الشيخ خالد البطاطي يعلن انضمامه للحراك السلمي الجنوبي
> يافع «الأيام» خاص:
> أعلن الشيخ خالد محسن صالح البطاطي، مكتب اليزيدي تُلب بيافع، انضمامه للحراك السلمي الجنوبي.
جاء ذلك في تصريح لـ«الأيام» ، قال فيه: «بعد أن صبرنا وتألمنا ونحن نرى الظلم والاضطهاد ومخطط إبادة الإنسان الجنوبي ونهب تاريخه وحضارته وأرضه، وبعد الاعتداءات العسكرية وإطلاق النار على المواطنين العزل سواء لنهب أملاكهم أم لمواجهة احتجاجاتهم الجماعية السلمية واختطاف قيادات الحراك إلى صنعاء لمحاكمتهم وتعذيبهم.
ارتأينا أن نحول هذه المشاعر الإسلامية والإنسانية إلى واقع عملي، وإننا ننضم إلى حراك الجنوب العظيم لمواجهة مظالم السلطة بروح جماعية سلمية.
فالآمال والآلام الجنوبية أصبحت مشتركة «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر»».
وأضاف الشيخ البطاطي: «لا خيار أمامنا سوى معارضة هذه السلطة، حيث أصبح أبناء الجنوب يعيشون في واقع الظلم والقهر بعد أن نهبت أملاكهم وطردوا من أعمالهم وجُهل أبناؤهم وفق مخطط مسبق».
واختتم الشيخ خالد محسن البطاطي تصريحه قائلا: «نحيي مشايخ وسلاطين الجنوب الذين انضموا إلى إخوانهم في الحراك السلمي، ونعاهدهم بأننا معا، ومعا سنواصل طريق الحراك السلمي الذي أصبح فرض عين».
جاء ذلك في تصريح لـ«الأيام» ، قال فيه: «بعد أن صبرنا وتألمنا ونحن نرى الظلم والاضطهاد ومخطط إبادة الإنسان الجنوبي ونهب تاريخه وحضارته وأرضه، وبعد الاعتداءات العسكرية وإطلاق النار على المواطنين العزل سواء لنهب أملاكهم أم لمواجهة احتجاجاتهم الجماعية السلمية واختطاف قيادات الحراك إلى صنعاء لمحاكمتهم وتعذيبهم.
ارتأينا أن نحول هذه المشاعر الإسلامية والإنسانية إلى واقع عملي، وإننا ننضم إلى حراك الجنوب العظيم لمواجهة مظالم السلطة بروح جماعية سلمية.
فالآمال والآلام الجنوبية أصبحت مشتركة «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر»».
وأضاف الشيخ البطاطي: «لا خيار أمامنا سوى معارضة هذه السلطة، حيث أصبح أبناء الجنوب يعيشون في واقع الظلم والقهر بعد أن نهبت أملاكهم وطردوا من أعمالهم وجُهل أبناؤهم وفق مخطط مسبق».
واختتم الشيخ خالد محسن البطاطي تصريحه قائلا: «نحيي مشايخ وسلاطين الجنوب الذين انضموا إلى إخوانهم في الحراك السلمي، ونعاهدهم بأننا معا، ومعا سنواصل طريق الحراك السلمي الذي أصبح فرض عين».