لقاء موسع لهيئة حركة النضال السلمي بالضالع
> الضالع «الأيام» خاص:
> ذكر بلاغ صحفي لهيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع أن لقاء موسعا عقدته سكرتارية هيئة حركة النضال السلمي بمديرية الضالع ظهر أمس بحضور رؤساء المناطق والهيئات الفرعية في المراكز والقرى ونشطاء الحراك السلمي بالضالع.
وأوضح البلاغ أن المشاركين في اللقاء ناقشوا تقريرا تقدم به العميد الركن أحمد علي مثنى، رئيس هيئة حركة النضال السلمي بمديرية مدينة الضالع، تناول أهم الأنشطة والفعاليات التي قام بها فرع المديرية في المرحلة السابقة.
وأشار التقرير إلى «استعداد الهيئة وفق خطة منظمة تصعيد النضال السلمي في المرحلة القادمة قرب موعد انعقاد المؤتمر الوطني الجنوبي في وقته المحدد، بما في ذلك التنسيق لرفض الانتخابات المزعومة».
ووفقا للبلاغ فقد صادق الحاضرون على ترفيع بعض الشخصيات إلى سكرتارية المديرية، كما صادقوا على المندوبين إلى المؤتمر الوطني الجنوبي، وكذا قضايا تنظيم العمل المالي والإعلامي.
وفي كلمة له في اللقاء قال د.عبده صالح المعطري، نائب رئيس هيئة حركة النضال السلمي بمحافظة الضالع: «إننا اليوم نقف أمام مرحلة حساسة ودقيقة، تستلزم أعمال العقل والمنطق والشجاعة المقرونة بالحكمة».
وأضاف د.المعطري قائلا: «إن قضيتنا العادلة واضحة، والهدف لكي تنتصر القضية معروف وواضح».. مشيرا إلى أنه «بفضل النضال السلمي الحضاري الواعي الفاعل أخرجنا قضيتنا من الاجتماعات المغلقة إلى الشارع».
وأوضح المعطري أن هيئات حركة النضال السلمي في محافظات الجنوب قد «تمكنت من الوصول إلى عمل مؤسسي وجماعي لتحديد ما تريده من المؤتمر الوطني الذي سينعقد في وقته المحدد، كونه يعد مرحلة مفصلية لما قبله ومابعده».
وطالب البيان الذي صدر في ختام اللقاء بـ «عقد المؤتمر الوطني في حينه وعدم التأخير».. معلنا الترحيب بما تم إنجازه بهذا الخصوص على مستوى اللجان التحضيرية الموسعة.
وأيد البيان في الوقت ذاته «الجهود التي تقوم بها الهيئة وحركة النضال السلمي بالمحافظة».. مستنكرا «قيام قوات الأمن ظهر أمس في سوق الضالع باعتقال الأخ عارف نويصر، رئيس فرع الهيئة بمدينة الضالع عضو سكرتارية المديرية.
وأشار البيان إلى أن «نويصر رحل من شرطة المديرية إلى شرطة المحافظة بطريقة استفزازية».
وأعلن البيان تضامنه مع د.المعطري، معربا عن إدانته لما تعرض له في نقطة نقيل الربظ. كما أعلن تضامنه مع المعتقلين عامة وأبناء كرش خاصة.
وطالب البيان السلطة بـ «الكف عن مضايقة صحيفة «الأيام» ورئيس تحريرها ومنتسبيها.
وأوضح البلاغ أن المشاركين في اللقاء ناقشوا تقريرا تقدم به العميد الركن أحمد علي مثنى، رئيس هيئة حركة النضال السلمي بمديرية مدينة الضالع، تناول أهم الأنشطة والفعاليات التي قام بها فرع المديرية في المرحلة السابقة.
وأشار التقرير إلى «استعداد الهيئة وفق خطة منظمة تصعيد النضال السلمي في المرحلة القادمة قرب موعد انعقاد المؤتمر الوطني الجنوبي في وقته المحدد، بما في ذلك التنسيق لرفض الانتخابات المزعومة».
ووفقا للبلاغ فقد صادق الحاضرون على ترفيع بعض الشخصيات إلى سكرتارية المديرية، كما صادقوا على المندوبين إلى المؤتمر الوطني الجنوبي، وكذا قضايا تنظيم العمل المالي والإعلامي.
وفي كلمة له في اللقاء قال د.عبده صالح المعطري، نائب رئيس هيئة حركة النضال السلمي بمحافظة الضالع: «إننا اليوم نقف أمام مرحلة حساسة ودقيقة، تستلزم أعمال العقل والمنطق والشجاعة المقرونة بالحكمة».
وأضاف د.المعطري قائلا: «إن قضيتنا العادلة واضحة، والهدف لكي تنتصر القضية معروف وواضح».. مشيرا إلى أنه «بفضل النضال السلمي الحضاري الواعي الفاعل أخرجنا قضيتنا من الاجتماعات المغلقة إلى الشارع».
وأوضح المعطري أن هيئات حركة النضال السلمي في محافظات الجنوب قد «تمكنت من الوصول إلى عمل مؤسسي وجماعي لتحديد ما تريده من المؤتمر الوطني الذي سينعقد في وقته المحدد، كونه يعد مرحلة مفصلية لما قبله ومابعده».
وطالب البيان الذي صدر في ختام اللقاء بـ «عقد المؤتمر الوطني في حينه وعدم التأخير».. معلنا الترحيب بما تم إنجازه بهذا الخصوص على مستوى اللجان التحضيرية الموسعة.
وأيد البيان في الوقت ذاته «الجهود التي تقوم بها الهيئة وحركة النضال السلمي بالمحافظة».. مستنكرا «قيام قوات الأمن ظهر أمس في سوق الضالع باعتقال الأخ عارف نويصر، رئيس فرع الهيئة بمدينة الضالع عضو سكرتارية المديرية.
وأشار البيان إلى أن «نويصر رحل من شرطة المديرية إلى شرطة المحافظة بطريقة استفزازية».
وأعلن البيان تضامنه مع د.المعطري، معربا عن إدانته لما تعرض له في نقطة نقيل الربظ. كما أعلن تضامنه مع المعتقلين عامة وأبناء كرش خاصة.
وطالب البيان السلطة بـ «الكف عن مضايقة صحيفة «الأيام» ورئيس تحريرها ومنتسبيها.