مدرسة الصديق بالحد يافع تتعرض للاعتداء والتخريب
> الحد «الأيام» صالح لجوري:
> تعرضت مدرسة الصحابي أبوبكر الصديق للتعليم الأساسي- بنين- في مدينة بكر مديرية الحد يافع محافظة لحج آخر أيام الإجازة المدرسية للاعتداء والتخريب من قبل مجموعة من الطلاب.
الذين يتلقون التعليم فيها وفي مراحل مختلفة دون أي أسباب أو دوافع واضحة غير المزاج والفوضى بحسب إفادة بعضهم أمام رجال البحث الجنائي وقد ساد هذا القضية تكتم شديد، ناهيك عن الضغوط والمماطلة، وبموجب البلاغ المقدم من إدارة المدرسة قام رجال المباحث بالنزول إلى المدرسة وبذل الجهود في التحري وجمع الاستدلالات وتقدير الأضرار التي لحقت بالمدرسة، المتمثلة في تكسير الكراسي والصفوف الدراسية - والسبورات والأبواب وبعض جدران المدرسة.
وتفيد المعلومات إلى أن من تتهمهم إدارة المدرسة وسجلت اعترافاتهم أمام البحث الجنائي في المديرية هم:1) عبدالخالق حسين سالم عبدالرب2) صلاح صالح الطاهري3) زاهر محمد الطاهري 4) أمين صالح علي الحقبي 5) أحمد صالح علي الحقبي 6) محمد حسين أحمد الضيضي 7) رائد محسن صالح الشرفي8) أحمد عبدالله أبوبكر الحقبي 9) ياسر صالح علي سنان10) محسن صالح عبدالله بن سالم عمر.
وبحسب المعلومات شدد ضابط البحث المكلف بالقضية تقديم المتهمين إلى النيابة إلا أن هذا لم يحصل المكلف بالقضية تقديم المتهمين إلى النيابة إلا أن هذ لم يحصل بسبب الضغوط التي تمارس على الأمن من أجل تمييع القضية مما اضطر مدير المدرسة يوم أمس الأول إلى توجيه رسالة إلى كل من مدير الأمن ومدير عام المديرية ومديرالتربية ومجلس الآباء ومشايخ وأعيان بني بكر: جاء فيها:«نحيطكم علماً بأن مدرستنا لازالت مغلقة الأبواب أمام طلابها حتى هذا التاريخ 10/2/2009م وسوف يستمر الإغلاق حتى يتم اتخاذ الإجراءات المناسبة لحل مشكلة الاعتداء التي تعرض له المدرسة أثناء الإجازة الفصلية وكون عملية البحث تسير ببطء وكذا إتلاف السبورات والكراسي يعرقل العملية التعليمية اضطررنا إلى عدم استقبال التلاميذ نرجو منكم مساعدتنا لحسم القضية والعمل على إيجاد حارس للمدرسة حتى نتجنب مثل ذلك العمل مستقبلاً» وبدوره وجه مدير الأمن العقيد عبدالحكيم الحريري رسالة إلى رئيس مجلس الآباء محمد عبدالله الحاج جاء فيها:«تكرموا بحل القضية يومنا هذا الثلاثاء والفترة محدودة إلى يوم السبت 24/2/2009م وإذا لم تحل القضية يحضرون الطلاب يوم الأحد» على صعيد متصل طالب عدد من المواطنين عدم المماطلة والتساهل بالقضية ومحاسبة.. المعتدين على المدرسة والممتلكات العامة حتى لا تتكرر مثل تلك الأعمال المشينة التي لم تعهد هنا مدينة بني بكر.
الذين يتلقون التعليم فيها وفي مراحل مختلفة دون أي أسباب أو دوافع واضحة غير المزاج والفوضى بحسب إفادة بعضهم أمام رجال البحث الجنائي وقد ساد هذا القضية تكتم شديد، ناهيك عن الضغوط والمماطلة، وبموجب البلاغ المقدم من إدارة المدرسة قام رجال المباحث بالنزول إلى المدرسة وبذل الجهود في التحري وجمع الاستدلالات وتقدير الأضرار التي لحقت بالمدرسة، المتمثلة في تكسير الكراسي والصفوف الدراسية - والسبورات والأبواب وبعض جدران المدرسة.
وتفيد المعلومات إلى أن من تتهمهم إدارة المدرسة وسجلت اعترافاتهم أمام البحث الجنائي في المديرية هم:1) عبدالخالق حسين سالم عبدالرب2) صلاح صالح الطاهري3) زاهر محمد الطاهري 4) أمين صالح علي الحقبي 5) أحمد صالح علي الحقبي 6) محمد حسين أحمد الضيضي 7) رائد محسن صالح الشرفي8) أحمد عبدالله أبوبكر الحقبي 9) ياسر صالح علي سنان10) محسن صالح عبدالله بن سالم عمر.
وبحسب المعلومات شدد ضابط البحث المكلف بالقضية تقديم المتهمين إلى النيابة إلا أن هذا لم يحصل المكلف بالقضية تقديم المتهمين إلى النيابة إلا أن هذ لم يحصل بسبب الضغوط التي تمارس على الأمن من أجل تمييع القضية مما اضطر مدير المدرسة يوم أمس الأول إلى توجيه رسالة إلى كل من مدير الأمن ومدير عام المديرية ومديرالتربية ومجلس الآباء ومشايخ وأعيان بني بكر: جاء فيها:«نحيطكم علماً بأن مدرستنا لازالت مغلقة الأبواب أمام طلابها حتى هذا التاريخ 10/2/2009م وسوف يستمر الإغلاق حتى يتم اتخاذ الإجراءات المناسبة لحل مشكلة الاعتداء التي تعرض له المدرسة أثناء الإجازة الفصلية وكون عملية البحث تسير ببطء وكذا إتلاف السبورات والكراسي يعرقل العملية التعليمية اضطررنا إلى عدم استقبال التلاميذ نرجو منكم مساعدتنا لحسم القضية والعمل على إيجاد حارس للمدرسة حتى نتجنب مثل ذلك العمل مستقبلاً» وبدوره وجه مدير الأمن العقيد عبدالحكيم الحريري رسالة إلى رئيس مجلس الآباء محمد عبدالله الحاج جاء فيها:«تكرموا بحل القضية يومنا هذا الثلاثاء والفترة محدودة إلى يوم السبت 24/2/2009م وإذا لم تحل القضية يحضرون الطلاب يوم الأحد» على صعيد متصل طالب عدد من المواطنين عدم المماطلة والتساهل بالقضية ومحاسبة.. المعتدين على المدرسة والممتلكات العامة حتى لا تتكرر مثل تلك الأعمال المشينة التي لم تعهد هنا مدينة بني بكر.