توقيت مناسب لإبعاد الكرة من أمام توريس بعد فشل تشيك في التقاطها وحولها الى ركنية (67)، ثم أنقذت العارضة تشلسي من هدف محقق عندما ردت كرة قوية لألونسو ارتطمت بقدم أليكس (68).
ودفع سكولاري بالبرتغالي ديكو والعاجي ديدييه دروغبا مكان أنيلكا ومالودا.
وأهدر توريس فرصة سهلة لافتتاح التسجيل عندما تلقى كرة من ركلة ركنية فتلاعب بالنيجيري جون ميكل أوبي وسددها بقوة من مسافة قريبة أبعدها المدافع كول إلى ركنية (73).
وكاد المهاجم العاجي سالومون كالو يمنح التقدم لتشلسي عندما تلقى كرة داخل المنطقة فتلاعب بالتشيكي مارتن سكرتيل وسددها بقوة بين يدي الحارس الاسباني بيبي ريينا (75).
وأنقذ تشيك مرماه من هدف محقق بإبعاده تسديدة قوية ليوسي بنعيون (80)، وأخرى للاعب نفسه فوق المرمى بسنتمترات قليلة (83)..ونجح توريس في منح الفوز لليفربول بضربة رأسية اثر تمريرة عرضية من البرازيلي فابيو أوريليو فتابعها برأسه من مسافة قريبة داخل المرمى (89).
وكاد جيرارد يضيف الهدف الثاني من تسديدة من حافة المنطقة بيد أن الحارس تشيك أبعدها بصعوبة إلى ركنية (90)..وعزز توريس تقدم ليفربول بهدف ثان عندما استغل بنعيون خطأ فادحا لكول فانتزع منه الكرة وهيأها على طبق من ذهب إلى توريس غير المراقب الذي تابعها بسهولة داخل المرمى في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.
وأنقذت ضربة جزاء مثيرة للجدل فريق نيوكاسل من الهزيمة على أرضه وتعادل بها أمام سندرلاند 1/1..وكان سندرلاند يأمل تحقيق فوزه الثاني خلال موسم واحد على نيوكاسل للمرة الأولى منذ 42 عاما ، وبدا أنه اقترب من تحقيق هذا الحلم عندما افتتح التسجيل بهدف للاعب جبريل سيسيه في الشوط الأول،ولكن الحكم هوارد ويب الذي أدار اللقاء احتسب ضربة جزاء مثيرة للجدل في الشوط الثاني لصالح نيوكاسل تقدم شولا أميوبي لتسديدها محرزا منها هدف التعادل 1/1.
وارتفع رصيد نيوكاسل إلى 24 نقطة في المركز الخامس عشر كما رفع سندرلاند رصيده إلى 27 نقطة في المركز الثالث عشر. وأنقذ هدف أميوبي نادي نيوكاسل ، الذي يمتلكه مايك آشلي من الهزيمة كما أنقذه من التراجع إلى منطقة الهبوط وهو الشيء الذي كان سيتحقق في حالة هزيمة نيوكاسل بفارق هدفين..وعاد آشلي إلى ستاد «سانت جيمس بارك» للمرة الأولى منذ أغسطس الماضي حيث كان يبتعد عن ناديه بعدما تلقى تهديدات بعد رحيل كيفن كيجان عن منصب المدير الفني للفريق.
وكان سندرلاند هو الأفضل والأكثر استحواذا على الكرة في الشوط الأول وكاد أن يتقدم في الدقيقة 19 عندما تألق كيران ريتشاردسون في تسديد ضربة حرة لكن الكرة اصطدمت بالقائم..كذلك سدد كينواين جونز لاعب سندرلاند كرة خطيرة لكن كيفن نولان أطاح بها من على خط المرمى لينقذ فريقه من هدف محقق في أول مباراة له بين صفوف نيوكاسل الذي انضم إليه مؤخرا من بولتون..وسدد آندرو كارول لاعب نيوكاسل كرة خطيرة لكنها اصطدمت بالعارضة ، وظل سندرلاند مسيطرا على مجريات اللعب.
وواصل سندرلاند محاولاته حتى تمكن من هز شباك منافسه في الدقيقة 33 حيث أسرع سيسيه لاستغلال تمريرة زميله دين وايتهيد وأسكن الكرة في الشباك..وظن البعض أن سيسيه سجل الهدف من وضع تسلل لكن الإعادة التليفزيونية أظهرت أن فابريسيو كولوتشيني مدافع نيوكاسل كان أقرب منه للمرمى.
وتصدى الحارس ستيف هاربر للكرة في البداية لكن المهاجم الفرنسي سيسيه تابعها ليسجل الهدف العاشر له في الموسم الحالي..وظهر نيوكاسل بشكل أفضل في الشوط الثاني وكاد أن يدرك التعادل مبكرا عندما تلقى أميوبي تمريرة من جوناس جوتييريز وراوغ حارس المرمى مارتون فولوب وكاد أن يسكن الكرة في الشباك لكن جورج ماكارتني تدخل في الوقت المناسب وأطاح بالكرة.
