قيادة المنطقة الجنوبية: منتسبو اللواء 39 مدرع لا صلة لهم بالاعتداء على الأرض الواقعة في منطقة الدواجن
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» من قيادة المنطقة العسكرية الجنوبية تعقيبا.. جاء فيه:
«إشارة إلى الموضوع أعلاه نشرت صحيفتكم الموقرة «الأيام» في عددها (5641) بتاريخ 17/2/2009 خبرا تحت عنوان (عسكريون وأمنيون بعدن يبلغون عن اعتداء قيادات عسكرية على أراضيهم)، ولأن الخبر عار عن الصحة والحقيقة، فإننا نطالبكم بضرورة نشر هذا التعقيب لإيضاح الحقيقة عملا بحق الرد.
والحقيقة ما تؤكده وثيقة صادرة عن محكمة الحوطة الابتدائية في يوم الإثنين 16 من شهر ذي القعدة سنة 1428هـ الموافق 26 نوفمبر سنة 2007ن برئاسة القاضي عبدالوهاب عبدالرزاق وبحضور عضو النيابة العامة عبدالإله صالح قادش التي أصدرت الحكم رقم (121) في القضية الجزائية رقم (5) لسنة 1426هـ في القضية الجزائية المرفوعة من نيابة استئناف محافظة لحج ضد المتهمين ياسر مهدي الرحبوس ونبيل الزبيري.
وما نود أن نؤكده هنا بملء الفم وبكل ثقة أن هذين الشخصين لا صلة لهما باللواء وليسا من منتسبي اللواء ولذلك فإن الخبر الذي ذكر أن منتسبي اللواء اعتدوا على الأرض الواقعة في منطقة الدواجن إنما هو افتراء وإصرار على حشر اللواء في قضايا اعتداء على أرض مملوكة للدولة كقطع أرض.
ولا ندري لماذا يصر البعض على أن ينسب للقوات المسلحة مثل هذه الأعمال المخالفة للقانون؟ فهل غاب عن هؤلاء أن القوات المسلحة هي الحامية للأمن والاستقرار ولحقوق المواطنين؟ فهل يعقل أن تقوم بمثل هذه الأعمال الخارجة عن القانون؟».
«إشارة إلى الموضوع أعلاه نشرت صحيفتكم الموقرة «الأيام» في عددها (5641) بتاريخ 17/2/2009 خبرا تحت عنوان (عسكريون وأمنيون بعدن يبلغون عن اعتداء قيادات عسكرية على أراضيهم)، ولأن الخبر عار عن الصحة والحقيقة، فإننا نطالبكم بضرورة نشر هذا التعقيب لإيضاح الحقيقة عملا بحق الرد.
والحقيقة ما تؤكده وثيقة صادرة عن محكمة الحوطة الابتدائية في يوم الإثنين 16 من شهر ذي القعدة سنة 1428هـ الموافق 26 نوفمبر سنة 2007ن برئاسة القاضي عبدالوهاب عبدالرزاق وبحضور عضو النيابة العامة عبدالإله صالح قادش التي أصدرت الحكم رقم (121) في القضية الجزائية رقم (5) لسنة 1426هـ في القضية الجزائية المرفوعة من نيابة استئناف محافظة لحج ضد المتهمين ياسر مهدي الرحبوس ونبيل الزبيري.
وما نود أن نؤكده هنا بملء الفم وبكل ثقة أن هذين الشخصين لا صلة لهما باللواء وليسا من منتسبي اللواء ولذلك فإن الخبر الذي ذكر أن منتسبي اللواء اعتدوا على الأرض الواقعة في منطقة الدواجن إنما هو افتراء وإصرار على حشر اللواء في قضايا اعتداء على أرض مملوكة للدولة كقطع أرض.
ولا ندري لماذا يصر البعض على أن ينسب للقوات المسلحة مثل هذه الأعمال المخالفة للقانون؟ فهل غاب عن هؤلاء أن القوات المسلحة هي الحامية للأمن والاستقرار ولحقوق المواطنين؟ فهل يعقل أن تقوم بمثل هذه الأعمال الخارجة عن القانون؟».