لقاء جماهيري في جاودون: وحدة أبناء الجنوب هي الضمان لانتصار قضيتهم
> المسيمير «الأيام» محمد مرشد عقابي:
> عقد عصر أمس في مركز جاودون بالمسيمير محافظة لحج لقاء جماهيري حاشد شارك فيه عدد كبير من مشايخ وأعيان وأبناء قرى وعزل مناطق المركز.
وحضره نخبة من القيادات ورؤساء وأعضاء هيئات الحراك السلمي في مراكز المديرية، يتقدمهم العميد علي حسن زكي رئيس الهيئة التنفيذية لحركة النضال السلمي (نجاح) بالمسيمير، وباسم منصور ناصر نائب رئيس الهيئة، والشيخ منصور ناصر صالح وصبري علي هادي ووديع علي فرج أعضاء سكرتارية هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) بالمديرية، والشيخ مرشد علي حمادي شيخ مشايخ قبائل العمري.
وكرس اللقاء لاستكمال العمل المؤسسي القائم على تكوين فروع لهيئة حركة النضال السلمي (نجاح) في مركز جاودون والمناطق التابعة له، وأسفر اللقاء عن انتخاب فرع لهيئة الحركة في جاودون.
وأصدر اللقاء بيانا جاء فيه: «إن القضية الجنوبية قضية وطن وأرض وشعب وانتماء وهوية ودولة وتاريخ وهي قضية حقيقية معمدة بتضحيات ونضالات أبناء الجنوب».
وأكد البيان «أهمية مواصلة طريق النضال السلمي حتى انتصار القضية العادلة التي يناضل لأجلها أبناء الجنوب الشرفاء وتتحقق أهدافها كاملة غير منقوصة، وضرورة وحدة الصف الجنوبي بدءا من توحيد هيئات مكونات الحراك في عموم مناطق المحافظات الجنوبية على قاعدة القضية الواحدة والنضال الواحد والهدف الواحد والمصير المشترك الواحد». كما أكد البيان «أن في وحدة أبناء الجنوب قوتهم وضمان انتصار قضيتهم العادلة».
وأعلن البيان عن «تضامن أبناء قرى ومناطق جاودون خاصة والمديرية عامة مع صحيفة «الأيام» إزاء الحملات العدائية الموجهة ضدها والتضامن مع السجين ظلما وعدوانا أحمد عمر المرقشي واستنكار ماتعرض له السفير قاسم عسكر جبران ورئيس اتحاد الشباب الجنوبي فادي باعوم والناشط بامعلم من ملاحقات ومضايقات من قبل أجهزة السلطة».. محملا السلطة «كامل المسؤولية عن ما قد يطالهم أو يطال غيرهم من رموز ونشطاء ومناضلي الجنوب من ضرر».
وكان العميد علي حسن زكي قد أطلع الحاضرين في بداية اللقاء على النتائج التي خرج بها المؤتمر الوطني الأول لهيئات الحراك المنعقد في مارس الماضي بمحافظة الضالع.
وحضره نخبة من القيادات ورؤساء وأعضاء هيئات الحراك السلمي في مراكز المديرية، يتقدمهم العميد علي حسن زكي رئيس الهيئة التنفيذية لحركة النضال السلمي (نجاح) بالمسيمير، وباسم منصور ناصر نائب رئيس الهيئة، والشيخ منصور ناصر صالح وصبري علي هادي ووديع علي فرج أعضاء سكرتارية هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) بالمديرية، والشيخ مرشد علي حمادي شيخ مشايخ قبائل العمري.
وكرس اللقاء لاستكمال العمل المؤسسي القائم على تكوين فروع لهيئة حركة النضال السلمي (نجاح) في مركز جاودون والمناطق التابعة له، وأسفر اللقاء عن انتخاب فرع لهيئة الحركة في جاودون.
وأصدر اللقاء بيانا جاء فيه: «إن القضية الجنوبية قضية وطن وأرض وشعب وانتماء وهوية ودولة وتاريخ وهي قضية حقيقية معمدة بتضحيات ونضالات أبناء الجنوب».
وأكد البيان «أهمية مواصلة طريق النضال السلمي حتى انتصار القضية العادلة التي يناضل لأجلها أبناء الجنوب الشرفاء وتتحقق أهدافها كاملة غير منقوصة، وضرورة وحدة الصف الجنوبي بدءا من توحيد هيئات مكونات الحراك في عموم مناطق المحافظات الجنوبية على قاعدة القضية الواحدة والنضال الواحد والهدف الواحد والمصير المشترك الواحد». كما أكد البيان «أن في وحدة أبناء الجنوب قوتهم وضمان انتصار قضيتهم العادلة».
وأعلن البيان عن «تضامن أبناء قرى ومناطق جاودون خاصة والمديرية عامة مع صحيفة «الأيام» إزاء الحملات العدائية الموجهة ضدها والتضامن مع السجين ظلما وعدوانا أحمد عمر المرقشي واستنكار ماتعرض له السفير قاسم عسكر جبران ورئيس اتحاد الشباب الجنوبي فادي باعوم والناشط بامعلم من ملاحقات ومضايقات من قبل أجهزة السلطة».. محملا السلطة «كامل المسؤولية عن ما قد يطالهم أو يطال غيرهم من رموز ونشطاء ومناضلي الجنوب من ضرر».
وكان العميد علي حسن زكي قد أطلع الحاضرين في بداية اللقاء على النتائج التي خرج بها المؤتمر الوطني الأول لهيئات الحراك المنعقد في مارس الماضي بمحافظة الضالع.