وبعد مرور عشر دقائق من بداية الشوط تلقى سندرلاند صدمة بخروج سيسيه بسبب إصابة في الكاحل وحل مكانه مايكل شوبرا الذي كان قد سجل هدفه الوحيد لنيوكاسل ، عندما كان يلعب له ، في ديربي تاين-وير أيضا.
وفي الدقيقة 69 احتسب الحكم ضربة جزاء لنيوكاسل بدا أن ستيفن تايلور دفع ستيد مالبرانكي داخل منطقة الجزاء ،لكن الحكم رأى اللعبة على عكس ذلك في قرار مثير للجدل وشكك الكثيرون في صحته. وتقدم أميوبي لتنفيذ الضربة مسجلا منها هدف التعادل 1/1 ، ورغم أن القرار بدا قاسيا من الحكم إلا أن لاعبي سندرلاند هم الذين يجب أن يلوموا أنفسهم لسماحهم بالتعرض لهذا الضغط.
ترتيب فرق الصدارة:
1- مانشستر يونايتد 53 نقطة من 23 مباراة
2- ليفربول 51 من 24
3- تشلسي 48 من 24
4- أستون فيلا 48 من 24
5- آرسنال 43 من 24.
وسجل توريس الهدفين في الدقيقتين 89 والثالثة من الوقت بدل الضائع رافعا رصيده إلى 7 أهداف هذا الموسم، علما بأنها المرة الاولى التي يهز فيها توريس الشباك منذ 13 مرحلة.
ونجح ليفربول في تجديد فوزه على تشلسي بعدما كان تغلب عليه في عقر داره «ستانفورد بريدج» 1/صفر ذهابا، وأوقف نزيف النقاط في مبارياته الاربع الاخيرة التي سقط فيها في فخ التعادل وأدت إلى تراجعه الى المركز الثالث.
بيد أن ليفربول تمكن أمس من الانفراد بالمركز الثاني برصيد 51 نقطة بفارق نقطتين خلف مانشستر يونايتد حامل اللقب في العامين الاخيرين والفائز على ضيفه إيفرتون 1/صفر أمس الأول السبت في افتتاح المرحلة.
وهي الخسارة الرابعة لتشلسي هذا الموسم فتراجع الى المركز الثالث.
يذكر أن مانشستر يونايتد يملك مباراة مؤجلة أمام فولهام سيخوضها في 18 فبراير الحالي.
واستبعد مدرب ليفربول الاسباني رافائيل بينيتيز مجددا المهاجم الإيرلندي روبي كين من التشكيلة ولم يكن حتى على مقاعد الاحتياط مفضلا عليه الفرنسي دافيد نغوغ..وبدأ ليفربول المباراة مهاجما بيد أن تشلسي عرف كيف يمتص حماس لاعبي أصحاب الارض بالإضافة إلى تألق حارس مرماه الدولي التشيكي العملاق بيتر تشيك.
وكانت أخطر فرصة في المباراة لليفربول عندما أطلق الاسباني تشابي ألونسو كرة قوية من 25 مترا أبعدها الحارس تشيك بصعوبة إلى ركنية لم تثمر (11)، ثم أطلق الارجنتيني خافيير ماسكيرانو كرة قوية من 20 مترا تصدى لها تشيك على دفعتين (19).
وكاد توريس يفعلها عندما تلقى كرة عرضية من كويت فهيأها لنفسه داخل المنطقة وأطلقها قوية بيمناه بيد أنها ارتطمت بالمدافع البرازيلي أليكس وارتدت خارج المنطقة (32).
وكاد أشلي كول يسجل خطأ في مرمى فريقه عندما أطلق الاسباني البرت رييرا كرة قوية من خارج المنطقة ارتدت من الحارس تشيك وارتطمت بقدم كول ومرت بجوار القائم الايمن (43)وتابع ليفربول افضليته في الشوط الثاني وكاد الهولندي ديرك كاوت يفعلها اثر خطأ فادح في ابعاد الكرة امام المرمى لكن تسديدة الهولندي مرت بجوار القائم الايمن لتشيك (52)، ثم تسديدة قوية للاسباني فرناندو توريس من داخل المنطقة بيد انها ارتطمت بقدم المدافع اليكس (54).
وتلقى تشلسي ضربة موجعة بطرد لاعب وسطه فرانك لامبارد بسبب تدخل بحق الونسو (61).وتدخل المدافع البرتغالي جوزيه بوسينغوا في توقيت مناسب لإبعاد الكرة من أمام توريس بعد فشل تشيك في التقاطها وحولها الى ركنية (67)، ثم أنقذت العارضة تشلسي من هدف محقق عندما ردت كرة قوية لألونسو ارتطمت بقدم أليكس (68).
وأهدر توريس فرصة سهلة لافتتاح التسجيل عندما تلقى كرة من ركلة ركنية فتلاعب بالنيجيري جون ميكل أوبي وسددها بقوة من مسافة قريبة أبعدها المدافع كول إلى ركنية (73).
