صنعاء ترجئ للمرة الثانية زيارة لخالد مشعل
> «الأيام» عن «النهار» اللبنانية:
> أوردت صحيفة «النهار» اللبنانية الصادرة أمس خبرا جاء فيه:«تحدثت مصادر ديبلوماسية عن إرجاء زيارة كان مقـرراً أن يقوم بها مشعل لليمن عشرة أيام.
وأوضحت أن الإرجاء حصل بناء على طلب من الحكومة اليمنية، على خلفية مطالبة مشعل أخيراً بمرجعية فلسطينية جديدة تكون بديلاً من منظمة التحرير الفلسطينية.
وهذا ثاني إرجاء لزيارة مشعل لليمن.
من ناحية أخرى شكر رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية (حماس) خالد مشعل، في كلمة ألقاها أمام مجلس الشورى الإيراني، أمس (الأول) للجمهورية الإسلامية الدعم الذي قدمته لحركته خلال الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة.
وقال رئيس مجلس الشورى علي لاريجاني، الذي كان استقبل مشعل في وقت سابق، خلال مكالمة هاتفية مع رئيس مجلس النواب التركي كوكسال بوبتان ان طهران «ستستضيف قريباً مؤتمراً برلمانياً لدعم المقاومة الباسلة للشعب الفلسطيني الأعزل»، ودعاه إلى المشاركة فيه.
وأشار إلى الجهود التي بذلت أخيراً لـ«إنهاء هجمات الكيان الصهيوني على الفلسطينيين في قطاع غزة».
ولاحظ أن الحصار الإسرائيلي على أهالي غزة «العزّل» والمشاكل الناجمة عنه لا تزال مستمرة «ولا بد من القيام بخطوة أكبر تأثيراً من أجل إنقاذ الشعب الفلسطيني المسلم من الكارثة الإنسانية التي تقع في غزة».
وشدد على ضرورة استمرار المشاورات على الصعيدين الإقليمي والدولي في هذا الموضوع، وعلى أن بلاده «دافعت ولا تزال تدافع عن القضية الفلسطينية والمقاومة أمام الظلم اللامحدود الذي يمارسه الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني»».
وأوضحت أن الإرجاء حصل بناء على طلب من الحكومة اليمنية، على خلفية مطالبة مشعل أخيراً بمرجعية فلسطينية جديدة تكون بديلاً من منظمة التحرير الفلسطينية.
وهذا ثاني إرجاء لزيارة مشعل لليمن.
من ناحية أخرى شكر رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية (حماس) خالد مشعل، في كلمة ألقاها أمام مجلس الشورى الإيراني، أمس (الأول) للجمهورية الإسلامية الدعم الذي قدمته لحركته خلال الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة.
وقال رئيس مجلس الشورى علي لاريجاني، الذي كان استقبل مشعل في وقت سابق، خلال مكالمة هاتفية مع رئيس مجلس النواب التركي كوكسال بوبتان ان طهران «ستستضيف قريباً مؤتمراً برلمانياً لدعم المقاومة الباسلة للشعب الفلسطيني الأعزل»، ودعاه إلى المشاركة فيه.
وأشار إلى الجهود التي بذلت أخيراً لـ«إنهاء هجمات الكيان الصهيوني على الفلسطينيين في قطاع غزة».
ولاحظ أن الحصار الإسرائيلي على أهالي غزة «العزّل» والمشاكل الناجمة عنه لا تزال مستمرة «ولا بد من القيام بخطوة أكبر تأثيراً من أجل إنقاذ الشعب الفلسطيني المسلم من الكارثة الإنسانية التي تقع في غزة».
وشدد على ضرورة استمرار المشاورات على الصعيدين الإقليمي والدولي في هذا الموضوع، وعلى أن بلاده «دافعت ولا تزال تدافع عن القضية الفلسطينية والمقاومة أمام الظلم اللامحدود الذي يمارسه الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني»».