متضامنون: من يريدون أن يثنوا «الأيام» عن أداء رسالتها واهمون
> عدن «الأيام» خاص :
> أعرب قانونيون وناشطون سياسيون ومثقفون وشخصيات اجتماعية ومواطنون عن تضامنهم مع الزميل هشام باشراحيل رئيس التحرير والمعتقل ظلما أحمد عمر المرقشي، أمس.
في بيان وقعوا عليه وبعثوا به إلى «الأيام» قائلين: «نعلن نحن المتضامنين مع كل من الأخ هشام باشراحيل رئيس تحرير منبر المظلومين والمستضعفين «الأيام» ومع الأخ المناضل المقارع للعدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان عام 1978 أحمد عمر العبادي المرقشي بأن إقامة المحاكم المزاجية التعسفية ضد الرجلين لن تزيدهما ولن تزيدنا إلا صمودا وتصديا للظلم والتعسف والقهر، لأننا أصحاب قضية وأصحاب حق، وسينصرنا الحق جل وعلا، لأن الحق من أسمائه سبحانه وتعالى.
إن من يريدون أن يثنوا «الأيام» عن أداء رسالتها، فإننا نؤكد لهم بأنهم واهمون وخائبون، وأن من يحاولون تعسف العبادي المرقشي زائلون، والأرض رخوة من تحت أقدامهم، لأن العبادي المرقشي وقف دفاعا عن العرض والمال، ومن مات دون عرضه أو ماله فهو شهيد شرعا وقانونا وعرفا.. «وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا»».
في بيان وقعوا عليه وبعثوا به إلى «الأيام» قائلين: «نعلن نحن المتضامنين مع كل من الأخ هشام باشراحيل رئيس تحرير منبر المظلومين والمستضعفين «الأيام» ومع الأخ المناضل المقارع للعدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان عام 1978 أحمد عمر العبادي المرقشي بأن إقامة المحاكم المزاجية التعسفية ضد الرجلين لن تزيدهما ولن تزيدنا إلا صمودا وتصديا للظلم والتعسف والقهر، لأننا أصحاب قضية وأصحاب حق، وسينصرنا الحق جل وعلا، لأن الحق من أسمائه سبحانه وتعالى.
إن من يريدون أن يثنوا «الأيام» عن أداء رسالتها، فإننا نؤكد لهم بأنهم واهمون وخائبون، وأن من يحاولون تعسف العبادي المرقشي زائلون، والأرض رخوة من تحت أقدامهم، لأن العبادي المرقشي وقف دفاعا عن العرض والمال، ومن مات دون عرضه أو ماله فهو شهيد شرعا وقانونا وعرفا.. «وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا»».