وكاد المهاجم العاجي سالومون كالو يمنح التقدم لتشلسي عندما تلقى كرة داخل المنطقة فتلاعب بالتشيكي مارتن سكرتيل وسددها بقوة بين يدي الحارس الاسباني بيبي ريينا (75).
وأنقذ تشيك مرماه من هدف محقق بإبعاده تسديدة قوية ليوسي بنعيون (80)، وأخرى للاعب نفسه فوق المرمى بسنتمترات قليلة (83)..ونجح توريس في منح الفوز لليفربول بضربة رأسية اثر تمريرة عرضية من البرازيلي فابيو أوريليو فتابعها برأسه من مسافة قريبة داخل المرمى (89).
وكاد جيرارد يضيف الهدف الثاني من تسديدة من حافة المنطقة بيد أن الحارس تشيك أبعدها بصعوبة إلى ركنية (90)..وعزز توريس تقدم ليفربول بهدف ثان عندما استغل بنعيون خطأ فادحا لكول فانتزع منه الكرة وهيأها على طبق من ذهب إلى توريس غير المراقب الذي تابعها بسهولة داخل المرمى في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.
وأنقذت ضربة جزاء مثيرة للجدل فريق نيوكاسل من الهزيمة على أرضه وتعادل بها أمام سندرلاند 1/1..وكان سندرلاند يأمل تحقيق فوزه الثاني خلال موسم واحد على نيوكاسل للمرة الأولى منذ 42 عاما ، وبدا أنه اقترب من تحقيق هذا الحلم عندما افتتح التسجيل بهدف للاعب جبريل سيسيه في الشوط الأول،ولكن الحكم هوارد ويب الذي أدار اللقاء احتسب ضربة جزاء مثيرة للجدل في الشوط الثاني لصالح نيوكاسل تقدم شولا أميوبي لتسديدها محرزا منها هدف التعادل 1/1.
وارتفع رصيد نيوكاسل إلى 24 نقطة في المركز الخامس عشر كما رفع سندرلاند رصيده إلى 27 نقطة في المركز الثالث عشر. وأنقذ هدف أميوبي نادي نيوكاسل ، الذي يمتلكه مايك آشلي من الهزيمة كما أنقذه من التراجع إلى منطقة الهبوط وهو الشيء الذي كان سيتحقق في حالة هزيمة نيوكاسل بفارق هدفين..وعاد آشلي إلى ستاد «سانت جيمس بارك» للمرة الأولى منذ أغسطس الماضي حيث كان يبتعد عن ناديه بعدما تلقى تهديدات بعد رحيل كيفن كيجان عن منصب المدير الفني للفريق.
وكان سندرلاند هو الأفضل والأكثر استحواذا على الكرة في الشوط الأول وكاد أن يتقدم في الدقيقة 19 عندما تألق كيران ريتشاردسون في تسديد ضربة حرة لكن الكرة اصطدمت بالقائم..كذلك سدد كينواين جونز لاعب سندرلاند كرة خطيرة لكن كيفن نولان أطاح بها من على خط المرمى لينقذ فريقه من هدف محقق في أول مباراة له بين صفوف نيوكاسل الذي انضم إليه مؤخرا من بولتون..وسدد آندرو كارول لاعب نيوكاسل كرة خطيرة لكنها اصطدمت بالعارضة ، وظل سندرلاند مسيطرا على مجريات اللعب.
وتصدى الحارس ستيف هاربر للكرة في البداية لكن المهاجم الفرنسي سيسيه تابعها ليسجل الهدف العاشر له في الموسم الحالي..وظهر نيوكاسل بشكل أفضل في الشوط الثاني وكاد أن يدرك التعادل مبكرا عندما تلقى أميوبي تمريرة من جوناس جوتييريز وراوغ حارس المرمى مارتون فولوب وكاد أن يسكن الكرة في الشباك لكن جورج ماكارتني تدخل في الوقت المناسب وأطاح بالكرة.
وبعد مرور عشر دقائق من بداية الشوط تلقى سندرلاند صدمة بخروج سيسيه بسبب إصابة في الكاحل وحل مكانه مايكل شوبرا الذي كان قد سجل هدفه الوحيد لنيوكاسل ، عندما كان يلعب له ، في ديربي تاين-وير أيضا.
وفي الدقيقة 69 احتسب الحكم ضربة جزاء لنيوكاسل بدا أن ستيفن تايلور دفع ستيد مالبرانكي داخل منطقة الجزاء ،لكن الحكم رأى اللعبة على عكس ذلك في قرار مثير للجدل وشكك الكثيرون في صحته. وتقدم أميوبي لتنفيذ الضربة مسجلا منها هدف التعادل 1/1 ، ورغم أن القرار بدا قاسيا من الحكم إلا أن لاعبي سندرلاند هم الذين يجب أن يلوموا أنفسهم لسماحهم بالتعرض لهذا الضغط.
ترتيب فرق الصدارة:
1- مانشستر يونايتد 53 نقطة من 23 مباراة
2- ليفربول 51 من 24
3- تشلسي 48 من 24
4- أستون فيلا 48 من 24
5- آرسنال 43 من 24.