تشكيل هيئة النضال السلمي بمنطقتي حذارة و لودية بالشعيب
> الشعيب «الأيام» خاص:
> عقد لقاء جماهيري موسع أمس في منطقة حذارة في الشعيب محافظة الضالع حضره عدد كبير من المواطنين والنشطاء السياسيين، وكرس لتشكيل فرع هيئة حركة النضال السلمي في المنطقة في إطار استكمال تشكيل فروع الهيئة في مناطق ومراكز المديرية.
وفي اللقاء الذي أشرف عليه النشطاء السياسيون قاسم صالح ناجي الأمين العام لهيئة حركة النضال السلمي بالضالع وأبوبكر أحمد حسين ومحمد الحيمدي عضوا سكرتارية الهيئة بمديرية الشعيب، تم انتخاب قيادة لفرع الهيئة تكونت من الإخوة: صالح عمر سعيد - رئيسا، محمد راشد قاسم - نائبا، عبدالله ناشر طاهر - نائبا ثانيا، محمد موسى طاهر - أمينا عاما، شايف سالم يحيى - مقررا، طاهر أحمد طاهر - دائرة الشؤون السياسية، غالب قاسم راشد - دائرة التصالح والتسامح، عبدالسلام يحيى - دائرة الشباب والعاطلين عن العمل، الزومحي علي قحطان - دائرة الإعلام، محمد علي خالد - دائرة العلاقات العامة، عبدالله سالم عبيد - دائرة المتقاعدين، عبدالفتاح حمران - دائرة الشهداء والجرحى، هاني محسن - الدائرة المالية، محمد صالح يحيى - دائرة حقوق الإنسان، قاسم سعيد - الدائرة الأمنية، وضاح محمود - الشؤون الدينية، محمد محمد غالب - الدائرة الثقافية، صالح لصور - دائرة المناضلين ومحمد قاسم راشد - دائرة المغتربين.
وأكد المشاركون في الاجتماع على ضرورة مواصلة النضال السلمي، ووحدة الصف، وتكاتف الجهود، وتوحيد الرؤى والأفكار، مشددين في الوقت نفسه على أهمية سرعة إنجاز الأعمال التحضيرية، والإعداد لعقد وإنجاح المؤتمر الوطني لهيئات حركة النضال السلمي الجنوبي المزمع انعقاده في الضالع، معلنين عن تضامنهم مع نشطاء الحراك السلمي الذين يتعرضون للملاحقات والاعتقالات و صحيفة «الأيام» ورئيس تحريرها الأستاذ هشام باشراحيل وكافة منتسبيها، مطالبين «بوقف المحاكمات الهزلية الكيدية الملفقة ضدهم، والتضامن مع الجنود الذين ينحدرون من الجنوب المعتقلين في سجن الشرطة العسكرية في صنعاء من دون أي ذنب اقترفوه، والتضامن المطلق مع المعتقل أحمد عمر العبادي المعتقل في سجون صنعاء منذ عام ظلما وتعسفا من دون محاكمة، وكذا التضامن مع معتقلي أبناء كرش الأحرار وأسرة الشهيد الطفل عبدالحكيم الحريري».
كما أعربوا عن إدانتهم الشديدة للاتفاق الذي أبرم بين السلطة وأحزاب اللقاء المشترك الذي أفضى إلى تأجيل الانتخابات لمدة عامين، معتبرين هذا الاتفاق «مؤامرة تستهدف أبناء الجنوب ونضالهم السلمي وتمييعا لقضيتهم العادلة».
كما عقد عصر أمس بمنطقة لودية بالشعيب بالضالع اجتماع موسع بحضور عدد من الناشطين السياسيين على رأسهم محمد ناشر سعيد الحكمي عضو المجلس الوطني الأعلى رئيس المجلس بمديرية الشعيب، وعلي الأقطع نائب رئيس المجلس، ومحمد حسين راشد عضو المجلس الوطني فرع الضالع وعدد من أعضاء المجلس في المحافظة والمديرية، وجمع غفير من المواطنين.. وبعد مناقشة مستفيضة للائحة التنظيمية للمجلس الوطني تم انتخاب قيادة جديدة لفرع المجلس بالمنطقة تكونت من الإخوة:نجيب قاسم أبوبكر رئيسا، محمد مسعد المطوي نائبا، محمد صالح ثابت أمينا عاما، ويحي عمرالحسني أمينا عاما مساعدا. كما صدر في ختام الاجتماع بيان أكدوا فيه استعدادهم لمواصلة النضال بكل الوسائل المتاحة وفقا للبرنامج السياسي للمجلس الوطني، كما تضمن البيان «التضامن مع الجنود من أبناء الجنوب المعتقلين بسجن الشرطة العسكرية بصنعاء، ومع صحيفة «الأيام» الغراء وناشريها وسجناء الجنوب السياسيين كافة».
