النيابة العامة بالقبيطة تواصل الاستماع إلى أقوال الزميل أنيس منصور وفعاليات سياسية تطالب بوقف التحقيقات
> كرش «الأيام» خاص
> انطلق صباح أمس موكب تضامني حاشد ضم عددا كبيرا من أبناء قبائل الصبيحة وكرش بمحافظة لحج، من وسط الشارع العام لمدينة كرش، مرورا بكافة النقاط المؤدية إلى مدينة الشريجة.
وصولا إلى الساحة الأمامية لمبنى نيابة مديرية القبيطة، وانضم إلى هذا الموكب العشرات من أبناء مديريتي المسيمير والقبيطة الذين قدموا للتعبير عن استنكارهم استدعاء النيابة العامة مراسل «الأيام» أنيس منصور للمرة الثانية لأخذ أقواله في الاتهام الموجه إليه بإثارة النعرات والدعوة إلى مظاهرات غير مرخص لها هدفها الإضرار بالوحدة الوطنية.
ورفع المتضامنون اللافتات المعبرة عن رفضهم ما يتعرض له مراسل «الأيام» في المنطقة، وتزامن ذلك مع موعد عقد الجلسة الثانية التي عقدتها النيابة العامة بالقبيطة أمس للاستماع إلى أقوال الزميل أنيس منصور ورده على ما وجه إليه من اتهام.
وعقدت جلسة الاستماع بحضور وكيل النيابة عبدالغني المصباحي، وذلك لسماع شهود النفي الذين حضروا وأفادوا في شهادتهم كل على حدة بأن ما يقوم به الزميل أنيس منصور هو تغطية الأحداث في المنطقة بمهنية وحيادية من دون تغييرها أو تحريفها، نافين صحة ما ورد في الشكوى التي تقدم بها رئيس جمعية الدفاع عن الوحدة اليمنية.
على صعيد متصل تداعى عصر أمس عدد كبير من مشايخ ووجهاء كرش ورؤساء مكونات الحراك الجنوبي في المنطقة إلى عقد لقاء موسع حضره الأخوة العميد ناشر محمد علي رئيس الهيئة التنفيذية لحركة النضال السلمي ( نجاح)، وعماد أحمد غانم رئيس فرع المجلس الوطني، وأحمد علي غالب رئيس فرع اللقاء المشترك، وليد أحمد حميدة رئيس جمعية العاطلين عن العمل في عموم مراكز كرش.
وطالب المشاركون في اللقاء- في بيان أصدروه- بـ «سرعة وقف التحقيق في الاتهامات الموجهة إلى الزميل أنيس، كونها اتهامات لا أساس لها من الصحة».. ملوحين- في حالة عدم الاستجابة لمطلبهم- بتصعيد الاحتجاجات السلمية حتى تتوقف هذه الأعمال التعسفية.
وصولا إلى الساحة الأمامية لمبنى نيابة مديرية القبيطة، وانضم إلى هذا الموكب العشرات من أبناء مديريتي المسيمير والقبيطة الذين قدموا للتعبير عن استنكارهم استدعاء النيابة العامة مراسل «الأيام» أنيس منصور للمرة الثانية لأخذ أقواله في الاتهام الموجه إليه بإثارة النعرات والدعوة إلى مظاهرات غير مرخص لها هدفها الإضرار بالوحدة الوطنية.
ورفع المتضامنون اللافتات المعبرة عن رفضهم ما يتعرض له مراسل «الأيام» في المنطقة، وتزامن ذلك مع موعد عقد الجلسة الثانية التي عقدتها النيابة العامة بالقبيطة أمس للاستماع إلى أقوال الزميل أنيس منصور ورده على ما وجه إليه من اتهام.
وعقدت جلسة الاستماع بحضور وكيل النيابة عبدالغني المصباحي، وذلك لسماع شهود النفي الذين حضروا وأفادوا في شهادتهم كل على حدة بأن ما يقوم به الزميل أنيس منصور هو تغطية الأحداث في المنطقة بمهنية وحيادية من دون تغييرها أو تحريفها، نافين صحة ما ورد في الشكوى التي تقدم بها رئيس جمعية الدفاع عن الوحدة اليمنية.
على صعيد متصل تداعى عصر أمس عدد كبير من مشايخ ووجهاء كرش ورؤساء مكونات الحراك الجنوبي في المنطقة إلى عقد لقاء موسع حضره الأخوة العميد ناشر محمد علي رئيس الهيئة التنفيذية لحركة النضال السلمي ( نجاح)، وعماد أحمد غانم رئيس فرع المجلس الوطني، وأحمد علي غالب رئيس فرع اللقاء المشترك، وليد أحمد حميدة رئيس جمعية العاطلين عن العمل في عموم مراكز كرش.
وطالب المشاركون في اللقاء- في بيان أصدروه- بـ «سرعة وقف التحقيق في الاتهامات الموجهة إلى الزميل أنيس، كونها اتهامات لا أساس لها من الصحة».. ملوحين- في حالة عدم الاستجابة لمطلبهم- بتصعيد الاحتجاجات السلمية حتى تتوقف هذه الأعمال التعسفية.