الهيئة الوطنية بحبيل جبر تؤكد ضرورة رص الصفوف للوقوف ضد مخططات إجهاض النضال السلمي
> حبيل جبر «الأيام» غازي محسن العلوي
> عقدت الهيئة الوطنية للنضال السلمي بمديرية حبيل جبر بردفان محافظة لحج عصر أمس الأول اجتماعها الدوري برئاسة الأخ سيف بن حطئة العبدلي رئيس الهيئة.
وذكرت الهيئة في بيان أصدرته -حصلت «الأيام» على نسخة منه- أن الاجتماع قد كرس لمناقشة العديد من القضايا والمواضيع المتعلقة بخطة نشاط وعمل الهيئة واستكمال تشكيل دوائر الهيئة.
وتم في الاجتماع اختيار الإخوة أحمد عسكر قاسم للدائرة القانونية، محمد راجح حيدرة الدائرة المالية، ناجي الخضر محمد الدائرة التربوية، مطيع زين سيف، الحقوق والحريات، فضل حسن علي دائرة العلاقات.
ووقفت الهيئة أمام العديد من القضايا المرتبطة بمستقبل الحراك السلمي الجنوبي والتحديات والمخاطر التي تواجهه، ولمواجهة هذه التحديات أكدت الهيئة الوطنية على أهمية وضرورة توحيد الجهود ورص الصفوف وتوظيف طاقات أبناء المديرية خاصة وأبناء المحافظات الجنوبية عامة للوقوف في وجه تلك المخططات الهادفة إلى إجهاض النضال السلمي.
وأشارت الهيئة في بيانها إلى أنه قد جرى في الاجتماع أيضا توزيع المهام التخصصية بين الأعضاء تنفيذا لقرار الاجتماع التأسيسي للهيئة، كما تم استعراض خطة عمل الهيئة وخطة النزول الميداني لكافة قرى ومناطق المديرية لتشكيل فروع الهيئة في عموم المناطق.وأعلنت الهيئة تضامنها المطلق مع أسر شهداء وجرحى النضال السلمي، وكذلك مع المحتجزين من أبناء المحافظات الجنوبية في سجن الشرطة العسكرية بصنعاء، وطالبت بسرعة الإفراج عنهم.
وأدانت الهيئة المحاكمات الكيدية للنشطاء السياسيين من أبناء ردفان، وجددت تضامنها الكامل والمطلق مع «الأيام» وناشريها هشام وتمام باشراحيل وكافة منتسبي الصحيفة، والتضامن مع المناضل السجين أحمد عمر المرقشي، ودعت «كافة أبناء المديرية إلى الاستمرار في النضال السلمي، وعدم إتاحة الفرصة أمام من يريدون إجهاض النضال السلمي والقضاء على آمال وتطلعات أبناء الجنوب».
وذكرت الهيئة في بيان أصدرته -حصلت «الأيام» على نسخة منه- أن الاجتماع قد كرس لمناقشة العديد من القضايا والمواضيع المتعلقة بخطة نشاط وعمل الهيئة واستكمال تشكيل دوائر الهيئة.
وتم في الاجتماع اختيار الإخوة أحمد عسكر قاسم للدائرة القانونية، محمد راجح حيدرة الدائرة المالية، ناجي الخضر محمد الدائرة التربوية، مطيع زين سيف، الحقوق والحريات، فضل حسن علي دائرة العلاقات.
ووقفت الهيئة أمام العديد من القضايا المرتبطة بمستقبل الحراك السلمي الجنوبي والتحديات والمخاطر التي تواجهه، ولمواجهة هذه التحديات أكدت الهيئة الوطنية على أهمية وضرورة توحيد الجهود ورص الصفوف وتوظيف طاقات أبناء المديرية خاصة وأبناء المحافظات الجنوبية عامة للوقوف في وجه تلك المخططات الهادفة إلى إجهاض النضال السلمي.
وأشارت الهيئة في بيانها إلى أنه قد جرى في الاجتماع أيضا توزيع المهام التخصصية بين الأعضاء تنفيذا لقرار الاجتماع التأسيسي للهيئة، كما تم استعراض خطة عمل الهيئة وخطة النزول الميداني لكافة قرى ومناطق المديرية لتشكيل فروع الهيئة في عموم المناطق.وأعلنت الهيئة تضامنها المطلق مع أسر شهداء وجرحى النضال السلمي، وكذلك مع المحتجزين من أبناء المحافظات الجنوبية في سجن الشرطة العسكرية بصنعاء، وطالبت بسرعة الإفراج عنهم.
وأدانت الهيئة المحاكمات الكيدية للنشطاء السياسيين من أبناء ردفان، وجددت تضامنها الكامل والمطلق مع «الأيام» وناشريها هشام وتمام باشراحيل وكافة منتسبي الصحيفة، والتضامن مع المناضل السجين أحمد عمر المرقشي، ودعت «كافة أبناء المديرية إلى الاستمرار في النضال السلمي، وعدم إتاحة الفرصة أمام من يريدون إجهاض النضال السلمي والقضاء على آمال وتطلعات أبناء الجنوب».