وفي اللقاء الذي أشرف عليه النشطاء السياسيون قاسم صالح ناجي الأمين العام لهيئة حركة النضال السلمي بالضالع وأبوبكر أحمد حسين ومحمد الحيمدي عضوا سكرتارية الهيئة بمديرية الشعيب، تم انتخاب قيادة لفرع الهيئة تكونت من الإخوة: صالح عمر سعيد - رئيسا، محمد راشد قاسم - نائبا، عبدالله ناشر طاهر - نائبا ثانيا، محمد موسى طاهر - أمينا عاما، شايف سالم يحيى - مقررا، طاهر أحمد طاهر - دائرة الشؤون السياسية، غالب قاسم راشد - دائرة التصالح والتسامح، عبدالسلام يحيى - دائرة الشباب والعاطلين عن العمل، الزومحي علي قحطان - دائرة الإعلام، محمد علي خالد - دائرة العلاقات العامة، عبدالله سالم عبيد - دائرة المتقاعدين، عبدالفتاح حمران - دائرة الشهداء والجرحى، هاني محسن - الدائرة المالية، محمد صالح يحيى - دائرة حقوق الإنسان، قاسم سعيد - الدائرة الأمنية، وضاح محمود - الشؤون الدينية، محمد محمد غالب - الدائرة الثقافية، صالح لصور - دائرة المناضلين ومحمد قاسم راشد - دائرة المغتربين.
وأكد المشاركون في الاجتماع على ضرورة مواصلة النضال السلمي، ووحدة الصف، وتكاتف الجهود، وتوحيد الرؤى والأفكار، مشددين في الوقت نفسه على أهمية سرعة إنجاز الأعمال التحضيرية، والإعداد لعقد وإنجاح المؤتمر الوطني لهيئات حركة النضال السلمي الجنوبي المزمع انعقاده في الضالع، معلنين عن تضامنهم مع نشطاء الحراك السلمي الذين يتعرضون للملاحقات والاعتقالات و صحيفة «الأيام» ورئيس تحريرها الأستاذ هشام باشراحيل وكافة منتسبيها، مطالبين «بوقف المحاكمات الهزلية الكيدية الملفقة ضدهم، والتضامن مع الجنود الذين ينحدرون من الجنوب المعتقلين في سجن الشرطة العسكرية في صنعاء من دون أي ذنب اقترفوه، والتضامن المطلق مع المعتقل أحمد عمر العبادي المعتقل في سجون صنعاء منذ عام ظلما وتعسفا من دون محاكمة، وكذا التضامن مع معتقلي أبناء كرش الأحرار وأسرة الشهيد الطفل عبدالحكيم الحريري».
كما أعربوا عن إدانتهم الشديدة للاتفاق الذي أبرم بين السلطة وأحزاب اللقاء المشترك الذي أفضى إلى تأجيل الانتخابات لمدة عامين، معتبرين هذا الاتفاق «مؤامرة تستهدف أبناء الجنوب ونضالهم السلمي وتمييعا لقضيتهم العادلة».
كما عقد عصر أمس بمنطقة لودية بالشعيب بالضالع اجتماع موسع بحضور عدد من الناشطين السياسيين على رأسهم محمد ناشر سعيد الحكمي عضو المجلس الوطني الأعلى رئيس المجلس بمديرية الشعيب، وعلي الأقطع نائب رئيس المجلس، ومحمد حسين راشد عضو المجلس الوطني فرع الضالع وعدد من أعضاء المجلس في المحافظة والمديرية، وجمع غفير من المواطنين.. وبعد مناقشة مستفيضة للائحة التنظيمية للمجلس الوطني تم انتخاب قيادة جديدة لفرع المجلس بالمنطقة تكونت من الإخوة:نجيب قاسم أبوبكر رئيسا، محمد مسعد المطوي نائبا، محمد صالح ثابت أمينا عاما، ويحي عمرالحسني أمينا عاما مساعدا. كما صدر في ختام الاجتماع بيان أكدوا فيه استعدادهم لمواصلة النضال بكل الوسائل المتاحة وفقا للبرنامج السياسي للمجلس الوطني، كما تضمن البيان «التضامن مع الجنود من أبناء الجنوب المعتقلين بسجن الشرطة العسكرية بصنعاء، ومع صحيفة «الأيام» الغراء وناشريها وسجناء الجنوب السياسيين كافة».